|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينا
#1
| ||
| ||
بسم الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. نعرض لكم هذا القصة الممزوجة بالخيال والواقع يتضمن بعضا من المغامرة والأكشن والكوميديا والفانتزي والرومانسية القليلة.. ![]() طبعا بقلم اعضاء ترايدنت اللي هم: 1-سكون روحي 2-RaYaNaaz 3-m.saud 4-imostfa 5-Faynaly 6-يحيي الزهراني 7-صوت وصدى 8-dilshad mihemed 9-أبو سيف 10-Arabscope 11-اسير الولو 12-ahap500 13-i3bdullah 14-mr-ALASEEL 15-ح ـلم سيكون 16-احساس البشر 17-Just for you طبعا في اعضاء كتبو تكملة بس ما كان له علاقة بالقصة فعشان كيذا ما قدرت ادمجها مع القصة:nosweat: وإليكم القصة: اقتباس: على سفح ذآلك الجبل وبعيدآ عن سكان القرية يسكن العم صـآلح كوخآ صغير .. يأوية من برد الشتاء القارس ولهيب الصيف الحـآـآرق ..عاش وحيدآ ..لسنوآت عديدة.. ازدادت فيها تجاعيد عينية ..وقصر نظرة ..وشاب شعرة .. لايعرفه إلا الطيور التي تأوي إلى اعشـآشها مساء كل يوم أعلى الكوخ.. وذآت ليلة بينما العم صـآلح يهمّ إلى النوم ..إذا به سمع صوتا مدويا، تبعه صراخ ... اعتقد العم ان هذا ما هو الا جزء من الخيال ولكن تكرار الصوت ولد في باله فضول الخروج وعندما خرج تفآجأ بما رأهـ ! لم يستطع ان يتماسك فسقط مغشيآ عليه وعندهآ سمع حفيده صوت سقوط جدهـ فهمّ بالنهوض من فراشه ليعرف مصدر الصوت عندما ذهب الحفيد رأى جده ملقيا على الارض مغما عليه والناس تهرب وسط لهيب النار في القرية والصراخ النجده النجده وكانت الاجواء عاصفه في تلك الليلة فهم الحفيد بإنقاذ جده فعاد الحفيد للكوخ مسرعا لحيضر الماء للجد المنهك والمطروح ارضا فاقتربت النار شيئاً فشيئاً من الجد حتى علقت النار في ملابسه عندها فزع الجد من نومه وتعوذ بالله من الشيطان وتذكر انه وحيدا بعد رحيل ابنه الوحيد واسرته وتركه وحيدا وتذكر حفيده الذي لا تغيب صورته عن خياله . عاد العم صالح الى النوم وماهي الا ساعات وقبل الفجر سمع العم صالح طرقاً على الباب قام مفزوعا هذه المره واقترب من الباب حاملا السراج في يده فتح الباب فكانت المفاجئه ,, انها لولو الصغيرة ! لولو ابنة الجيران ذات الخمس سنوات تطرق الباب و تريد بصلا و ثوما قد بعثتها والدتها لتحضره من أقرب بيت لهم رد العجوز قائلا: لولو ! ألا ترين أن الشمس لم تطلع بعد ! ولما أمك بحاجة إليهما في هذا الوقت؟ لولو تصرخ غاضبة : أمي تريدهما الأن ! صالح يهدء الفتاة قائلا : لا عليك, لا عليك تفضلي أجلسي وسوف أحضرهما الأن لولو منزعجة قائلة : لا تهتم بأمري فقط أحضرهما, يهم صالح متعجبا بإحضار ما طلبته الفتاة... إذ وهي تقول : أمي تريد أن تملئ رائحة قبرك بهما لتصبح كريهة مثلك صالح متعجبا متسائلا بنبرات متقطعى : لما ؟ ماذا ؟ أنا؟... أنا لم أمت ! ألا تريني ؟ أنا ماذا فعلت !!! لولو : ماذا فعلت! قل ماذا لم أفعل, فقط تذكر لما سقطت مغشيا عليك عندما فتحت الباب؟ صالح مرتعبا و جسمه يرتعش خوفا,... لولو قائلة: أأعتقدت أن روح أبي وأخوتي راح هبائا صالح صارخا : أسمعي أنا.. , لولو تقطع حديثه قائلة : وهل أعتقدت أن النيران عندما أكلتك كانت حلما أيضا ! صالح صارخا : أنا لم أمت !, وإذ به يقوم من حلمه فزعا قائلا خائفا وكأن أصابه الجنون: الحمد لله, الحمد الله , أنه حلم , الحمد لله... وما هي إلا لحظات والباب يطرق... ولكن بعنف أكثر هذه المرة فزع العم صآلح وقآم من فراشه بتجاه البآب فعندما فتحه فإذا برجل طويل القامة عريض الجسم بشع الوجه كثيف الشعر واللحى فزع العم صآلح وارتبك ثم قآل : مآذا تريد . اجآب الرجل بنبرة مرعبة : آنآ تآئهه وأريد ان ابات عندك الليلية الى مطلع الفجر ... فكر العم صآلح فيما قد يحدث مستقبلا .. ثم قطع حبل افكاره صوت الرجل يعيد على العم صآلح طلبه فوافق العم صآلح على مبيت الرجل عنده بعد برهه من الزمن . وعند طلوع الشمس المغيب قام الرجل الغريب وناد على العم صالح فأت اليه العم صالح فقال له ما آسمك فقال له العم : انا صالح وانت.؟ قال انا لا اعلم مااسمي ولكن كانوا ينادونني ريان العم: ومن آين اتيت .؟ ريان: كنت في احد الطرقات فقبضت شرطة علي لانني كنت آركب حصاني مسرعاً في حوالي الـ200 كم\ساعة ولقطني برق غريب.!!! العم : يا ريان هذا اسمه ساهر ريان : وما ساهر هذا ؟ العم: جهاز يلقط سرعتك ويصورك انت والي كان معك بالحصان.! ريان: ولماذا هذا الجهاز..؟ العم: لانه في ناس تسرع وتسوي حوادث ريان: ايه اذكر كان فيه واحد راكب زرافة و الثاني معه حصان آسود ودخل على الزرافة والزرافة كسرت الحصان من قوة الحادث العم : انت قديم مررره ريان :انا قديم وليش وش هو الجديد.؟ العم: الحين فيه شيء اسمه سيارات ولا ازيدك من الشعر شقة فيه عادي وفيه اتوماتيك ريان: طيب وينها ابي اشوفها.! العم : تعال اوريك وذهب العم ليري ريان السيارات وانواعها .! وفي الطريق وجدوا سيارة إسعاف منقلبة على جانبها وتحترق ويوجد فيها شخصين ويقولون انقذونا نحن نموت والنيران مرتفعه ولاتوجد شبكات للهواتف ولا ارقام مدنية هرع الاثنان الى موقع الحآدث آخذين معهم بعض الماء اللذي كآن يقتات به العم صآلح لإخمآد النار . وما إن وصلا الى هنآك حتى بدأ العم صآلح بإطفاء النار وساعده ريان على ذلك حتى انطفأ الحريق بصعوبة بآلغة . ثم بدأ الاثنان بمعالجة الاصابات التي انحصرت في الكسور وبعض الكدمات بإستخدام الطب الشعبي وبعد ان تمت عملية الانقاذ وقف الاخ ريآن مندهشا .! يقول للعم صآلح : ماهذا الكائن الذي انحرق ؟! فأنآ كنت اعيش دآخل مغآرة بسيطة ولم اعتد رؤية هذي الكائنات .! ولماذا انقذنآ اولئك الاشخاص ولم ننقذ هذا الكآئن ...؟؟!! يا ترا ماذا سيفعل العم صالح وصديقنا ريان ....... تابعونا في الجزء التاني من مسلسل قصــة من تـــأليف اعضـــاء ترايدنت... وجاءت سياره مسرعه للتصدم عم صالح الذي لفظ انفاسه الاخير واخر كلمات على علم فمه لم يكن حلم ومات عم صالح وبعدما شاع خبر وفاته خرجت عائلته انه لم يمت واجريت له عملية وهو معنا وسنجري الثانية له وهو الان في بيت احفاد عمه ذهب ريان للآطمآنان على العم صالح. فلما آراد الدخول الى البيت آعترضه آ؛حفآد العم صالح .! فقال لهم : آنا كنت معه قبل الحادث آعرف كيف حدث الحادث آحد آحفاد العم: حسنأً آخبرنا . ريان : كنا نبحث عن آختراع يسمى بالسياره وانا لا آعلم ما هو هذا الاختراع فقال لي العم صالح سوف آريك يا ريان ما هي السياره فذهبنأ الى شآرع ما فوجدنا الكثير من السيارات ولكن كانت كلها باللون الاسود .! فخاف العم صالح من هذه السيارات فقال لي : ريان فل نخرج من هذا الشارع .! ريان: حسناً وعندما اردنا الخروج من ذلك الشارع آعترضنا الكثير من آلمخلوقات الفضائية .! فما كان منا الا الهرب بالسيارة فلاحقونا بمركباتهم السوداء وآتجهنا الى شارع يسمى بالدآئري فعندما وصلنا اليه كانت المخلوقات خلفنا فقفزنا من فوق حافة الجسر (الكوبري) فتحطمت مركبتنا ولكن العم كان بداخلها وانا قفزت خارج المركبه لمحاربت المخلوقات فقتلت منهم الكثير ولكن كل ما قتلت واحد منها تضاعف العدد فجاآت لي فكرة حرقهم للتخلص منهم فوجدت في السيارة جالون من البنزين فرميته عليهم وآندلعت النيران وآحترقوا جميعهم .! فحاولت آخراج العم صالح من المركبه المحطمه . فآخرجته بكل صعوبه ولكن كان يلفظ آنفاسه الاخيره فقال لي : آذهب وآتركني ريان : لا يا عم لن آتركك آبداً العم : آذن في المركب يوجد ضمادات فحاول آن توقف نزيف دمي. ريان : حسناًَ يا عم. فوجد ريان الضمادات فبدأ بإيقاف النزيف .!! فكان قريب منا مشفى فآخذته مسرعاً على آحدى مركبات الفضائيين .!! فوصلت الى المشفى وقام احد الدكاتره بإنقاذ حياته .! فما كان لي آلا الخروج من المشفى متقطع القلب ولما سمعت بأن العم قد خرج من آلعملية آتيت اليكم.!!! آحد احفاد العم: اذن تعال يا ريان لتقابل العم صالح فدخل ريان فوجد العم ملقى على السرير وهو في حالة يرثى لها حزن ريان لما شاهده من موقف اليم ,, واسرع الى جانب العم وامسك بيده قائلاَ: يا عم تفائل بالخير ,, ان شاء الله ستشفى قريبا وسنذهب معا لتعرفني على مخلوقات اخرى ,, نظر العم صالح الى ريان بعيونه النائمة وهو لا يكاد يحرك رائسه قائلاً: سامحني فأنا ساموت وقد اقترب اجلي وشاب شعري,, وأخبر احفادي بأني اترك هذا الكوخ ميراث لك يا بني لانك لا تملك مكان تعيش فيه ولا تنسى ان تطعم الطيور بإستمرار.. ريان والدموع بارز في اسفل عينيه: يا عم ... يا عم !! فاذا الجد يلفظ انفاسه الاخيره ويقول ريان : لا تمت يا عم لاااااااااااااا ارجوك رد علي لا لالا يا عم لا تتركني فلا آحد لي بعد الله الا انت...!!!! فبداء بالبكاء الى ان لم يبقى من الدموع شيء في عيني ريان!! فدخل عليه احد احفاد العم صالح فقال له: دعه يرتاح قليلاً ريان : حسناً والدموع في عيناه فخرج من الغرفة وبداء في الدعاء له بالشفاء وبعد ان غابت الشمس نام الجميع فقاموا في الصباح ولم يجدوا العم صالح وريان ولكن وجدوا رساله مكتوبة بخط غريب ولغة غريبه.!! فحاولوا ان يقروأها فلما فهموا ما بداخلها عرفوا ان الفضائيين قد خطفوهم ولكن في الحقيقة لم يخطفوهم بل آخذوا العم صالح للعلاج في كوكبهم المسمى بـ(ريانتونيا) فعالجوا العم فسألهم لماذا لحقتم بنا وقلبت المركبه علينا.؟ فرد عليه واحد من الفضائيين قآئلاً له: لقد نسيت جهازك المحمول فلحقناك لنعطيك آياه فقط.! فآستغرب العم صالح فما كان له الا ان ينادي بآعلى صوت رياااااااااان ريااااااااااااااان اين انت فآت اليه ريان مسرعاً فقال له العم: لم يكن الفضائيين يريدون قتلنا بل كان قصدهم شريف ريان : الحياة عندهم احلى بكثير مافي مشاكل ومافي حرائق ولا سيول نبي نروح عندهم هل يمكنك ان تكلمهم بشأن ذلك ؟ قال العم : لا ولكن هم لديهم آجمل التقنيات وآفضلها .!! ريان : حسناً لنأخذ خبراتهم لنطبقها في كوكبناً.. العم : لنستأذن منهم آولاً . ريان : حسناً . العم : يا فضائيين نريد ان نأخذ من عندكم بعضا التقنيات والخبرات لنستفيد منها في كوكبنا الفضائيين بصوت واحد: خذوها انها لكم. ريان بإستعجاب : لنا..!!! الفضائيين : نعم. العم : لنذهب ياريان ونأخذ بعض الخبرات ونعود بها الى الارض ريان : هيا بنا. بعد ان آخذوا الخبرات لمدة 20 سنة عادوا الى الارض وماذا تتوقعون وجدو.؟ وجدوا الآرض نفسها ولم تتغير ولم تتطور . فذهبوا الى جدة فوجدوها خالية ولا يوجد بها سكان..!!! ريان : يا عم صالح ما هذا لم تتغير الارض ولكن السكان انقرضوا..!! العم : يا ريان هذا سبب عدم تحمل المسؤلية للآسف الشديد ريان : ولكن لماذا وكيف يكون هناك عدم تحمل مسؤوليه ؟ العم : لقد حدث في جدة كوارث طبيعية وليست بطبيعية.!!! ريان : وكيف هذا ,.؟ العم: لم يغير الناس من طبعهم في الحسد .! ولم يغير الناس من آرضهم.! ولم ولم ولم .!!! ريان : لا حول ولا قوة الا بالله ما هذه الإنتكاسة الغريبه.؟؟؟ العم : هذا ما يسمى بعدم المسؤولية لا يوجد تصريف للمياه ولا يوجد من يتحمل المسؤولية.!!!!! وفجأة وريان والعم جالسون .. سمعو صوتا ينادي ويقول : ريآآآن اين انت ايها الفتى؟ استغرب العم وقام ريان من مكان خرج من الكوخ اذا به يرا توأمه "مصطفى" فرح ريان عندما رأى توأمه وعانقه وقال الحمد لله على سلامتك يا اخي.. العم مستغرب لما حصل ولم يكن يعلم بأن لريان توأم!! فقال العم: لم لم تخبرني بذلك من قبل يا ريان ,, هيا بنا ندخل ونتعرف على بعضنا اكثر وااكثر.. ولكن في تلك اللحظة حضرت فتاة فضائية لونها بنفسجي وقالت انا ايضا قالو جميعا من انت؟ قالت : انا فاينلي عم الصمت والجميع مستغرب والجميع في صمت سمعو صوت آذآن العصر وبسرعة ودون ان يتفوه احد بكلمة ذهبو ليتوضأو وفرشو الفرش وصلو وكان الامام فاينالي ريان ومصطفى والعم .: ومن هي فاينلي.؟ فاينلي : انا الزمان والوقت والحاضر والماضي.! العم : وكيف جئتي الى هنا يآ بنتي.؟ فاينلي: لقد كنت ابحث عنكم منذ قرون عده..!! ريان : ولماذا تبحثين عنا.؟ مصطفى : نعم لماذا.؟ فاينلي : لقد تم آختياركم انتم الثلاثة للعيش في كوكبنا كوكب (فاينلوبي) وقالواجميعهم: لماذا نحن.؟ فاينلي : انتم من بقي على هذا الكوكب ولم يبقى غيركم فمن سنختار غيركم.؟ مصطفى مقاطعناً فاينلي: ولكن انا وريان لم نعرف بعضناً الى تواً .!!!! فاينلي : انت يا مصطفى كنت في آرضنا ولكن لم تكن ترا آحداً هناك كلهم كانوا عبارة عن صور فقط.! ريان : مصطفى تعال يا آخي الذي لم آره في حياتي الى الآن . مصطفى : ولكن يا فاينلي كيف لم آره واين امي وابي.؟ فاينلي: لقد مات ابوك وامك في حادث مع سفينة فضائيه كبيره وماتا معناً ريان وهو يبكي: وهل لديكي صور لهم,.؟ فاينلي : نعم الكثير منها وآثناء هذا الحديث غط العم صالح في نوم عميق لتعبته فقامت فاينلي بوضعهم في مركبتهم ونقلتهم الى الفضاء الخارجي. بعد ان وصولوا جميعاً الى كوكب (فاينلوبي) آستيقضى العم صالح ووجد عالم غير عالماً هذا,!!! ولكن ريان ومصطفى لم يستغربا ذلك لانهم كانا يعيشان فيه من قبل ولم يعرفو بوجود الفضائيين..! وبعد ان تعرف عليهم لم يجدهم مختلفين عن البشر ولكن الفرق الذي بيننا وبينهم هو التفكير .!! فهم يطورون ويجدد ولا يتكرون شيء يتلف الا وبدلوه بفكره جديده..! ولكن العيب فينا نحن البشر.!! فقال ريان لمصطفى : هل ترا فرق بين عيشتنا في الارض وهنا.؟ مصطفى: نعم يآ آخي ريان.! ريان :مثل ماذا.؟ مصطفى : كنت في الارض لا آحد يعرفني ولا يكلمني احد وينتقدني الجميع على افعالي.!!! ريان : وهنا .؟ مصطفى: هنا الكل يحب بعضهم البعض لا شحناء بينهم.! وكلهم لا ينتقد الا ما فيه عيب وخلل ويساعدونك في حل هذا الخطأ العم: هذا ما ينقص كوكبناً ريان : صدقت يا عمي مصطفى: ما هذا الشيء يا فاينلي.؟ فاينلي: هذا هو الكنتاكيبوني مصطفى: وما هو الكنتاكيبوني .؟ فاينلي : هذا طعامنا في كوكب فاينلوبي. ريان : وما مكوناته.؟ فاينلي: بعض من الدجيجوني + طحينوني + زيتيتيت. ريان: وما هو الدجيجوني .؟ و طحينوني .؟ و زيتيتيت.؟ فاينلي : الدجيجوني هو الدجاج عندكم و الطحينوني هو شيء يطحن يشبه شيء عندكم يسمى الطحين اما الزيتيتيت فهو شيء يخصنا في كوكب فاينلوبي وهو مفيد ويقوي العضلات . ريان : آها لقد فهمت الان . قال العم لفاينلي : الحياة لديكم جميلة .. فهي تختلف اختلاف كبير عن الارض . فأردفت فاينلي الفضائية : مشكلتكم أيها البشر تكمن في الحسد والشحناء والعنصرية وييكفي تفضيل الله تعالى لكم بالعقل عن سآئر المخلوقات .. العم : صدقتي يآبنتي ... فاينلي: هيا بنا لنذهب الى بيتي في هذا الكوكب.. المجموعة: نعم .. نحن متشوقون جدا ,, هيا بنا وعندما وصلو الى بيت فاينلي كان البيت كله بنفسجي اللون على شكل فراشة جلسو في الصالة ومن ثم بدأو يقلبون عيونهم يمين وشمال وبإستغراب شديد كل شي في هذا البيت هو من الحلوى!! اخرجت فاينلي من الدرج علبة صغيرة وبدأت تحرك العلبة وترجها وبعد ثواني إنفتحت العلبة واصبحت طبقا كبيــــرا فيه دونات بأشكال والوان وقدمته لهم.. وما زال الاستغراب باقيٍ في عقولهم.. ريان: هل لكِ ان تسطحبينا في جولة في بيتك؟ فاينلي: بالتأكيد ,, هيا بنا الى غرفتي وعندما وصلو الى غرفتها اندهشو بما هو في الجدار منـ اشكال غريبه ورسومات عجيبه اذ من بين الرسومات قرد بذيل طويل . وببطة منسدحة على الشاطئ . وفيل يلعب جنبازا . وغزالة تسرح شعرهاا استغرب الجميع من افكارهاا الغريبه وارادو ان يستفسروا مالدافع الذي جعلها ترسم مثل هذه الرسوووم فردت عليهم برد غريب جدا اذ قالت: هذا هو عالمنا الخيالي . هذا هو الإنترنت.!! ريان ومصطفى والعم: وما هو ذا الإنترنت.؟ فاينلي: هذا شيء يدعى بالشبكة العنكبوتيه لما تحويه من بيانات وملفات . وآشياء لم ولن تخطر على بالكم آبداً ريان : هذا يعني اننا خيال,.؟ مصطفى: هل كلام آخي صحيح.؟ العم : يا للهول..! فاينلي : لا انتم تزورونا عالمنا من خلال هذا الإنترنت لتتعرف على كل ما هو جديد وغريب والأشياء التي لا تصدق مثل صورة الفيل المرسومه على الجدار الذي يلعب الجمباز.!! ريان : بمعنى آخر هذا هو الإنترنت.! مصطفى : ولكن هل له آشياء إيجابيه.؟ او سلبيه .؟ فاينلي: نعم الإيجابيات كثيره ولكن السلبيات هي ما تخرب الإيجابيات مثل التجريح في الناس.!! العم : ياللعجب وهل هذا موجود.؟ فاينلي: نعم وهذا ايضاً ليس بكوكب انما محض خيال ,,! مصطفى : ما آجمل هذا العالم. مصطفى : أذكر انني رأيت في المنام تفاحة مقضومة تسمى بالـ Aplee مآهو هذا الحلم ...! فاينلي : هذه احدى شركات التقنية المعرووفة حوول العالم . العم : نعم لقد قرأت قبل فترة عن هذه الشركة بعد ان ارسل لنا الحمام الزاجل احدى الصحف اللتي كانت تتحدث عن وفاة مؤسس الشركة .. مصطفى : أرجووكي يافاينلي اخبريني المزيد عن الشركة ... فايلني : حسنآ سأعطيك بعض الكتب الالكترونية عن هذه الشركة ... وبعد مرور الوقت أصبح [مصطفى من عشآق ابل الى حد الجنووون ] وبعد ان اصبح مصطفى اكبر عشاق ابل غير اسمه الى (اي مصطفى) وشكك البعض ان مصطفى يواجه مرض عقلي قالت فاينلي : اعلم انني غريبة بالنسبة لكم ولكن هنا في عالمنا مثل هذه الاشياء عادية جداً وتعتبر من الهوايات المفضلة لدى الكثير..فلا تستغربو من مصطفى وعشقه لآبل ريان: وهل لديكم هوايات اخرى ؟؟ فاينلي: نعم لدينا .. الفقاعات ,, نعم نحب ان نصنع من الفقاعات اشكال جميلة.. وايضا الكثير والكثير.. ستعرفونها خلال عيشكم معنا.. العم: وهل سنبقى هنا الى الابد؟؟ فاينلي: نعم .. لانني اعتقد بأنكم لا تريدون ان ترجعو الى الارض فقد انقرض الجميع!! الحياة مستمر هنا .. قال العم صالح : اعتذر ولكن انا لا اريد البقاء هنا,, فأنا متعود على حياتي في الارض.. قالت فاينلي : ما رأيكم يا مصطفى وريان؟ ريان ومصطفى : معه حق فنحن نحب ارضنا وصعب ان نتكيف مع هذا المكان .. لكن نفكر في ان نأخذ معنا بعض من آلآتكم المتطورة.. قالت فاينلي : اذا يجب علي انا ان اذهب معكم الى الارض اذا لم ترضرو ان تبقو هنا معي.. قال ريان : ولماذا تجبرين نفسك لكي تكوني بجانبنا دائماً؟؟ قالت : لانني لن اترككم واخيرا وجدتكم يا اخوتي ,, نعم انت ومصطفى ,,انا اختكم الكبرى وفي تلك اللحظة اغمى على ريان بعد ان احس بالرومانسية من ناحية اخته الذي لم يحس بها طوال حياته بسبب عدم إمتلاكه عائلة ... وبعد ان افيق فكر مرة اخرى في الجلوس مع اخته الكبرى كانت فاينلي تسكب الدموع من عينيها ,, والجميع في حيرة فبدأ كلاً من ريان ومصطفى يبكون وهم لا يعلمون هل هذه الدموع ,, دموع فرح ام حزن! فقال العم بصوت منخفض : اذا هل سنبقى هنا ام سنرحل معاً؟ فتدخل مصطفى ليخفف من الوضع قائلاَ: آآآآه ياجدي .. سوف افتقد هذا المكآن ..فكل مـآكنت احلم به .، كاد ان يتحقق .، لولا الصعوبات التي واجهتنا ولكنني إيقنت ان مكاننا على الأرض وليس هنا ,، مهما كانت احلامنا وآمالنا فأبتسمت فاينلي وقالت .. وهي تمسح دموعها عن عينها .. فعلا .. يا مصطفى وأيضا بدأ يأخذني الحنين إلى الارض . فأخذ الجد "يطبطب" على رأس فاينلي وقال لها أحسنتِ يابنتي .. وبينما هم يستعدون للرحيل قال ريان بصوت عالِ : اشرحي لي ,, اشرحي لنا لماذا لم تخبرينا من قبل؟ اين كنت طيلة هذا الوقت كيف تركتينا بدون رحمة؟ وضحي كل شي! قالت فأينلي وقد زاد بكاؤها بشدة: عذراً يأخوتي .. لاتلقوا اللوم علي .. فمنذ ان بلغت السابعة من عمري اخذتني خالتي لتعتني بي بعد ان توفيت والدتنا كنت مع العم صالح ولشدة الخلافات التي كانت بين العم صالح وخالتي على من سيعتني بي .. تسللت خالتي إلى نافذة غرفتي ليلا .. واخذتني معها ولم اكن اعلم ماذا سيخفي لي الزمن فلست انا من قرر الإبتعاد عنكم فـ انزل رأسه العم وقال بصوت تخنقة العبرة يجب ان نحصل على حل ,,فينالي تحبك يا مصطفى وتحبك يا ريان وانتما تحبانها ومن العصب الفراق اتى الليل وناموا كلهم وهم لا يعلمون ماذا تخبئ لهم شمس الغد وبعد ان اتى الغد كان مصطفى وريان نائمان بجانب بعضهم وفاينلي تراقبهم من بعيد وتفكر في نفسها عن حنان الأخوة.. تنازل مصطفى لأخته فينالي وقال انه لا يجد مشكلة في الجلوس معهم في كوكبهم الجميل وتبقت المشكلة لريان والعم ! قال ريان: انا سأبقى مع اختي اين ما كانت ,, سأبقى هنا فاينلي: حسناً اذا العم ايضا سيبقى معنا وسنزور الأرض بين الحين والاخر وحتى عندما نريد ان نذهب لرحلة ونستمتع بالشوي سنذهب للأرض ونتمتع بالخضرة والجمال... قال العم: انا اوافق مصطفى: انا ايضا موافق ريان: من البداية موافق فاينلي اذا هيا بنا نبني بيتا جديدا اكبر من هذا البيت وانتم تقررون من اي شي نصنعه .. ونعيش فيه كلنا كأسرة واحدة.. ............................................... تمت طبعا في حاجات غير واقعية لا تلقو لا اهتمام.. وحطيت بين كل مشاركة ومشاركة مسافة والوان مختلفة.. والقصة حطيته في ملف والملف في المرفقات..^^ وشكر خاص لكل من 1-سكون روحي 2-RaYaNaaz 3-m.saud 4-imostfa ... وان شاء الله نال اعجابكم:icon31: الملفات المرفقة ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موقع عربي جديد بمساهمة أعضاء ترايدنت وبرعاية إدارة ترايدنت | محروم.كوم | منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية | 0 | 10-08-2011 05:50 PM |
توقيع أحد أعضاء ترايدنت يبكيني | محروم.كوم | منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية | 0 | 08-19-2011 08:10 AM |
[ عرض اعلان ] : طآلبكم يآ زوار و أعضاء ترايدنت ..!! | محروم.كوم | منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية | 0 | 07-25-2009 07:20 AM |
آعضاء ترايدنت يزعلون لما نقول لهم . . . . ! | محروم.كوم | منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية | 0 | 05-08-2009 03:00 AM |
الله ياخذكم يا أعضاء وادارة ترايدنت مع مشرفينكم | محروم.كوم | منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية | 0 | 05-05-2009 07:40 AM |