![]() |
وين راااااح؟؟؟ نتريااااج": |
البارت السادس جفت شكلي و اتذكرت اني حاطة كحل من فوق بس ... يعني ضحك عليه ..رديت صوبه بسرعة لكن ما جفته في مكانه .. لفيت يمين و يسار عل و عسى القاه ما شي فايدة .. بس خطرت فبالي بسرعة تهاني .. لفيت صوب مكانها و بالفعل جفت قربها ريال خمنت انه اكيد هو .. روحت صوبها لكن اللي كان عندها واحد مب ذياب اظن هذا عبدالله ماشالله حلاته و خاصة يوم يتكلم و كانه معصب او مقهور او أي شي من جي .. لو هذا ريلي ما خوزت عيوني من عليه .. و تذكرت ذياب و الله حتى ذياب عذاب .. >>>> ملاحظة البطلين > ذياب و اليازية بيروون الاحداث اللي تصير عندهم بس حاليا بعرفكم على ذياب اكثر .. لانكم تقولون غموض و جي ذيـــاب < عمره 25 سنة ... من كان عمره سنتين امه تطلقت من ابوه و عاشو في بيت خاله بوراشد لانه يدته ساكنة فنفس البيت ... و ما كان يجوف ابوه ابد و ما يعرف شي عنهم الا عايلة تهاني لانه مثل ماقال بنت خالته كان واااااااايد ويا امه و كل اللي فخاطره يقول لامه و كانت غرفتهم في القسم اللي تحت بحكم انه بنات في البيت .. كانت غرفتين و لاصقات ببعض و بينهن باب يعني اذا ذياب يبا يروح لامه ما يحتاي يطلع من الباب و يدخل من باب غرفتها ماتت امه و عمره 23سنة و طبعا ما تحمل فراقها و بالاخص يسكن في المكان اللي ساكنته فسافر لندن لدراسة و طبعا هاي جذبة قالهم اياها عشان يوافقون ع سفره .. و هو لا درس و لا شياته .. لكن بعد سنة الا .. مل من الفراغ و اخذ دورات تعليمية هناك .. و بعد ماكمل سنتين رجع مب عشان يرد يسكن هناك لا .. عشان شي ثاني:: قبل ثلات سنين ذياب رجع من برع و كان مهموم .. دخل البيت و جاف امه و يدته و خاله ابو راشد و راشد و شوق بس اطالع شوق بنظرات حزن بشوق بندم على حبه اللي انسرق قدام عيونه .. سار صوب امه و يلس عدالها ع الكنبة بعد ما سلم امه تساسره: بلاك اميه حط راسه ع جتف امه:ماشي يالغالية لا تحاتين راشد و هو حاط راسه ع ريول يدته: بلاك الذيب؟ بو راشد: الا دلع ... يدلع ع امه رفع ذياب راسه من ع جتف امه و اطالعهم و هو ساكت لانه يدري انه امه بدافع عنه ام ذياب: فديته خله يدلع كم ذياب انا عندي راشد يتطالع يدته: حناااااااااان يدووه ابا حنااان مب كله لهوشج ظربته يدته ع راسه بيدها : صخ مسود الويه ..سر صوب امك جيه و الا ما عندك ام راشد يتطالعها بنص عين:لا سرت عنده تغارين شو الدبرة> الحل<؟ ذياب طبعا عرف انه بتستوي محاضرة و خاله بيجرحه بالرمسة .. اطالع شوق و عقب قال: اسمحولي بسير ارتاح عطالهم ظهره عسب يروح لكن صوت خاله وقفه: اقول ذياب صد ذياب صوبه و ابتسم ابتسامة تصنع: هلا خالي بو راشد: جي ما باركت لشوق تراها حسبت اختك ذياب فخاطره: كااافي يا خالي بس تجريييح .. اونه حسبت اختي .. هذا و انته ما تدري اني اموت فيها تقولي جي عيل لو دريت قبضتني الباب انا و امي .. قالها بدون نفس : مبروك و لا انتظر يسمع الله يبارك فيك و دخل غرفته المظلمة والباردة و انسدح ع الشبرية و هو يتذكر حبه اللي