صباح ..../ مَ ـساء " الاورنج" . . . mms ... بِنكهة مختلّفة جداً , .. ... "
"
آم’ـل أن ترُوقكم وَ .. تصل لِذائقتكم . . . . .
ويصفعني الحنين إليك يجعلني دميةٌ لا تتنفس , يصفعني بـ جحيم الغياب! ولا سبيل لضمةِ يديك , يقتلني بـ ألحانٍ ورباب يفنيني شوقاً , ويذيبني عشقاً ويجعلُ موتي .. مقوّس بين إصبعيك ! يحرق كل الاماني ويغلق بوجهي كل الابواب , ويقضم الطريق لـ عينيك !
ويتنفسني نداها ويذوب فكرها بـ يديك مصوبٌ عشقهاً بـ نرد ! ياورد مصحوبٌ شذاها بالعطرِ .. ولونها ترافق باحمرارِ الشطر يتقاطر فقط لفرد ! هو أنت يانفس الورد
[ سِــرّ ] !
كُنتُ أتفتّق بِ الظلام خوفاً
ومُنذُ نعيّمك بتُ أرى الُظلمّة ضوءاً ,
أُششششششششش !!
لا تُخبر أحداً
لرُبما "يقتلعوك" ... يُخالُ لهمْ قنديلاً !
:
أُتصدّق ..
بتَّ أعشّق قهوتي "الشاميّة"
المُحلاّة ..
ف سكاكِرُها تُذكرني بِ نشوةِ إصبعّك ...
خاصّةً حين تتزاوج وشفتّي ,
وتضعُه بِ تذمُرَّ
" أن إخرسي أُريد قراءتكِ إلى أبدْ الابديّن" !
.
.
سأطبعُك قبلةً تنغرس على شفتي قلبي ! وسأنثُرك وردةً .. تذوبُ بين أصابع يدي ! ولا تبتعد ياهذا ابداً فإني أهواك روحاً .. لا تغادر روحي ودمي !
وسأضلْ مُسترسلةً في حبك .., أجري هوساً منْ خلفِ المرايا كي أصطّف بِ مرعى جبيّنكْ العاجّي وأذُوووووب عِطراً زُمرديّا !! وسأتعلّق بِ ضفةِ المَاء طيراً حتّى أشربُكْ شُربةً لا أظمأ بعدها .. "
.
" شقاوة " ! تلتقي وعذوبةِ قلبك وتتطفل بـ حلاوة ! "شقاوة ".. ولون العينين أسوّد يُذيب أرجاء المشاعر بـ طلاوة !! " شقاوة " يقتنص اللحظة تلو اللحظة لـ يتذوّق يديها بـ "نداوة" ! ياشقاوة ,
شايف الطفل الرضيع ؟ حتى بعد ماتفطمة امه يبقى لقلبها الربيع ! ويبقى لصدرها يضمه ومايطلقه لين جنازته بين الناس تشيع ! ابيك مثله ماتتركني .. ولا تصير بيوم شخص(ن) قطيع ! ابيك الهوا الي اتنفسه كل ثانية وكل لحظة ابيك ياهوا تكون روحك لروحي خضيع !