|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم اليناالتراث والحضارة ألي ماله ماضي ماله حاضر |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |
![]() «حٌــق اللـٌيلـة».. عـٌطونا الله يــٌعطيٌكم بـٌـيت مـٌكه يــوديٌـكم عطونا الله يعطيكم بيت مكة يوديكم”، هذا هو المقطع الأشهر في ما يردده الأطفال كل عام من الأغاني، والأهازيج الشعبية احتفالاً بمناسبة تراثية عرفت منذ أجدادنا وكان الجميع كباراً وصغاراً يستعد لها بشراء الحلويات، والمكسرات، والتأهب لاستقبال الأطفال بوضع “الجفير” عند فناء المنزل وانتظار قدوم الأطفال. هذه المناسبة هي “حق الليلة” التي يحتفل بها ليلة النصف من شعبان... “ ![]() حق الليلة” من أهم العادات الشعبية في الإمارات، وهي فرحة للأطفال الذين يجوبون الشوارع مرتدين الملابس الشعبية، ويحملون أكياساً تخاط خصيصاً لهذه المناسبة ليجمعوا، فيها الحلوى، والمكسرات التي يحصلون عليها من أصحاب البيوت مبتهجين بهذه المناسبة التي توارثتها الأجيال. ومن الأمور الطريفة التي تحدث لهم بعد نهاية ليلتهم أنهم يتباهون فيما بينهم أيهم جمع أكثر من الحلويات، والمكسرات، ويذكرون بشيء من المدح، والثناء صاحب المنزل الذي أعطاهم كمية أكبر ونوعيات مختلفة. ![]() وتختلف التسميات بين دول الخليج فيقال .. ** حق الليله في دولة الامارات العربيه المتحده ( وتكون هذه الليله في النصف من شعبان ) ** القرنقعوه في قطر والبحرين ** القرقيعان في الكويت والمملكه العربيه السعوديه (( المنطقه الشرقيه)) ** القرنقشوه في سلطنة عمان وايا كانت التسميات او التعبيرات الشفهيه المصاحبه لهذا الاحتفال الا ان الطريقه واحده حيث يبدأ الاحتفال بعد صلاة العصر او المغرب مباشرة فيتجمع الاطفال في جماعات تطوف على البيوت وهم يرددون أهازيج خاصه بهذه المناسبه. وتختلف كلمات وتعبيرات هذه المناسبه من دوله مثلا لذالك يردد الاطفال في ليلة منتصف شعبان وتسمى هذه الليله في الامارات من حق الليله.. عطونا الله يعطيكم بيت مكه يوديكم عطونا من حق الله ولا بنذبح عبدالله عطونا من حق هالليله ولا بنذبح العجيله .... الخ ويردد الاطفال في مملكة البحرين ... سلم ولدهم يا الله وخله لأمه يا الله اييب المكده يا الله ويحطها في جم امه يا شفيع لأمه قرقاعون عاده عليكم يالصيام مابين قصير ورمضان .... الخ ويردد الاطفال في دولة الكويت... قرقيعان وقرقيعان بين قصير ورميضان عادت عليكم صيام كل سنه وكل عام سلم ولدهم يالله خله لأمه يا الله عسى البقعه ما تخمه ولا توازي على امه عطونا الله يعطيكم بيت مكه يوديكم .... الخ ويردد الاطفال في المملكه العربيه السعوديه ... قرقع قرقع قرقيعان ام قصير ورمضان عطونا الله يعطيكم بيت مكه يوديكم يوديكم لأهاليكم ويلحفكم بالجاعد عن المطر والراعد .... الخ ويردد الاطفال في سلطنة عمان ... مرنقشوه يوناس عطونا شوية حلواي دوس دوس في المندوس حاره حاره في السحاره واذا لم يحصل الاطفال على القرنقشوه يرددون: قدام بيتكم صينيه ورا بيتكم جنيه ويردد الاطفال في قطر ... قرنقعوه قرقاعوه عطونا الله يعطيكم بيت مكه يوديكم يوديكم لأهليكم يامكه يالمعموره يا أم السلاسل والذهب يانوره عطونا دحبة ميزان يسلم لكم عزيزان عطونا دحبة ليفه يسلم لكم خليفه .... الخ ![]() ونستخلص من هذا الاحتفال بعض الدلالات الاجتماعية والترفيهية والروح الجماعية والاسرية العامة التي تميز نمط العلاقات الاجتماعيه وتظهر تلك الدلالات من خلال اهتمام الاهالي باحتفال الاطفال ومشاركتهم المشاعر الطفوليه بالفرحه واشاعة روح الموده والالفه بين الناس .... ![]() ** حـق الليـلة .... تعددت تسمياتها لكن هدفها واحد استقبال شهر رمضان والعيش المبكر لأجوائه ، وفي الإمارات تسمى "حق الليلة " وفي الكويت والبحرين تسمى " ليلة النصف من شعبان" ، ومهما تعددت تسمياتها فإن الاحتفال بها واحد يرسم في النفس الانطباع بحسن الجوار والكرم ، وبالذات إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال وإخبارهم عبر تلك الليلة أن رمضان قادم أيها الأحباب . وأن عليكم الصيام والتعبد والتهجد ، فالأطفال يفرحون بطارق الباب وهو يقول " أعطونا الله يعطيكم " ، ترى خليطاً من المكسرات والحلوى المتنوعة تملأ جعبة الطارق ، ويخرج الجميع إلى الأسواق ، وهي ملونة بألف لون ولون تحكي " حكاية ليلة " أو "حق الليلة " على الجميع في العطاء ، واستقبال شهر رمضان الذي يقترب موعده ، فتقترب أجواء التقوى لتسكن القلوب وتملأها بالإيمان وكبير العبر والعظات . ويتداعى الماضي بصورته القريبة والبعيدة ، فما زالت "حق الليلة " هي بالأمس كما هي عبر الأجيال مع منتصف شهر شعبان . حيث يرى الكبار أنفسهم وطفولتهم مع كل ترديد وهم يسمعون الأطفال يرددون فرحين الأهازيج الخاصة بحق الليلة .يا الله انسير حق الله جدام بيت عبدالله يا الله انسير حق الليلة الليلة أحلى ليلة وعندما يصلون إلى باب المنزل المنشود يقومون بطرق الباب قائلين : أعطونا الله يعطيكم بيت مكة يوديكم أعطونا من مال الله سلم لكم عبدالله فإذا قـدم أصحاب المنزل لهم هذا الحق ، فإنهم يقولون : سلم ولدهم يا الله وتخليه لامه يا الله جـدام بيتكم وادي والخير كله ينـادي أما إذا أقفل الباب في وجوههم ، ولم يحصلوا على الحق ، فإنهم يرددون بغضب : جـدام بيتكم طاسـه ووجوهكم محتاسـه ![]() «عطونا الله يعطيكم بيت مكة يوديكم»، هذا هو المقطع الأشهر في ما يردده الأطفال كل عام من الأغاني، والأهازيج الشعبية احتفالاً بمناسبة حق الليلة وهي ليلة تراثية عرفت منذ أجدادنا وتوافق ليلة النصف من شهر شعبان وكان الجميع كباراً وصغاراً يستعد لها بشراء الحلويات، والمكسرات، والتأهب لاستقبال الأطفال بوضع «الجفير» عند فناء المنزل وانتظار قدوم الأطفال. هذه المناسبة هي «حق الليلة» التي يحتفل بها ليلة النصف من شعبان، واختلفت حالياً طرق الاستعداد لها حيث تقوم كل أسرة بشراء «حق الليلة»، وتخرجه في أكياس مزركشة، وعلب، وصناديق بطريقة مبتكرة ويحمل الأطفال أكياساً عليها صور محببة لشخصيات كرتونية وابتكرت طرق جميلة تحمل عبارات التهنئة بهذه الليلة.. و«حق الليلة» من أهم العادات الشعبية في الإمارات، وهي رحلة للأطفال الذين يجوبون الشوارع مرتدين الملابس الشعبية، ويحملون أكياساً تخاط خصيصاً لهذه المناسبة ليجمعوا، فيها الحلوى، والمكسرات التي يحصلون عليها من أصحاب البيوت مبتهجين بهذه المناسبة التي توارثتها الأجيال. ومن الأمور الطريفة التي تحدث لهم بعد نهاية ليلتهم أنهم يتباهون فيما بينهم أيهم جمع أكثر من الحلويات، والمكسرات، ويذكرون بشيء من المدح، والثناء صاحب المنزل الذي أعطاهم كمية أكبر ونوعيات مختلفة. وفي الماضي كان يستعد لهذه المناسبة، بشراء المكسرات، والحلويات، وتوزيعها على الأطفال، ويوضع في كيس كل طفل مقدار «الطاسة». كانت تلك الليلة تحتل حيزاً مهماً لدينا، وكنا نستمتع بمشاهدة أبناء «الفريج» يطوفون المنازل، ويتفننون في إلقاء الأغاني الشعبية، والأهازيج. وفي السابق كنا ننتظر قدوم الأطفال، وبمجرد سماع صوت غنائهم نتأهب لاستقبالهم بوضع الجفير عند فناء المنزل (الحوش)، ونستاء اذا لم يقم الأطفال بزيارتنا ليأخذوا نصيبهم من الحلويات، والمكسرات. وكنا نستعد لهذه الليلة بطريقة مختلفة ونقوم بأنفسنا بخياطة الأكياس التي يعلقها الأطفال على رقبتهم، ونشتري الحلويات، والمكسرات التي اعتدنا عليها من زمن آبائنا، وأجدادنا أما اليوم فالأكياس توزع بطريقة حديثة، وفيها الكثير من التكلف بحيث تجعل بعض الأسر تشعر بالفروقات الاجتماعية فيما بينهما، وخرجت من قالب البساطة، وفقدت أهميتها التراثية. وفي دول الخليج مثل قطر، والبحرين، والسعودية يبدأ احتفال الأطفال بهذا اليوم في شهر رمضان وتسمى (بالقرقيعان) بعد صلاة المغرب مباشرة أما في دولتنا، فيختلف حيث يبدأ الأطفال بالاحتفال بعد صلاة العصر من منتصف شعبان، ويردد الأطفال في هذه المناسبة الأناشيد، التي تختلف كلماتها، وتعبيراتها من دولة إلى أخرى . ولكن تأخذ طابع الاحتفال نفسه فيستعد الأهالي، والأطفال للاحتفال بهذه المناسبة بشراء المكسرات، والحلويات، وتقوم ربة المنزل بوضعها في إناء (الصينية)، أو (الجفير) وعند قدوم الأطفال تفتح كيس كل طفل منهم، وتضع به نصيبه وفي هذه اللحظة يتدافع الأطفال للوصول الى السيدة التي تقوم بالتوزيع. ![]() ولم تكن مقتصرة تلك الليلة على الأطفال وكان الشباب يشاركون فيها فيتعاملون مع المناسبة بشكل يغلب عليها الفرح والمرح، والغناء فيشكلون فريقاً ويحضرون معهم طولاً، وطارات، ويحملون كيساً من (الخيش) لوضع «حق الليلة» ويتجولون في الشوارع ويقفون أمام البيوت جماعات ويرسمون الفرحة والبسمة على أهل (الحارة). ومع تطورات الحياة الان من الصعب على الأطفال القيام باللف على المنازل، والتجول لذا أصبحت هذه العادة التي توارثناها من زمن آبائنا، وأجدادنا مختلفة ففي وقتنا الحالي أصبحت الحلويات، والمكسرات، والهدايات تلف في علب أنيقة، وتوزع على بعض الأقارب، والجيران في بيوتهم، وتحمل تلك الهدايا بعض العبارات الشعبية الجميلة مثل «عساكم من عواده». ![]() و«حق الليلة» اختلف لأنه يضم الآن شيكولاته من ماركات مختلفة، وتوضع في علبة خاصة وصناديق خشب وبلاستيك وزجاج، وتصل إلى أسعار مرتفعة ويضم كيس القرقيعان مكسرات وحلويات وألعاباً للأطفال وتحفاً وصوراً تذكارية. ويستعد الأهل كل عام لهذه المناسبة بشراء أكياس الحلوى والمكسرات وتغليفها بأشكال مختلفة للتوزيع على أفراد العائلة وعلى الأصدقاء حيث يتم وضع أكياس الحلوى، والمكسرات لكل منزل في تحفة أو سلة فاخرة وتكتب الأسماء علي على بطاقات التهنئة كما يتم تزيين الأكياس على أن تتضمن الهدايا التذكارية التي يفرح بها الأطفال كالفوانيس والألعاب الشعبية المعروفة في القديم كالتيلة. ولكن يمكن القول أن التغيير الذي طرأ على (حق الليلة) طبيعي لأن الزمن تغير في كل مناحي الحياة، لكن الجميل أن المجتمع ما زال مهتماً بالاحتفال بهذه الليلة الجميلة. ومع ذلك نرفض المبالغة الشديدة التي يقوم بها بعض أفراد المجتمع بإدخال أشكال غريبة، خلال الاحتفال مما يفقد المناسبة الصورة الاجتماعية كاحتفال شعبي له مدلول اجتماعي كبير على الأطفال الذين سوف يحتفلون بهذه الليلة على الرغم من التطور الذي حدث حتى عند الطفل، فلم يعد يغني كما كان نغني نحن مثلاً إذا ما وصلنا إلى المنزل. اليوم تقدم مبالغ مالية ضمن المكسرات، والحلويات وفي السنوات الأخيرة أخذت طابعاً مختلفاً في اختيار نوعيات ثمينة من الحلويات، والبعض يقوم بصناعة علب معينة، أو أكياس خاصة لأطفال الأسرة، ومصحوبة ببطاقات فاخرة، وتحمل اسم الطفل وصورته ويخصون الأطفال بالألعاب، والدمى إضافة إلى أفخر أنواع الشيكولاته والحلويات والمكسرات الغالية. والقرقيعان عبارة عن خليط من المكسرات الموجودة في تلك الفترة كالملبس ومقاريع والسبال وجوز الهند وبيذان ونقل ونخي وتين وبرميت والفول السوداني، والحلاوة الإيراني وملبس بيض الحمام أو بيض الصعو بألوانه الأربعة: الأزرق والسماوي، والوردي والأبيض وبعض الحلويات المعروفة في القديم مثل البهلوان والشربت وملاليس كولا وحلاوة أبو الدهن. ويقوم أصحاب البيوت بأخذ مكيال من الحلويات الشعبية والمكسرات ويخلطون الدراهم المعدنية فتجد الأطفال يفرحون بمجرد أن يجدوا الدراهم. جــــــــــــــــــــــــان زيــــــــــــــــــــــــــــن الزمـــــــــــــــــــن يرد احلا ايام ايام الطفوله صح كنا نطلع عقب طلعت الروح لا وبعد 4 او 5 بيوت ونرد عسب الوالده ومرت الخال موصينا الحيــــــــــن تطور اليهال يدورون بالسيارات في بيوت تلاقي الشغالات هم لي يجسمون حق الليله اياااام اول احلى كانو الامهات لي يجسمون وتحس بالفرحه ان شاء الله نشوف اليهال منورين بيوتنا والله يحفظهم ان شاء الله ذكريات جميلة رجعتنا لأيام الطفوله مع ليلة النصف من شعبان ( من حق الليله ) وكبرنا وبعدنا ننتظر هذا اليوم كانوا يسون لنا خريطة مخصصة لهذا اليوم لجمع الحلويات وتلقى الواحد شايل له خريطة أطول منه آآه بس لو الزمن يرجعنااااا لو ورىنياااااااااهااااااااااااااااهاااااااااااااااي جان سرت ايمعلي الحلويااااات خخخخخخ ببلاش
[flash=http://www.uaemusics.com/uploood/images/p6nktpdgm8h5inklnhh.swf]WIDTH=475 HEIGHT=154[/flash] |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |