![]() |
يسلــــموووو |
وين التكملة |
انا حصلت القصه كامله وجان تبغوني اكملها لكم انا حاضره |
تسلموون على المرور ولاهنتو والحين بنزل البارات |
اسمحولي ع التأخيــر ... واسمحولي لاني مارديت عليكم ماعليكم من نكي تحت تراني اصغر الصفحه وانش عن الكمبيوتر بنزل لكم ها البارت وياويلي قربت من النهايه اخليكم ويا :24:.. مع خالـص احتقاري .. محبوبتك لعام [2007م] .. مطار – ميونيخ – كلهم اتيمعو بيرحون بس علايه مسويه اكبر طاف لحمد وغايه ... وحمد بيموت يباها اتقول أي شي ؟ اتسوي أي شي ؟ بس المهم يطلع اكشن من صوبها .. لكن علايه ساكته وهاديه اكثر من اللزوم ..... سارو الرياييل يسوون اجراءات المطار والشنط وها السوالف والحريم كلهم يلسو ع طرف ام حمد : ها غايه فديتج مستعده للمجله غايه واللي يالسه تحرق في عمرها تبغي تنهي ها السالفه باي طريقه : اممم والله ماعرف ام حمد ماعيبها رد غايه .. وام حمدان متغمضه ع حال بنتها .. وعلايه مسويه اكبر طااف شويه وياهم حمد ووياه شنطه صغيرونه شرات الهاند باق هاي بيشلونها في الطياره .... حمد : يالله شو تتريون مشينا ام حمد : يالله انزين كلهم اشتلو وسارو وركبو الطياره وها المره كل حد ساكت ومايرمس موول وكل حد ساكت بهمه ... وكانو يالسين متفرقين لكن ها المره علايه يالسه صوب الدريشه بروحها وتذكركت شي وطلعته وكانت صورة فيصل تمت تطالعها وتشوف تقاسيم ويه فيصل جان اتدمع " ااااه يافيصل ... انته لعوزتني وانته ماتعرفني ولا اعرفك ... الله يسامحك انته وحبيبتك.. بس خلها الصوره عندي عشان اقهر قلبج ياغايه " .. وغايه صابتها حاله مب طبيعيه .. الصوره كانت شاغلتنها وتبا اترمس فيصل وهي اتحس بموتها قريب .. تبا فيصل يكون لها ... تبغي تنتهي من حمد باي طريقه بس مب عارفه .... ومن كثر ماهي متوتره طافت تمشي في الممر تاخذ لفه عليهم كلهم .. وطافت صوب كرسي حمد وشافت الهاند باق ماله مفتوحه والكرسي اللي حذاله فاضي وعليه اوراق وايد استغربت شو ها الاوراق ويلست مكانه وتمت تجلب الاوراق بين ايدها وهي منصدمه وتمت اتصييح .. روضه يتها : اييه غايوه شو تسوين ؟ غايه صدت ع روضه وهي تصيح : اخووج يحبها ... يوم اقولكم ماباااه ... ( وتنش تيود ايد روضه ) سيري رمسي امج قولي لها مابا حمد هو يبا علايه يالله سيري .... روضه اشتغربت وحضنتها في الممر ..: بسسس .. اوووص .. عن حمدان يسمعج غايه رفعت صوتها شويه : براويه الاوراااق خل ايشووف ... ومنو يبا ايوزني وياهم حمد واستغرب منهم وع طول صدت عليه غايه وبتهديد وعيونها حمر واتقربت منه : اسمعني اذا مابطلت الملجه اليوم ياويلك حمد استغرب من اسلوبها : شو بلاها هاي ؟ غايه تسحب الاوراق بعصبيه : شوووو هااااااا ؟؟؟؟؟ حمد انصدم يوم شاف الاوراق بين ايدها وسحبهن بسرعه : انتي مالج خص غايه تمت تصيح وياهم حمدان مستغرب : اييه بلاكم حاشرين البقعه غايه : ماابااه .. مابا اخذه ... حمدان يودها من ايدها بقوه ووداها بسرعه كرسيها : ياحيواااانه ماتبين منو سمعيني غايه : مابا حمد ماباخذه حمدان غيض عليها : قسم بالله وانتي سباله بتاخذينه غايه : سير شوفه منو عاشق ها المره عاشقله ست الحسن والدلال عليا خانوم حمدان سكت بس اتدارك الموقف : واحد واحد ... وانتي فاهمتني والريال مايتحاسب ع ماضيه لكن البنت اللي عندها ماضي تحمد ربها اذا ريال شرات حمد شارنها وغصبا عن خشمج بتاخذينه غايه سكتت اخوها واقف ويا ولد عمها وظالمنها تمت غايه تصيح حظها ومشى حمدان وهو متضايج صوب حمد .. وحمد بروحه ياللس على اعصابه ومن شاف حمد حمدان ع طول زقره سار حمدان ويلس ع الكرسي اللي حذال حمد حمدا : شو استوى يا حمدان حمدان : لاتحاتي هي بتاخذك وهي سباله حمد : لا حرام لاتقول جي حمدان :المهم عطني الاوراق حمد اتروع : شو تباهن حمدان : ابا اقرا لو سمحت يعني حمد ناوله كم ورقه وهن اللي قرتهن غايه وكان عليهن تاريخ جديم وتقريبا من سنه وكله عن حبيبته هاييج و علايه لكن الاكثر عن علايه حمدان هز راسه وجسف الاوراق : لاحوول كم بنفهم ياريال انته بتعرس انسى ها الماضي افتح صفحه يديده حمد متضايج وايد : ماروم حمدان : مهما كان هاي اختي وتراها اتحس حمد : غايه على عيني وراسي وماكنت قاصد اني اجرحها حمدان : الملجه بتستوي تراها وماعليك منها حمد : سير راضها اكيد زعلانه عليه حمدان : يوم بنوصل البلاد يصير خير ... تم حمد متضايج لانه ماكان يبا غايه تقرا ها السوالف ... وخاصه واضح من تعبيره انه يحب علايه من خاطره وكان ناوي يحرق الاوراق اول مايوصل عشان الملجه وعشان ينسىى علايه وللابد .... ولكن..... [ تجري الرياح بما لاتشتهي السفن ] غايه يالسه تصيح وعلى واعصابها تلفت وروضه يالسه تهديها وفكرت في فكره بس تتريا التنفيذ عشان تكسر قلب حمد وترده عن الملجه بس بالطريقه المعنويه لانه العنف والعناد ماينفع ويا اخوها فمالها الا حمد والتحطيم المعنوي .. " ويييينك فييصل .. والله احبك والله واعشق الارض اللي تمشي عليها ( تمت تصيح لين ماغفت عينها شوي )" نشت روضه عنها وسارت مكانها وكان حمدان ناش من عند حمد وبيرد مكانه بروحه كان مشغول في المحل ويفكر كيف يفاجىء علايه بالمحل اللي كان شبه زاهب لانه حمدان اتصل لربيعه وقاله عن المحل وربيعه في البلاد ويا ساعده وهو يمشي في الممر انتبه لعلايه اللي كانت تشوف التلفزيون وابتسم لها وهي ابتسمت له حمد : اممم انتي تسوين مصايب وانتي يالسه علايه : شو سويت بعد .. اطمن مارمست حد غير فيصل بعد ها المره منو ان شالله ؟؟ حمدان استغرب اسلوبها : اييه انتي شو تقولين علايه : ماشي حمدان : يالله برايج ومشى عنها ماحب اسلوبها كانت ترمسه باسلوب مب حلو وعلايه اتلومت منه وعقب ساعه تقريبا يتها غايه وهي مفوله ويلست حذالها غايه بهدوء اعصاب : ماشالله ع حبيبة حمد يالسه مكيفه علايه صدت ع التلفزيون وسوت لها اكبر طاف غايه : حوو ارمسج انا علايه بعد طااف غايه سحبتها بقوه عشان تصد صوبها علايه نزلت السماعه : فيه شي ؟؟ غايه : اسمعيني انتي اابعدي بشرج علايه : اها اللحين انا استويت الشر ... وانتي الخير زين زين .. بعدين كيف تبين فيصل وحمد مره وحده غايه : افهم من كلامج انج تبين حمد علايه : خليه حقج واشبعي به بعد لانه انا عايفه حمد غايه : صح صح علايه : عن اذذنج بسير الحمام ... وخطفت جدام غايه وسارت وهي تدمع " لين اللحين يتهموني ... لين اللحين ... ماكفاهم شفت المرض واليهد الا من عقبهم متى اوصل البيت . وافتك .." تمت علايه في الحمام اتهدي عمرها الانفعال مب زين لها ... اتخاف يرتفع عندها السكري وهي مب ناقصه .. المهم ردت كرسيها وردت راسها ع ورا وغمضت عيونها ويوم فتحت عينها شافت حمد واقف ويشوفها .. ردت اتدمع .. حمد كان يطالعها وهو مب رايم يتحكم بعمره .. ع قولتهم " ها الحب " .. علايه من شافته حست بكره فضيع تمت منقهره بس ساكته ويوم شافته طول ... علايه : شو تبا ؟ حمد بضعف : اباج علايه دمعت : انته صدق مب صاحي ريال بلحيتك وخاطب وتباني انا الصايعه ماعرفنا لك ياحمد والله انك مينون ( وهزت راسها .. ) حمد انصدم منها " هااي اتقول لي جي وهي سارت ولا يت اتم صايعه ربيعة سعود وفيصلووه ... والله اتهبي .." حمد قالها اغنية ميحد بس بالكلام ..: ياقلبي لاتنحي لحد ولا اشوفك ... وشلك في بنت فنون الغدر دارسته علايه ضحكت باستهزاء : هــه .. ( جان اتقول بيت بعد من اغنية ميحد بس بالكلام ) : ابعد بطيفك عيني ماتبا شوفك ... تراك بجرح الخفوق بجد لامسته .. حمد كتم غيضه ... ومشى عنها وهو يحس باحساس مزعج فيه .. يحس انه يحبها من خاطره والله من خاطره بس كل مايحاول يتقرب منها ويصلح اللي من بينهن هي تهدم كل شي وهو يزيد الطين بله ..... علايه حست انها حنت على حمد من عقب ها الموقف واتحس انها مستويه جاسيه وايد بس كل ماتتذكر كلامه وضربه تنقهر " حرام عليك ياحمد انته طيب والله بس ماعرف ليش تقسى عليه .. دام انك ع قولتك اتحبني ... ليش تسوي جي ..؟؟ ولا ها مرض... يارب ترحمني .. ذكرى سعيد مب طايعه اتفارجني .. و حمد مادري شو احس صوبه ... " .................................................. .................................................. ........................................... الامارات – دبي – فيصل طايح ع الشبريه ويطالع الصقف وحاط ايده ورا راسه ويفكر ... كيف يرمس علايه ؟؟ شو يسوي عشان غايه ؟؟؟ " غايه حرام عليج الللي سويتيه فيني ... قسم بالله كنت احبج حب... ( كان متحسر من الخاطر ع حبه ) انتي الوحيده اللي دشيتي خاطري وتسوين فيني جي ... فديت قلبج .. غويه .. طلعتي خاينه من الصغار .. هههههه والله كنتي خبله وكنت اموت فيج ..بس كله منج هدمتي كل شي .. هدمتي حياتي اللي مب عارف شو اسوي فيها من عقبج .. وهدمتي حياة بنت وشوهتي سمعتها وهي مالها ذنب .. حليلها مظلومه جان مادعت عليه وعليج ليل ونهار واروح فيها ... ااه ياغايه الله يسامحج .. " دشت عليه امه وهي مول مب عايبنها حالة ولدها .. ام فيصل : فيصل الغالي فيصل اعتدل : هلا اامايه عونج ام فيصل : قم ودني بيت عمتك سليم اليوم خطبة بنت عمك فيصل : هيه صح الله يهنيهم ام فيصل : الله يهني الجميع فديتك وانته متى بتفرحني جريب بتدش الـ 23 واللي كبرك معرسين فيصل : فديت روحج بعدني صغير ام فيصل: عيل يوم خطبنا لك بنت فاطمه ماقلت بعدني صغير كنت متخبل تبا اتعرس اليوم قبل باجر فيصل بحزن : قبل غير واللحين غير ام فيصل دمعت : والله ماحب اشوفك جي فوادي يتقطع عليك كله ساكت ومويم وماتظهر خاري .. يابويه انساها ماتصلح لك ملجتها جريبه فيصل : الله يهنيها ماقلت شي انا .. دشت ( عنود اخت فيصل عمرها 18 ماشالله عليها تشبه فيصل وايد ووايد حلوه شراته بس بعد فيصل طافها في الحلاه ... ) دشت عنود وهي اتدز الكرسي مالها لانه ريلها مكسوره كانت تركض تلعب كرة سله واندبغت وانكسرت وتقريبا يباله الجبس اسبوعين وبيشلونه وهي متلعوزه .. عنود اتدز الباب : هاااي فيصل تعبان ورد يطيح ..ام فيصل ساكته ومويمه عنود : خيبه بلاكم بايعين بخساره .. ليكون عشان غايه .. خلاص فصوول عااد .. مايسوى عليك فيصل عصب : ياربييه انتو بلاكم غايه خلااص نسيتها والله يهنيها .. عنود : عيل قم ودني السوق بشتري فستان لملجتها فيصل انقبض قلبه : ملجتها !! ( ونزل راسه ) عنود : هيه يالله عقب كمن يوم فيصل : ماروم تعبان عنود : ياربيه اميه رمسيه والله ماعندي شي البسه فستان عرس موزه خلاص صغر عليه .. يوم البسه قصير عليه لين الركب شوو مطوع .. ام فيصل : انزين الغالي فيصل نش خطفو بي ودني بيت خالتك سليم وعقب مر بها السوق خلها تشتري لها شي فيصل نش وهو مويم : ان شالله بتلبس .. وبوديكم ... وظهرو عنه .. تم فيصل يالس ع الشبريه وحاط راسه بين ايده وهو صدق متضيج من خاطره ومارام يمتع دموعه من انها تنزل " فديتج غايوه .. خلاص بتسيرين عني .... بس خلااص انا ماباج ... والله ماعرف كيف حبيتج جي .. اكبر غلطه في حياتي انتي ياحياتي ... الله يقدرني ع نسيانج بس ... ولله يهنيج ماروم اقسي قلبي عليج اكثر .. " نش تلبس وتكشخ من الخاطر .. وطلع وحصل اخته جاهزه وامه ترقبه بنظراتها وتبغي تفرح ولدها باي طريقه مهما كان ها الولد الوحيد ... وصل امه بيت خالته وودى اخته السوق . نزلو الستي .. وكان يدز اخته بالكرسي ويسولفون ..... وعنود ماكانت متغشيه فيصل : انتي فشله يالس ادزج جي عنود : يالله عااد انا عنوده اختك وحبيبتك فيصل : والله لو مب غلاتج جان ماخليتج اتسيرين وتشترين عنود : احم فصول تحبني فيصل يضربها ع راسها بالخفيف : شو يعني اختي واحبج عنود تصد عليه : حتى انا احبك واللله .. فيصل يضحك : هههههه مشكوره خليتني استحي ... يالله وين تبين اتسيرين عنود هاك اللي هناك ع الزاويه خلنا نطمش .. فيصل : اخبرج انتي كيف بتقايسين وانتي عويج عنود : دش ويايه لبسني هع فيصل اونه عصب : يالمستخفه انتي طفسه عنود : بلاك اسولف .. باخذ ع قياسي وبحاول البسه في البيت واذا يباله تعديل او شي برده اخلاف فيصل : ان شالله عمتيه دشو المحل وكانو شي بنات داخل تقريبا 3 وشكلهن خوات وهن حلوات بس مب من البنات الفري كانن حشام ... فيصل استحى وياي بيظهر وبيخلي اخته في المحل .. عنود : فيصل بتخليني بروحي فيصل : هيه عيل شو اسوي استحي عنود حاست ثمها ..: اوكي بس لاتبعد اخاف فيصل : ان شالله .. وظهر فيصل .. وتمت عنود اتدز الكرسي وتطالع الفستايين وعقب تمت هاي اللي في المحل تساعدها وتنزل لها الفساتيين وجي واخر شي اختارت فستان بسيط فيه شج بسيط وناعم ولونه ماروني يناسب بشرتها ... وعقب دش فيصل ودفع عنها وظهرو وتم فيصل يدز عنود اخته وكانو بينزلون باللفت وحذاله دري لكن فيصل شاف ربيعه فيصل : اووه عنوده حبيبتي بسير اسلم ع ريال دقايق وبرد لج عنود : اوكي لاتتحير .. كانت عنود امره حذال الدري يعني مجابله الدري وواحد اجنبي اهبل يالس يصور ويرد على وراا وهو يرد دز كرسي عنود وع طوول عفدت ع الدري وتمت تزاعج من قمة راسها ... وكل الناس تمو يشوفونها .. فيصل من شافها ركض بسرعه يبا يلحق عليها بس خلاص ماشي فايده طاحت نزل بسرعه فيصل وشل عنها الكرسي وكانت طايحه ومفتشله وتصيح ويجب من خشمها دم فيصل متروع عليها ويحطها في حظنه وماعليه من الناس .. ونزل ربيعه وياه مايد : مامن شر فيصل زايغ : لا ان شالله خير .. عنود اتصيح واتقربت من اذن فيصل وويها نصه خاس من الدم اللي ينزل من خشمها : ابا اروح فيصل : ان شالله فديتج .. مايد : قم نسير المستشفى عنود : لالا مابا انا بخير ..بس ابا اروح وشلها فيصل وخلاها متسانده عليه ومايد شل الكرسي ونزله لين اخر الدري وعقب يايبلهم مايد ماي وكلينكس عشان تمسح خشمها وروحت ... وصلو البيت وعنود مفتشله وتسب الاجنبي... فيصل : ههههههههه بس شكلج كان تحفه عنود : اييييه والله حرام انا بروحي متكسره بعد اتكسر زياده فيصل : هههههههههههههههههههههههه والله كان يبالج صوره والله اني مالحقت عليج مع اني ركضت عنود : يالله طافت فيصل : يالله لو اميه تدري بتسوي لي مناحه عنود : ههههه تستاهل .. ووصلو صوب البيت ... وفي نفس الوقت كانو قوم بو حمدان واصلين ... هني فيصل من شاف السياره تم متنح ويطالع غايه اللي نازله من السياره بس كانت متغشيه وتمشي بسرعه ... ووراها امها وابوها .. وتم حمدان ويا الشغالات خاري ينزلون الشنط عنود : احم .. فيصلوه فديت خشمك انساها والله ماحب اشوفك جي فيصل من شافهم عوره قلبه : ان شالله ... نزل فيصل من السياره وسار صوب الدبه ونزل الكرسي وسار صوبها وركبها ع الكرسي وهو متردد انه يسير يسلم على قوم حمدان ولا لا ... هاي اول مره يشوف حمدان من هاك اليوم وقال بيسير واللي فيها فيها .. عنود : وانا ؟؟ فيصل : دشي بعد شوو ... عنود : لا انته تعال فيصل : عنوده عن الحركات ادريبح ماتبيني اسير صوبهم بس بسير عنود : انا قلت لك وانته حر لكن حمدان انتبه لعنود وتم يشوفها وهي ترمس فيصل وشكلها زعلان شويه .... واستغرب .." هاي منو ؟ " سار فيصل صوب حمدان وهو مستحي منه وحمدان مسوله طاف ويالس ينزل الاغراض ويحاول يتجنب فيصل كثر مايقدر لانه لو رمسه بينهد عليه وبيرد يضربه ولو بيده جان ذبحه ... فيصل وهو متلوم : السلام عليكم ومد ايده ... صد عليه حمدان وشافه بنظرة احتقار من فوق لين تحت وانتبه لعنود اللي كانت واقفه عند الباب وترقب اخوها ومن شافت حركة حمدان ماتت من غيضها وكانت بتسبه من قهرها بس اتعوذت من الشيطان ودشت داخل عقب ماطالعت حمدان بنظرات تقهر الواحد .. حمدان : يالله ميري ودي الاغراض داخل وسكري الباب اخلاف ودش داخل البيت وفيصل كان طول الوقت ساكت ويطالع حمدان ومنصدم ... " يالله يالدنيا اللحين انا ربيعك اخرتها جي تسويلي ... معذوور ياحمدان .. معذوور .." .................................................. .................................................. ............................................ |
الساعة الآن 03:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir