...


         ::  ,  ( : )       ::  0551033861 ( :ksa ads)       ::  | 0556109470 ( :ksa ads)       ::  ,  ( : )       ::  | | 0539307706 ( :ksa ads)       ::  :  ( :layansherief)       ::  :  ( :layansherief)       ::  :  ( :layansherief)       ::  :  ( :layansherief)       ::  0551033861 ( :ksa ads)      

 
 
LinkBack
  
  #1  
06-05-2012, 03:20 PM
.
.
.
  : 503
  : Dec 2007
: female
:
  : 2,100,670
:3341
  : 2140

05-06-12 11:32 AM

‫فعاليات: نجا* «علي رضي» أغاظ الفاشلين ونزاهته أغضبت الفاسدين

شددت فعاليات وطنية على أن الرئيس التنفيذي السابق لهيئة تنظيم سوق العمل المر*وم علي رضي كان «رجلاً وطنياًّ بامتياز، عمل وعاش من أجل وطنه ومات من أجله».
وأكدت الفعاليات في *فل تأبين رضي الذي أقيم أمس الأول الأ*د (3 يونيو/ *زيران 2012) في مقر جمعية المهندسين في الجفير أن «نجا*ه هو الذي أغاظ الفاشلين، ونزاهته هي التي أغضبت الفاسدين».
فقد قال رئيس مجلس الشورى علي صال* الصال* في كلمة مسجلة بثت خلال *فل التأبين: «إنها مناسبة *زينة لفراق عزيز على قلبي عشت معه فترة من الزمن عندما تسلمت مسئولية وزارة التجارة، كان نعم الأخ، وذا خصال جميلة، جمع الكثير من المزايا والفضائل بالإضافة إلى الكفاءة».
وأضاف الصال* «كان مساعداً لي بكل ما أوتي من أعمال، كان ي*ب رو* الفريق، لم يأتِ بطلب خاص، وتعجز الكلمات عن إيفاء الفقيد *قه، فقد ر*ل عناَّ قبل الأوان».
وأردف «أعزي نفسي أولاً وعائلتَه الكريمة وكلَّ من عرفه، فهذا قضاء الله وقدره وليس لقدره راد، كان علي رجلاً خدم الوطن وسيبقى في وجداننا ولن ننساه».
من جهته؛ قال وزير العمل السابق مجيد العلوي: «ما كنت آمل أن أقف هذا الموقف، ولا كنت أريد أن أقف هذا الموقف وأؤبنك يا أبا *سين».
وأضاف «صداقتنا والفقيد علي لم تكن لفترة طويلة لكنها كانت وثيقة وعميقة، وثَّقها هو بخدماته الجليلة في خدمة هذا الوطن وعمَّقها بجميل صفاته».
وتابع العلوي «كنت شعلة بيننا، فأينما ذهبت أنرت بعلمك وعملك الأماكن، أنت شعلة لمن عاش بقربك واستأنس بك، شعلة ا*ترقت لتنير الدرب لكثيرين، لم تثنِك ال*ياة، عيناك كانتا دائماً متَّقدتين بالأمل وقلبك مغمور بال*ب، ونفسك مغمورة بالصبر».
وأكمل «امت*نت مراراً ونج*ت، وتعرضت للت*دي تكراراً فانتصرت، ثم اتُّهمت فصبرت، وشُتمت فشمخت، ن*تفل اليوم ب*ياتك العامرة وعمرك القصير المليء بال*ب والتسام*».
وواصل العلوي «دخلت *ياتنا بسرعة وخرجت منها بسرعة، لكنك بقيت في وجداننا، العار والشنار لمن اعتدى عليك وكذَب عليك و*اول النيل منك، والله كفيل بهم، فلا تضيع ال*قوق عند ال*ق سب*انه يوم لا ينفع مال ولا بنون».
وشدد على أنه «لم يكن مديراً ولا موظفاً، علي رضي كان نموذج نجا* قولاً وفعلاً، قائد فريق قلَّ نظيره، وقصة نجا* قلَّ نظيرها، ولكل ذلك استهدفت، فالنجا* يستهدف الغيرة وخصوصا من الفاشلين، والنزاهة تتعرض للاتهام وخصوصاً من الفاسدين».
وأفاد «كنتَ ناج*اً نزيهاً وكانوا عكس ذلك، ومازالوا ولن يزالوا، فهذه سُنة الكون، تركتنا ون*ن في أمسِّ ال*اجة إلى قلوب نقية، غبت عنها في زمن استأسدت فيه الضباع»، مضيفاً «تركتنا والبلد يمر بم*ن ما ظهر منها وما بطن، فقد ضاقت أرضه بأمثالك وامتلأت بجاهلية جهلاء».
وأكمل «كنت ممن ي*مل آلام الوطن وآماله على سواعدهم وقلوبهم وعقولهم، وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر».
وختم العلوي «أتذكر قبل 3 أو 4 سنوات كنا في جنيف، تعرضت أنت لم*اولة نهب لكنك تغلبت عليهم وفروا مذعورين، تذكرت هذه ال*ادثة واستعدت هذه ال*ادثة عندما *اول «زعران» الشاشة أن يسرقوا وطنيتك، لكنك انتصرت عليهم أيضاً، وبقيت وطنياًّ وستبقى ذكراك لنا وللشباب الب*ريني عزاًّ».
من جهته، قال الرئيس التنفيذي السابق في صندوق العمل (تمكين) عبدالاله القاسمي: «عرفت الفقيد عندما كان في وزارة التجارة وأنا في وزارة العمل، وكانت بيننا مشاريع مشتركة، وعندما كان ال*ديث عن تأسيس سوق العمل، كان صندوق العمل م*ظوظاً فقد كان علي رضي الذي كانت الكثير من المشاريع من إبداعه مرش*اً لرئاسته».
وأفاد «خسرته تمكين بعد رئاسته سوق العمل، فقد كان سباقاً إلى العمل، كان أول من يدخل المكتب وآخر من يخرج منه».
وشدد القاسمي «كان مدرساً وكان الموظفون يتعلمون منه، وكانت هذه الميزة التي تميز بها عن بقية المديرين».
وختم بقوله: «أقدم تعازي ال*ارة، ن*ن كسبنا الكثير من علي، الصداقة والإخلاص والكثير من الأصدقاء».
وفي كلمة مؤثرة، قال نجل المر*وم *سين علي رضي: «نتشارك اليوم في تأبينك أيها الأب ال*نون والأخ العزيز، ولا يسعدني إلا أن أقف شامخاً مستذكراً بعض المواقف ال*انية منك، ومنها ما ي*تويني من شوق و*نين منذ الل*ظة التي ودعتك فيها مسافراً و*تى ل*ظة سماع نبأ وفاتك».
وأردف «ودعتك وأنت تنوي السفر ذلك والذي لم أستشعر فيه أن هذا ال*ديث سيكون الأخير واأن سفرك سيطول، ودعتك ونفسي م*ملة بالشوق وال*نين بعودة ميمونة كما عودتنا دائماً، فقد كانت ض*كاتك المعتادة تودعنا وتذكرنا بك».
وتابع «أستذكرك في تلك الل*ظات الفجيعة متمنياً وقوفك معي في يوم أسست له في يوم تخرجي في المر*لة الثانوية».
وأضاف نجل الفقيد «كنت لنا الأب ال*اني والأستاذ ال*كيم والربان الذي كلما ارتطمت سفينته بالصخور ازدادت خبرته في الت*كم بدفة السفينة».
وأكمل «نعم... أنت رجل الت*ديات العظام، فأنت من علمني أن ال*ياة إرادة وعطاء، فأنا يا أبي أ*مل إيمانك بأن مع العسر يسراً وان أجر الصابرين عند الله، وأعدك أن أ*مل نبراسك وأواصل الدرب من بعدك، وأدعو الله أن يصبرني أنا وإخواني ووالدتي *تى نصل إلى شواطئ آمالك، وعسى الله أن يجمعنا في جنان الخلد».
فيما ذكر صديق الفقيد *ميد ر*مة «يصعب عليّ أن أقف معزياً أخي وصديقي ورفيق دربي علي رضي، لا يستطيع الإنسان أن يتذكرك في الدرب الذي سلكناه معاً في الدراسة والعمل».
وأضاف ر*مة «لقد أثار ر*يله غصة في ال*لق، وانطفاء لومضه، فقد اجتمع في نفسه *ب الخير، لقد ترك الدنيا إلى ما هو خير منها».
وتابع «أيها الرفيق الذي لم نكتفِ من ص*بته، أتذكرك في قول الرفاعي «اعمل عملك؛ فإن لم تزد فيها فأنت الزائد فيها».


وأردف «الصديق علي... كانت لديه سمو كرامة النفس والتواضع مهما ارتفع شأنه، والعمل الدؤوب لخدمة الوطن والمواطنين، وسعة الاطلاع والأداء، ولا يختلف اثنان على هذه الخصال فيه والخصال فيه تطول».
وتوالت الشهادات في *ق الفقيد خلال *فل التأبين، *يث وصفه يونس الهرمي بـ «رجل المشاريع»، مضيفاً «مشاريعه كانت غزيرة منها السجل التجاري إلى صندوق العمل، وفي نهاية المطاف في هيئة تنظيم سوق العمل».
وقال: «أيها ال*بيب ليس أروع من *ياتك إلا موتك، كانت *ياتك منبع *ب، وتاريخك مرصع بالإخلاص، آن لك أن تفخر أنك وجدت إلى نفسك موطئ قدم في تاريخ الدول الذي لم ينصفه البعض».
وأضاف الهرمي «كنت بيننا زوبعة من العطاء ومهرجاناً من الم*بة، ولم تكن تدري أنك كنت تنفق من *ياتك من أجلنا، وعلى رغم قربك من مراكز القرار، لم تكن ترغب في الإطراء مقابل الثناء الذي *ققته لهذا الوطن».
وأردف «كنت أ*س السعادة في خلجاتك على رغم الإرهاق الذي كان يلازمك والرغبة الجام*ة في التطوير، وكان علينا الاقتداء بك، فلم تكن ب*اجة إلى البشر لينصفوك، لأن إنصافك سيأتي يوم ال*شر».
وتابع «كنت في قلبك لدرجة أنني كنت أستشعر ما يجيش في صدرك، سنذكرك دائماً وقت الشدة والضيق ووقت الفر*، فلا أ*د خطر له أنه قد آن أوانك، فقد كانت *ياتك المهر الغالي الذي دفعته من أجل مبادئك».
وختم الهرمي بقوله: «كانت لدى علي رضي أمنية بأن ال*ب الذي جمعني به أن ينعكس على المجتمع الب*ريني».
فيما قال أكبر جعفري «أسعد أيامي كانت آخر أيامي مع المر*وم، *يث كنا في لقاء مع سمو ولي العهد وكنا نت*دث عن ت*سين الإنتاجية في الب*رين، *يث كان سموه داعماً لهذه المشاريع».
وأضاف «الذي لم يعرفه الكثيرون، هو أنه في الفترة القصيرة التي الت*ق معنا شريكاً في شركتنا قام بتصميم عالمي *يث بعثناه إلى سنغافورة، إذ أكدوا لنا أن هذا التصميم أفضل النموذج السنغافوري، وقد تم تطبيقه هناك».
وأردف «الذي اكتشفته من المر*وم أنه كان شامخاً ومعنوياته عالية، وفي الأوقات العصيبة كان يفكر بت*سين الإنتاجية، كان يفكر في الوطن، وكيف ننشر آليات التطوير، وكان شيئاً عجيباً بأن يترك إنسان *الته الشخصية ليصرف جهده بت*سين إنتاجية البلد في الظروف التي عاشها علي». وأكمل جعفري «عندما عمل مستشاراً لبعض الشركات، فقد غربلها رأساً على عقب، وكان يتنبأ بمصير الشركات، وكانت تجربة فريدة من نوعها».
وشدد على أن «إنجازاته كانت كبيرة وفريدة من نوعها أ*رجت الكثيرين والفاسدين، وكان ينص*نا دائماً بألا ننكسر، فيجب الاستمرار في العمل، لقد فارقنا قبل أوانه ون*ن في أمسِّ ال*اجة إليه».
وأخيراً، فقد أشار مدير الإعلام والاتصال بهيئة تنظيم سوق العمل و*يد البلوشي إلى أنه «في تأبينه اليوم بعض الأسى على الشمعة التي انطفأت، فهو مضى في وقته وموعده ولعل في ذلك *كمة من الله».
وأعلن البلوشي أن «الب*رين خسرت إنساناً عمل من أجلها، وهذا شهدناه في ليلنا ونهارنا وسفرنا و*ضرنا، كان هاجسه دعمنا في خدمة الوطن، وكيف ن*ل هذه المشكلة وتلك، ولماذا صا*ب العمل عنده شكاوى وكيفية علاجها».
ولفت إلى أنه «كان ي*ترم السني قبل الشيعي، وأي إنسان بغض النظر عن طائفته ودينه، لم يكن يدير بالاً لهذه الأمور، على رغم انه انكوى بنارها لا*قاً، إنهم «الزعران» الذين سيجرفهم التاريخ يوماً مَّا فعلاً».
وأضاف «كان يقول إن لدي *لاًّ لهذا الوطن، دعونا نعمل لأنه *ينها لن يكون لدينا وقت لل*ديث عن تلك الأمور».
وتابع «عايشته في السنوات العشر مسئولاً، وعملت معه في بعض المشاريع في وزارة التجارة، *يث كان سبباً لإ*ضار بعض المشاريع العالمية للب*رين والتي بسببها ت*صد الب*رين الجوائز الآن».
وأضاف «كان مبهِراً لمن يجلس معه، وأذكر مرة زارنا وزير العمل للمالديف وقيل لنا إن لديه 15 دقيقة فقط، وكنا نقول لبو*سين التزم بالموعد، لكن عندما جلس الوزير المالديفي معه، وجاء مرافقه فقال له أجل موعدي اللا*ق، فهذا ما أريد، وجلس معه ساعتين».
وأعلن البلوشي «تدشين موقع الكتروني ي*مل ذكراه ومن عاصره وعمل معه، والموقع مفتو* من الآن، هذا الموقع فكرنا فيه وفريق العمل أن يكون مبهراً، لكننا تذكرنا أن الفقيد كان يطالبنا دائما بالبساطة، هذا الموقع لن يبقى كما هو، وفيه جزء للتعليق، وسرد لر*لة علي المهنية، وبعض ال*قائق عن *ياته التي وضعناها لكي لا تنسى».
وأكد البلوشي أن «الفريق العامل على الموقع سيعد برنامجاً لت*سين الإنتاجية وسيكون إسهاماً من أص*ابه إلى البشرية، إلى أص*اب الأعمال الذين يريدون أن يعرفوا أن مؤسساتهم منتجة أم لا، هذا الموقع سيبقى في ذاكرة جميع من رافق الفقيد».

http://www.alwasatnews.com/3559/news/read/668148/1.html



...
__DEFINE_LIKE_SHARE__
 

()

« 05/06/2012 | . »


| . 0 05-18-2012 10:30 PM
| . 0 05-18-2012 10:00 PM
: 21 . 0 05-14-2012 07:40 PM
| | . 0 10-01-2011 05:40 PM
::::::::: ::::::::: 4 02-02-2009 09:14 PM


05:58 PM

- - -

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML