ّّ شومبيه...وسوالف أخوانهّ ّّّ

[وزيرة الحب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركااته


طوى رمضان صفحاااته....وهل العيد بهلاله...وانتهى وقت العيد...والكل عيدج على خير ان شالله
عيدكم امبارك وعساكم من العايدين والسالمين

تقرير ومخلص العيد + رمضان


المحطة الاولى (1)

رسوم كرتونيه كانت بالنسبة اللي وبنسبه لآخرين غيري...الرقم (1) لهذا الموسم من ناحيه البرامج...رسوم نقلت الينا الفكاهه وروح الضحك من القلب للقلب....كانت محطة استراحه للجميع سواء من الكبار والصغار...لماذا لا نعترف بنجاح اعمالنا المحليه...استوقفتني مقاله أو بالاحرى عمرد (أبو الريش) في جريده الاتحاد...فقد تكلم بمنظور انه شعبيه الكرتون لم تكن بالتوقعات وانما نقلت لنا حي ليس بالامارات ..ومع بعض السلبيات....بالحقيقه لا يوجد عمل كاامل...وكوادر كامة لتنتج عمل ناجح ميه بالميه...ولكن شخصيه شومبيه التي احبها الجميع هي حقيقه لابد منها في مجتمع الامارات...لم يكن هذا العمل يقصد تمثيل الأمارات بهذا الشكل..ولكن هذه الفئات التي عرضها شعبيه الكرتون هي شخصيات حقيقيه بيننا...الانتقاد الىذع الذي تعرض له هذا العمل..من ناحيه انه شومبيه مثل مجتمع الامارات..وانه جعل من هذا الشعب كلهم بالسواء من حيث لغة شومبيه.....لماذا لا ننظر للعمل من ناحيه إجابيه وكومديه...لماذا نريد فقط التقليلي من اعمالنا وعدم تقلبها...النجاح الذي لاقااه شعبيه الكرتون كانت كفيله لمنتقدي هذا العمل ...ان تقول لهم كفوا النقد عن اعمل ناحجه..وانتقدوا ما يجب نقده..اعمال اجنبيه تلاقى الاستحسان وينشر عنها بالقدوة لماذ لا ننتج مثلاهم....لماذا لا يكون لنا كودار بالمثل...الخ من الاسئلة التي عيت عقولنا ان نجد لها إجابه....
شكرا لجميع منتجي شعبيه الكرتون....وتمنياتنا لكم بالتقدم والنجاح



المحطة الثاانيه (2)


تعطلت الخدمة الهاتفية في الهواتف الارضيو والمتحركة ليلة العيد...إلى درجة ان كثيرا من المستخدمين للهاتف عجزوا عن إجراء اتصالات لذويهم وأصدقائهم....بهذه المناسبة...كنت من ضمن ممن عانوا من هذا العطل...كلما ههمت بالاتصال يقول ( الشبكة مشغوله)...أو ( خطأ بالاتصال)...مررت ع الحال نص ساعه....إلى ان تكرمت الشبكة ومسك عندي الخط...
المتصلون استغربوا من حدوث هذا العطل...وتسألوا (( الم يكن السؤولون عن خدمات الاتصالات يعلمون أن الشبكة الهاتفيه سوف تتعرض لضغط للتهنئة بالعيد.....وإلا اتصالات شاطرة بس في سحب الرصيد بالهبل منا...ما ندري بعمارنا إلا والرصيد ما ينس بدون سبب))

المحطة الثالثة (3)


فتح خط الإفتاء بالهاتف كان بادرة طيبه من الجهات المسؤولة لدينا...وشاكرين لهم لهذا الشيء..وجعل الله في ميزان حسنااتهم ..هم والعاملين ع هذا الامر...ولكن اأقول ما حدث لي في فتره العيد مع هذا خط الأفتاء...تعرضت لمسألة دينيه..فشككت بالامر...فستشرت الغير ..ودلوني ع هذه الخدمة..دقيت..وسألت عن الحكم الديني في المسألة الي أردتها...وحصلت ع الجواب....ولكن بعد ساعه تقريباً لتاكد من هذه المسألة أعدت الاتصال...وسألت نفس المسألة وحكمها الشرعي.....وللآسف وبكل آسف
في المرة الاولى..اجازوا لي الامر....وفي المره الثاانيه لم يجيزوا لي الأمر

((للعلم المتحدث معي بالمره الاولى ليس نفسة بالمره الثانيه))
بذمتكم شو رايكم؟؟؟ هل هذا خط إفتاء
لا تعليق



دائماً ندعي الكمال في اعمالنا..والكمال ليس إلا لله سبحانه وتعالى...


بقلم
وزيرة الحب

__DEFINE_LIKE_SHARE__