انسرق منه و هي تدري بهالشي بس انانيتها خلتها تبيعه و تبيع حبه و تشري حبها و حب ولد عمها اللي هو ولد خاله و هو ما يدري عن شي تذكر يوم كان يقولها احبج و بكل احساس و هو تقوله وفر هالكلمة لنفسك لاني مستحيل اكون من نصيبك يوم تقوله لا تلعب بالنار لا تحرقك.. انا و سالم نحب بعض و ما اسمح لاي احد يخرب وناستي تذكر يوم كان يذل نفسه لـ هالحب و هي تصده تذكر يوم كانت تهدده اذا قال لسالم انه يحبها لتخبر ابوها اللي ما يدانيه و لاسباب مايعرفها .. و هو يدري و متأكد لو سالم درى مستعد انه يتخلى عن حبه لسعادة ذياب لانه سالم انساااان طيب و يحب للناس ما يحب لنفسه. نزلت دمعة حااااااارة و تتبعها شهقات من تحت المخدة .. هي هذا ذياب الاناني القاسي الجاف بنظر اليازية .. ذياب اللي يتألم ع فرقى امه و حبيبته اللي بحظن ولد خاله ذيااب اللي يحاول و يحاول يسعد اليازية لكن خايف انها تبيعه مثل ما باعته شوق برخيييييييص خايف من انها تتركه في يوم مثل ما تركوه احب الناس عنده خايف تكون تشفق عليه مثل الكل ............... كان يصيح دخلت عليه امه و شلت المخدة من عليه .. و اول ما شلت المخدة دفن ذياب ويهه فبطنها و بدا يصيح مثل اليهال .. طبعا امه ما كانت اتعرف عن حبه شي لانه خايف من ردة فعلها ام ذياب: بلاك اميه من كم يوم و انته هب عايبني حالك؟ ما تحمل ذياب العذاب اللي عايشة و نبرة الحنان اللي فصوت امه و قال كل شي فخاطره لامه: احبها ياميه و الله احبها ام ذياب: فديتك منو اتحب قولي لخطبها ... بس ذياب قاطعها: اساسا هي نخطبت .. انخطبت ياميه و باركتلها ام ذياب بصدمة و متشككة: منو هذي؟ ذياب بسرعه ما حسب لها حساب: شوق .. شوق اللي احبه سالم خذها مني خمس دقايق كانت فترة الصمت .. عشان ام ذياب تستوعب رفع ذياب راسه عشان يجوف رده فعل امه: بلاج؟ ام ذياب: من متى؟ هي تدري؟ تردد يقولها .. لو قالها هيه وين بتودي ويها عن هل البيت: لا اميه ما تدري تنهدت ام ذياب براحة و بدت تمسح دموع ولدها المتعذب و تقوله: خيره ياولدي .. انته تعرف انهم محيرين لبعض و ما بيوافقون عليك دام هم الاثنين يبون بعض ذياب: بس ... ام ذياب تقاطعه: لا بس و لا شياته ياميه هذا زواج قسمة و نصيب و انته الف من تتمناك و يلست ام ذياب عنه لين ما رقد فحظنها ................................................ بعد نص سنة .. عرست شوق و ذياب بعده ما نسى حبه لها في غرفة ذياب يتجهز عسب يطلع عند ربعه .. و هو يتعصم : امايه بلاج اتطالعين .. شوي و بتاكلينيه ام ذياب: بغيتك فموضوع بس خايفة من ردت فعلك جاف ذياب نفسه فالمنظرة و عطا عمره عشرة من عشرة و يلس عدال امه باسها ع راسها: صدق اني هرم و ما استحي جان بصارخ على حلوة اللبن ابتسمت امه و قالت: اباك اتعرس اختفت فرحة ذياب و هو مستحيييل يعرس و يظلمها بس ما احب يكسر خاطر امه بالاحرى يبا يعرف منو اللي اونه بيخطبها: منو يا امايه سعيدة الحظ اللي بيخطبها ذياب؟؟ تهلل ويه ام ذياب و استانست ع رده فعل ولدها: ابا اليازية بنت ربيعتي ام نهيان حاول يتذكر ذياب من هذي عقبها صرخ بنفي: لا مستحييل هذي الياهل مستحيل اخذها اخر مرة فاشه تواير سيارتيه ضحكت ام ذياب عليه و قالت: تبا ميا بس هيه محيرة ذياب: لا صدق اميه ... شو ابا بها جان محيرة .. بس هذي اللي اتسمى اليازية مستحيل اخذها ام ذياب: انزين ياولديه بتسنعها ذياب: و ناقص اربي يهال انا بروحي ابا من يربيني ام ذياب: هههههه انزين لا تعور راسي .. يوم تباها تعال خبرني ذياب: عيل استريحي .. انا لو قالولي بتملك المريخ كله بس اتزوجها .. ماراح اتزوجها ام ذياب: المريخ ما بتملكه بس اليازية بتملكها ذياب هز راسه بنفي و طلع من الغرفة ................................ تذكرون سالفة الجلاد > المهم وصل الدكان و دفعت .. اتجهت صوب سيارة حبيبي و يلست اجلدها باللون الاسود و مستانسة حظرتي و حطيت عليه ورقة مكتوب فيها ( يمنع النظر الى الداخل بيب بيب ^_^) بعد ما تعاونو نهيان و ذياب ع شل الجلاد من الجامة .. ركب سيارته من دون ما يقول شي و بسرعة صوب بيتهم دخل الصالة و سلم و جاف شوق بكرشها > حامل في الشهر 4< سولها طاااف و سأل عن امه و قالوله فغرفتها ركض صوب غرفتها و فتحه بسرعة متعود ما يدق الباب ع امه ام ذياب: بسم الله بلاك؟ ذياب و هو يمعن النظر فامه: احلفي انتي بس احلفي .. اقول احلفي ام ذياب: مسود الويه شوها بعد احلفي ..بلاك مدرعم؟ ذياب ابتسم: و تبيني اخذ الهبلة هذيج ام ذياب بملل: شو سوت بعد ذياب يلس عالشبرية: اتخيلي مجلده جامة سيارتي و كاتبه فيها يمنع النظر ام ذياب: هههههههه و حليلها تغاار انقهر ذياب من امه: لاااااااااوالله و منو هي عسب تغااار منووووو ام ذياب: بلاك اميه ترا هيه ياهل .. قاطعها ذياب: شفتي قلتي ياهل ما ابا هالياهل ام ذياب: ع كيفك بس انا دخلت خاطري ذياب: و انا ما دخلت خاطري ام ذياب: و لا بتدخل .. يلا خلني اطلع و انته اظهر من البيت بين حريم ذياب يرقص حياته: ابا ايلس هني و عقب بظهر فهمت امه حركته و سحبته من ايده عسب يظهر: يحبك للحريم ضحك ذيااب من الخاطر دوم يستهبل ع امه و حليلها قصدي الله يرحمها و السمووووحة ع القصور |
تكملة البارت السادس اوووف الحينه هذا وينه .. يلست و انا افكر وين ممكن يروح .. لا فالحمامات >عزكم الله< و لا عند تهاني يعني ويييين .. خطرت فبالي فكرة ناديت المظيفة و الحظ يا مظيف المضيف: أأمري بابتسامة توتر: ابا تنادون شخص ضيعته المضيف: آسف ما بنأدرش و بعدين نحنا فالطيارة يعني هون و الا هون شو هالوهقة: انزين ناده انته ما لقيته المضيف: شو اسمه؟ ياااااي بيزقره: ذياب حمد المضيف: اوكي ازا شفت طفل رح اسأله عن اسمه و اخبرك > وروح هههههههههههههه طفل و الله لو درا ذياب بيفرني من الطيارة ... يسويها .. ترييت وقت طويل و الحين بيعلنون عن هبوط الطيارة و ذياب بعده ما يا قالولنا نربط الحزام و في هالوقت لمحت ذياب ياي صوبي .. يلس مكانه و ربط الحزام بعد ما ربطت الحزام افتريت صوبه: ويين كنت؟ كااااان سااااااكت آآآآآآه يا برودكـ رديت سألته: وييييين كنت؟ ذياب باستهبال: فالطيارة قهرني رده و سويت عمري طبيعية و قلت: حتى انا كنت فالطيارة كمل استهباله: زين عيل ... و سكت خاطري اصفعه ارفسه امط شعره الطويل سألته بفضول غبي: ليش شعرك طويل قصه اطالعني بنص: اعوذ بالله من الحسد رفعت يدي ابا اظربه و حطيت قوتي و غيضي كلها فهالضربة بس كان اسرع مني و مسكها و قرب مني و همس: آخر مرة >و صك اسنانه< اترفعين يدج عليه نادو باننا ننزل للطيارة و انا كنت فحالة صمت من اسلوبه طلعت جوازاتنا من شنطتي و عطيته و كان الصمت سيد الموقف بعد نص ساعة طلعنا من المطار .. و طبعا انا فيني فضول ابا اعرف منو بيوصلنا .. لفيت صوبه ابا اسأله بس حرك و سار متوجه صوب سيارة البورش .. حتى ما كلف نفسه يعزم .. تحركت وراه فتحت الباب اللي ورا و جفت السايق ريال هب غريب هالانسان ... اوووف حتى ها خقاق ما التفت صوبي يسلم حتى بس رد السلام و سكت فتح ذياب الباب و ركب قدام و انا كنت وراه ذياب: السلام عليكم رديت عليه السلام و الشخص اللي يسوق و عقب تخاشمو ذياب و راشد عرفته يوم جفته عدل و كلام ذياب اكد لي ذياب: شحالك بو سنيدة؟ راشد: بخير و سهاله و من صوبك؟ ذياب: يسرك و لا يضرك راشد: ها صوب العين و الا بتريحون؟ و طبعا انا ملقوفة درجة اولى: العييين جفت راشد ابتسم و ساكت .. أما ذياب: لا بنريح و عقب بنسير بسيارتي راشد: اللي يريحك على الاقل خل لكلامي اعتبار اونه انريح .. و الله لا راويك ان ريحت ماني بنت ابوي و الله و طحت يا ذياب و محد سمى عليك وصلنا الفندق و نزلنا من السيارة انا و ذياب بس اليازية: ليش راشد ما نزل؟ ذياب: ما احب الفضولين قلت بقهر: عساك ما حبيتهم و مشيت عنه .. اول مادخلته عجييييييييبة فنادق ابوظبي يا ناس الله يحفظ دولتنا و شيوخنا الحين وين بروح جفت ذياب عند الاستقبال .. اوف هذا ما بيصطلب مخلني في ماليزيا بروحي و الحين يتحوط و انا ما دل شي مشيت صوبه و انا اسمعه يكلم موظف الاستقبال و أول ما وصلت صوبه صد صوبي و قال يلا نروح فجيت عيني: وين نروح؟ ذياب بابتسامة: شقتنا ركبنا اللفت و اتجهنا صوب جناحنا ..دخلنا و انا عاد اوني اول ما بطل الباب مسكته من ايده و صد صوبي و رافع حاجب واحد قلته : ادخل بريلك اليمين سوالي طااااف و قالي: عيوز ... و دخل اما انا دخلت بريلي اليمين و وقفت منبهره من رروعة الاثاث ... كانت عبارة عن صالة و غرفة بحمامها عزكم الله و مطبخ ع قدنا دخلت الغرفة كان أثاثها كلاسيكي .. و كانت فيها بلكونه .. فتحت باب البلكونة و طلعت .. حلات جوج يالامارات .. خذيت نفس طويل .. اتساندت ع سورها و انا اطالع السياير كانت مطلة ع الشارع يعني ما اقدر آخذ راحتي .. حسيت بايد تسحبني و ادخلني داخل .. اطالعنه و هو يقفل باب البلكونة .. يوم جفت المفتاح صرخت بصوت عالي: لااااااااااااااااااااااااااااء اطالعني و كأن شكله متفاجئ اليازية: لا تقفله .. و بوزت حاوطني بايدينه من خصري و سحبني صوبه بطريقة انا لاصقين فبعض .. رفعت راسي اطالعه لكن هو قرب مني عبالي بيبوسني و لكن همس: كم مرة قلتلج كافي تصنع على شكل ياهل و خلاني بصدمتي و طلع من الغرفة ... يلست عالارض و انا افكر بكلامه : لييين متى يا ذياب ؟؟ ليين متى و انته تعذبني شو ناوي تعيشني بعذاب قمت اصارخ و اتكلم و اعاتب و كنه قدامي انسدحت فمكاني من التعب و انا بعدني بعبايتي >بعد ساعة و شوي< نشيت من الرقاد و احس ظهري متكسر كله و تذكرت اني راقدة عالارض .. حسيت بحركة عدالي صديت صوب هالحركة ذياب بابتسامة : مساء الخير تلفت حولي انا راقدة فوق الشبرية بس انا كنت راقدة عالارض هذا اللي اذكره: كييف؟ و ما قدرت اكمل كلامي من الصدمة .. أشرت عالمكان اللي كنت راقدة و عقب اطالعته ذياب: ههههه بلاج غمضتيني راقدة عالارض تكرمت و شليتج و حطيتج عالشبرية و كمل بخبث: طلعتي ريشة آآهـ يا ذياب خاطري افهمك ... شخصيتك عكس اسلوبك انته انسان متناقض من جميع الجهات ... ما رديت عليه لاني ادري بينقلب علي فأي وقت و رديت انسدحت و دفنت راسي فالمخدة قرب مني و قال: يلا بنروح صوب أهلنا فالعين قلتله بحزن: ما ابا ارد هني ذياب: كيف ما تبين تردين هني .. نحن بنسكن فابوظبي اليازية: ما ابا ابتعد عن أمي شكله عصب: جيه و الا جيه بتبتعدين عنها ... و هالدلع ما اباه نش و سار خذ فودته و دخل الحمام عزكم الله دفنت راسي فالمخدة و صحت ايامي اللي طافت و اللي رح اين ... أووووف من هالعيشة اوووووف بعد ما خذيت لي شور اتجهزت لبست مغربي أحمر و حطيت ميك اب خفيف و قلوس أحمر لبست عبايتي و حطيت الشيلة ع جتوفي و جهزت الهاند باق و كان لونها اسود و لبست كعب اسود طلعت من الغرفة و سمعت صوت من المطبخ .. دخلته جفته قاعد ع الطاولة و حاط ريوله عالكرسي .. و يتعبث بالبي البي ماله و يشرب عصير يا عيني ع الصحي قربت منه ابا اجوف شو يسوي فالبي البي قربت راسي و بعد فونه عني و اطالعني ذياب: و بعدين يعني؟ ابتسمت: ناثينق > ما شي ذياب: اوكي قو أوت > انزين طلعي برا قلتله: انزين يلا بنسير نقز بسرعة و تحرك صوب الصالة و انا كنت وراه .. شل غترته اللي كانت ع الكنبة و بدا يتعصم قدام المنظرة اللي عدال الباب بعد ما خلص: يلا نسير مشيت وراه و انا ساكته ركبت سيارته الرنج السودا أول ما ركبتها ... ضحكت من الخاطر و انا اتذكر العمايل اللي سويته فهالسيارة ... شغل السيارة و عقب لف صوبي: مينونة؟ قلتله و ورا كل كلمة ضحكة: تذكر الجلاد ههههه قرب مني و كان ويه مجابل ويهي: زين ذكرتني و رفع حاجب واحد و قال: ياك الموت يا تارك الصلاه قلتله: ههههههههه بخبر نهيان ترا سوالي طاف كالعادة و حرك .. مسكت البي البي و بديت أجوف البرودكاست و و المسجات قلت و انا ويهي صوب الشاشة: كم الـ PIN مالك؟ ذياب و هو مركز عالسواقة: ما يخصج اليازية: احسن .. و بعدين لو أبا ايبه اقدر أيبه ذياب: اتحداج عيبتني الفكرة: اوك فتحت مسن البلاك بيري و جفت ميروه كاتبة (مارينا مول تاااايم) اووووبس نسيت ميروه فابوظبي و انا بسكن هناااك أوييييه شو هالصدفة الطرررررررررررر التفت صوب ذياب: اقول تعرف حامد ناصر الـ.... >أخو ميروه< ضرب برييييييكـ قوي و صد صوبي و الشرار تطلع من عيونه: و من وين تعرفينه؟ بلعت ريجي بصعوبة و كملت: أخو ربيعتي ذياب كمل دربه: مب معناته تسألين عنه قلت: لانهم انتقلو قريب لابوظبي و ابا ازور ربيعتي سكت و ما رد عليه .. آهـ يا ذياب بشو تفكر فيه بس قلتلها بصوت مسموع ذياب:و انشالله حتى تفكيري تبيني اخبرج به ... انصدمت امبيييه سمعني ... كمل كلامه: و لا يهمج فابوظبي ما اباج تزوين حد و لحديزورج مفهوم صرخت باعتراض: نوووو وييييي بتحبسني بين اربع جدران ذياب: انتي اول شي لازم اعلمج اياه كلمة انشالله و الفضول انسيج اياه سكت عنه لاني ادري لو تجادلت وياه ممكن توصل للضرب الله يصبرني ع عيشتي يا رب شغل أغنية يا دكتور لـ سيف الضامي .... كااانت روعة و كلاماته حلوة و مؤثرة دكتور قلبي يشتكي عوق دكتور ابشرح لك عنايا من العوق دمعي ذارفن الموق خديي تجرح من البكايا ذكراه باقي عبرة وشوق وجروح في صدري خفايا حبه غدا ف الدم مرفوق دمي مع عشقه سوايا له منزلن بالحيل مرموق وسط الحشا بأقصى الضمايا حسن و دلع و اخلاقن و ذوق حلون و به زين المزايا شروا القمر اللي عالين فوق في دنيتي منور سمايا دكتور قلبي شاق له شوق ظني ترا مالي دوايا الا اذا شفته برا العوق و انسى همومي و العنايا بندت الاغنية اووف اللي يجوفنا و يسمع الاغنية ما يقول زوجين بعدهم فـ شهر العسل ... سويت لروحي مالت و انتبهت انه ذياب رافع حاجب واحد و يطالعني بنص عين .. ابتسمت بحيا يعني يزوووي ما تقدرين تمسكين روحج شوي ... رد ذياب يشغل الاغنية و انا ابندها و على هالحالة لين ما لامست ايدنا بعض .. اتكهربت من لامست ايديني ايدين ذياب بس اللي استغربت منه ذياب و لا باين عليه شغل المسجل و أشر لي بصبعه >تهديد بالسبابة< : ان بندتيه يا ويلج فاهمة قلت و انا مبوزة: ما ابااااااا شغل لنا اغنية ربشة ذياب بعصبية : قولي مفهووووووووووووووم و بسسس نقزت من صوته العالي و حاولت اهدي زيغتي .. خيبة كيف يعصب قلتله بخوف: انشالله بـــع ـد هالموقف صخيييت و لاررمست موول حتى البي البي خذه عني وانا ساكتة لا علقت و لا هم يحزنون و السبب في أحد كان يطرش ping! Ping! لي ما عصب ذياب و أغلقه مااااااااالت مرت ساعة و شوي و كاااااانت مملة بكل ما تحمل الكلمة من معنى >وصلنا دار الزيييين يا لبى قلبي أنا و الله مابغينا نوصل اححح< قلت: بيت أهلي أول شي سكت و بعد فترة تكلم: أنا اللي احدد مفهوم نسيت اللي قاله لي خخخخ: لاااااوالله نحن مب فـ حصة رياضيات مفهوم و الا لا مسكني من ايدي و كان يرص عليه و يزيد كل شوي لييييين ما صرخت هذيييج الصرخة حتى غمض عيونه منها: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآيييييييييييييييييي و طبعا انا البيبي صحت ع طول .. غطيت ويهي بايديني و صحت بصوت و عقب تميت اشااااهق ذياب بتعجب !!!!!!!!: يالدلع اليازية بدلع: جب عني ماحبك ذياب ابتسم: كنت ناوي أوصلج بيت اهلج بس الحينة غيرت رايي اليازية: يعلني ما اذووووووق حزنك .. أفا عليك مفهوم و نص شو ما كان > و بدلع عليه حبتين< وصلنييييي ذياب: هههههه انزين يالبيبي فيس بوصلج نقزت من مكاني مستانسة و تعلقت فايده : ونااااااااااسة ذياب: بابا نزل معاشه > و على آخر كلمة طولها ضحكت من خاطري: ههههههههههههههههههههه انا الحينه بيبي فيس ما تجوف روحك تسمع أغاني أطفال ذياب: جببببببببببببببببببببب كنت برد عليه بس تذكرت انه بيوصلني بيت اهلي و الله لطلع عينك عند نهيان: مفهووووم حط ايده فوق راسي: عفيه عليج قلتله بضحك: الجواز لو سمحت اكتفى بابتسامة و سكت لانا وصلنا بيتنا قصدي بيت أهلي ^_^ فتحت الباب بسرعة بس ذياب مسكني من ايدي: قبل ما تنزلين .. أسرارنا ماتظهر امحححححق أسرار: اوووكيييييييي ذياب بنظرات شك: أهاا يلا ركضت صوب البيت صدق اني ياااهل و ذياب كان يمشي ورايه بس صوته وقفني: يزوووي صبر انتظرته و عقب صديت ورا: يلاااااا كان يمشي ع بيض و يطالع فونه و يلعبه .. كان مثل السلحفاة وصل عندي و قلتله: ما بغيت رفع راسه: هاا رديت عليه انا امشي:سلامت راسك ذياب خطفني ووصل عند الباب: هوود هوود سمعت صوب ابويه يقول: هدا هدا دخلنا و سلمنا ذياب + أنا: السلام عليكم أبويه و أمايه: و عليكم السلام ربعت أسلم ع أبويه و عقب سلمت ع امايه و كان شكلها جنه معصب و هي اتطالع صوب ذياب ذياب كان واقف و مجتف ايدينه : الحينه انا الريال و الا انتي؟ ضحكت ع أسلوبه : هههههههه طب بعمل ايه أشتاتلهم > بالمصري ترا اشك انه فيني عرق مصري سار ذياب يسلم ع ابويه و عقب امايه ابويه: شحالك ذياب ؟ ذياب: بخير و سهالة و من صوبكم؟ اليازية: و انا ليش ما تسلم عليه خزني ابوي بعيونه: عسى ما طفرتك هالياهل ؟ رديت عليه و مب جنه السؤال لذياب: ابوووووويه شو بعد طفرته و لا بعد ياهل عيل ليش يوزتوني؟ ذياب: هي و الله ياعمي طولت اللسان هي المشكلة فجيت عيني ع وسعهن لا والله و يعني نسى انه يضربني و دوم: لاااااااااا والله بعد السوالف أذن العشا و ما حسينا طبعا ابويه حلف انا نتعشى عنده > منقود عند العرب لو ماعزمه هيه حسيتو هع ركضت غرفتي و أول ما دخلتها .. طاحت عيني ع الدريشة .. روحت صوبها و اتساند و انا اطالع بيته ... آآهـ كل احلامي اطايرت فالهوا .. فتحت الدريشة و لفحني نسيم باارد طبعا نحن فـ شهر 12 و الجو طر.. خطفت علي ذكريات كانت جميلة بالنسبة لمراهقتي اللي انتهت بتحطيييم و خيبة آماااال سببها انسان كنت أحلم فيه ليل و نهار .. و الحين صار همي الوحيد (( ليييييش يعاملني بالمعاملة؟؟؟؟)) لازم أعرف .. أو لازم أخبر نهيان .. يلست أقولبها اخبر نهيان و الا ميروه ...لا أنا اكيد بخبر ميروه .. بس نهيان أخاف ذياب يدري و أروح فيها .. يا ربي ساعدني شو الحل ؟؟؟؟ و توصلت لقرار ألا و هو ...... اطالعت نفسي فالمنظرة و انا اقيم نفسي .. مشيت صوب الباب بس انفتح بسررعة ركضت صوبها و كانت بكرشتها ..شهرها الاخير صرخت: ميووووووووووووووووووووووووتي و ربعت احضنها ... و في نفسس الوقت صححححت ميوه تيلس ع الشبرية و اتيلسني عدالها: حبيبتي بلاج؟؟ و انا اشاهق: اشتقتلج يالدبة ميوه بابتسامة: و انا اكثر .. ها شو الاوضاع و يا حبيب القلب ترا ميوه تسمي ذياب حبيب القلب من كثر ما كنت اصدع راسها به: هههههه عال العال ميوه: هي ترا امبين من الويه ابتسمت لها و رديت اطالع الدريشة ميوه ظربتني ع جتفي بالخفيف: ها تتذكرين مراهقتج .. كبرتي ترا بحزن ما يبين: ههههه هي انتي متى بتربين ؟ متى بستوي خالوه؟ ميوه: اتخبرج انتي حبيب القلب ما علق ع لقافتج و فضولج اللي يتعدى الحدود؟ اسوي روحي اصيح: اهئ اهئ ما يدزلي فييس لو حس بذرة بس ذرة من الفضول خقاق ميوه: انزين يالهبلة نزلنا .. ترا امي فالمطبخ و ابويه مدري عنده شغلة يعني فالصالة نهيان و حبيب القلب قلتلها بخبث: و انتي منو يابج؟ ميوه بدلع: حمدااااني يابني رديت عليه: وعوووو >و اقلدها< حمداني يابني ميوه دبستني ع ظهري: جب جب قلتلها: بس لو مانتي حامل ... تعالي يالهرمة متى بتربييييين؟ ميوه: عقب ما كمل تسع شهور رديت عليها بطنازة: حصة علوم هي .. ادري الحامل لها تسع شهور .. بس انتي كم التاريخ الدييييييت ميوه: صمختي اذني يعلج ... لا حرااام عروس وين يا حسرة: ههههه حسستيني وصلنا تحت و رحبي طبعا نهيان بعبط نهيان: هلا و الله اظلمت الصالة .. يا مرحبا >و اطالع ذياب المبتسم< زين فكيتنا منها ما حس الا بدبسة ع ظهره نسته اسمه نهيان : آآآي يالحمارة .. رققققققة لو سمحتي بس شوي > و سوا بصبوعه شرات اليهال< ذياب باستهبال: أنا بس ابااعرف شي واحد وراثة هااي حركات اليهال الكل: ههههههههههههه نهيان: آثاريها مطلعة الشعر الابيض منك أنا باستهبال حبتين: و أحمر و أخضر و أوردي موجود أسود > و رقصت حواجبي ميوه: ألوان علم الامارات مثلا نهيان : لا الكويت ذياب: اقول بس استهبال نهيان: أووه ما رضاها ع نفسه الشيييخ اليازية بغيض: خقاااااااق واحد ظربني نهيان ع راسي بالخفيف: عييييب ذياب: أدبها ياخي سكت اتريا بسميوه تنط أي مكان بعيد و قلت: ميوه فديتج أمايه فالمطبخ بروحها نهيان خزني بعين: و ياالبشاكير منو قالج بروحها ميوه: أحم أحم نهيان شكلها عقب ببطردك انته بعد و روحت ميوه عنا .. و قام نهيان: أروح بكرامتي أحسن بس انا قمت عند نهيان و صححححت فـ حضنه وقف ذياب عندنا و قالي:بلاااج؟ قلتله بضيج: بسك تصنع .. انا ما اباااكـ نهيان قوله ما اباه نهيان: يزوي شو بعد ما اباه؟ قلتله بخوف: يضربني > و عقبها بدت شهقاتي تعلى و صوتي بعد رفعت راسي ابا اعرف ردت فعل نهيان ... و شكله كااااان منصصصدم و يطالع ذيااااب بغيض و عصبية ................................ توقعاااااااتكم؟؟؟؟ شو بيكون رد نهيان لــــ ذياب؟؟ و ذيـــاب عقب شو بيتصرف ويـــا اليــــازية ؟؟؟ و اليازية بشو تفكـــــــر ؟؟؟؟ |
اباااااااا توقعات لو سمحتووووو |
توقعاتي..! !.شو بكون رد نهيان لذياب؟؟ نهيان بعصب على ذياب وبيتهازب معااه..! وذياب كيف بيتصرف مع اليازيه؟؟ اتوقع بيستحقرها لأن هوو نبههاا ان ما تقول حق حد..! .!اليازيه بشو تفكر؟؟ اممم ما ادري هع هع (هذي توقعاتي ..ووالسموحه)^^ |
الساعة الآن 08:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir