|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينا
#1
| ||
| ||
المتهم بقنبلة تايمز سكوير مرتبط بجماعة إرهابية تابعة لـ وكالة المخابرات المركزية الأمريكية "سي أي أية" Times Square Bomber Linked With CIA-Controlled terror Group من ترجمتي -- بقلم بول جوزيف واتسون رجل تم أعتقالة في باكستان على علاقة بمحاولة تفجير السيارة الفاشلة في تايمز سكوير الذي سافر مع المتهم فيصل شاهزاد -- هو عضو في منظمة إرهابية تسيطر عليها المخابرات البريطانية "أم 16" و وكالة الأستخبارات المركزية الأمريكية "سي أي أية" . وقالت السلطات ان الشيخ محمد ريحان , الذي أعتقل يوم الثلاثاء في كراتشي , يزعم انة ذهب في شاحنة بيك أب مع شاهزاد من كراتشي إلى بيشاور في 7 يوليو 2009 . وعادوا الى كراتشي في 22 يوليو . ومن غير المعروف لماذا ذهبوا الى بيشاور وعما إذا كانوا ألتقوا اي شخص , حسب تقارير لوس أنجلس تابمز . ريحان هو عضو في جماعة مسلحة تدعى "جيش محمد" وهي منظمة إرهابية برزت في منتصف عام 1990 وشاركت في هجمات في المنطقة الحدودية المتنازع عليها "كشمير" بين الهند وباكستان . كما شاركت هذة المجموعة في تنفيذ هجوم ديسمبر 2001 على البرلمان الهندي الذي وضع الهند وباكستان على حافة حرب نووية , والتوترات التي أثبتت انها مربحة جداً لشركات تصنيع الأسلحة الأمريكية والبريطانية الذين باعوا أسلحة لكلا الجانبيين . الهجمات على البرلمان الهندي -- نفذت من قبل جماعتان متمردتان تتخذ باكستان مقر لها , جماعة "لاشكار طيبا" و "جيش محمد" وكلاهما تم دعمهما سرياً من قبل المخابرات الباكستانية "أي أس أي" , كما كتب ميشيل شوسودوفسكي . وبالغنى عن القول -- هذة المخابرات الباكستانية التي دعمت الهجمات الإرهابية تخدم مصالح الجيوسياسية للولايات المتحدة . وهي لا تؤدي إلا إلى إضعاف وتمزيق الأتحاد الهندي , كما انها تخلق الظروف التي قد تؤدي الى أندلاع حرب أقليمية بين باكستان و الهند . جماعة جيش محمد الذي أرتبط أسمها الأن بحادثة تايمز سكوير , أسسها سعيد الشيخ احمد عمر , تاجر متنقل , وهو الذي في حادثة 9-11 أرسل مبلغ مائة ألف دولار من دولة الأمارات العربية المتحدة الى محمد عطا بناء على طلب من الجنرال محمود أحمد , الذي كان حينها رئيس المخابرات الباكستانية . الجنرال محمود أحمد -- الرجل الذي أمر بتمويل الهجمات على البنتاغون ومركز التجارة العالمي في نيويورك , كان في أجتماع خاص مع بورتر جوس عضو الكونغرس الجمهوري والسناتور الديمقراطي بوب غراهام في واشنطن العاصمة صباح يوم 9-11 . وقبل يوم من الحادثة وبعدها بيوم . محمود أحمد أجتمع أيضا مع رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية جورج تينيت وكذلك مع نائب الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن , ثم رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ . في تقرير عن تورط جيش محمد في قتل الصحفي دانيال بيرل , الذي كان يحقق ويرسل تقارير عن الأستخبارات الباكستانية , حسبما ذكر مجلس بيتسبرغ الأمريكي في تقرير -- ان الحكومة الباكستانية يعتقدون ان سلطة سعيد الشيخ لا تأتي من وكالة الأستخبارات الباكستانية , ولكن من صلاتة مع وكالة المخابرات المركزية الأمريكية الـ سي أي أية الخاصة بنا . الرئيس الباكستاني السابق برويز مشرف زعم أيضاً أن سعيد الشيخ تم تجنيدة من قبل المخابرات البريطانية الـ أم 16 أثناء دراستة في لندن لمحاولة زعزعة الأستقرار في البوسنة . خلال صراع البوسنة في 1992-1995 , وكالة المخابرات المركزية سي أي أية ساعدت أسامة بن لادن و تنظيم القاعدة في تدريب وتسليح مسلمي البوسنة . في عام 2002 , ذكرت صحيفة التايمز اللندنية أن الشيخ هو ليس إرهابي عادي لكنة رجل لدية أتصالات تصل الى أعلاى المستويات في الجيش الباكستاني والمخابرات العسكرية والى دوائر قريبة جدا من أسامة بن لادن وتنظيم القاعدة . وعلى الرغم من مشاركة الشيخ في العديد من أعمال الإرهاب وكذلك عمليات الأختطاف السياسي , بما في ذلك مذبحة مومباي عام 2008 , فهو كان محمي من قبل كلا من المخابرات البريطانية والمخابرات الأمريكية في كل منعطف . وبأختصار , هذا هو الرجل الذي مول الجماعة الذين ظهروا الأن بصدد تفجير فاشلة في تايمز سكوير -- بمعاونة من الـ سي أي أية و أم 16 . ويعتقد الخبراء أن جيش محمد ما زال يستفيد من الروابط القوية مع حكومة باكستان وأجهزتها الأستخبارية القوية . ويعتقد بعض الخبراء أن وكالة الأستخبارات الباكستانية المشتركة تسهل خدمات تشكيل المجموعة , كما ذكرت أمس وكالة أنجلس تايمز في مقال لها . كما ان الغالبية العظمى من المحللين الجيوسياسية تتفق , ان المخابرات الباكستانية هي فرع أخر للمخابرات الأمريكية سي أي أية . فالمخابرات الباكستانية لا تقوم بأي عمل دون الحصول على الموافقة من الـ سي أي أية . حيث ان الـ سي أي أية دفعت ملايين الدولارات الى المخابرات الباكستانية منذ حادثة 9-11 . وهو ما يمثل ما لا يقل عن ثلث ميزانية الأستخبارات الباكستانية بأكملها , على الرغم من تاريخ وكالة الأستخبارات الشهيرة للتمويل وتسليح الجماعات الإرهابية مثل جماعة جيش محمد وعلى الرغم من حقيقة انها مولت منفذي عملية هجمات 9-11 . بما ان بصمات الـ سي أي أية موجودة تقريبا على كل المجموعات الإرهابية في الشرق الأوسط , فمن غير المفاجيء ان يسلط الضوء على مجموعة إرهابية بعملية تايمز سكوير الفاشلة . لم يمر علينا أبداً إرهابي غير حاصل على تدريب وغير مجهز ومتطرف . وقع في فخ او في أستفزاز من قبل وكالة استخبارات غربية أو جماعة إرهابية تسيطر عليها وكالة أستخبارات غربية . 7-5-2010 ------------------------------------------- Times Square Bomber Linked With CIA-Controlled Terror Group Paul Joseph Watson - May 7 - 2010 A man arrested in Pakistan in connection with the Times Square car bombing attempt who had traveled with accused bomber Faisal Shahzad is a member of a terrorist organization that is controlled by British MI6 and the CIA. Sheik Mohammed Rehan, who was arrested on Tuesday in Karachi, "Allegedly drove with Shahzad from Karachi to Peshawar on July 7, 2009, in a pickup truck, authorities said. They returned to Karachi July 22. It is not known why they went to Peshawar and whether they met with anyone there," reports the L.A. Times Rehan is a member of the militant group Jaish-e-Muhammad, a terrorist organization that came to prominence in the mid-1990’s and has been involved in attacks in the disputed Kashmir border region between India and Pakistan. The group also helped carry out the December 2001 attack on the Indian Parliament which brought India and Pakistan to the brink of nuclear war, tensions that proved very lucrative for British and American arms manufacturers who sold weapons to both sides "The December 2001 terrorist attacks on the Indian parliament — which contributed to pushing India and Pakistan to the brink of war — were conducted by two Pakistan-based rebel groups, Lashkar-e-Taiba and Jaish-e-Muhammad, both of which are covertly supported by Pakistan’s ISI," writes Michel Chossudovsky. "Needless to say, these ISI-supported terrorist attacks serve the geopolitical interests of the US. They not only contribute to weakening and fracturing the Indian Union, they also create conditions which favor the outbreak of a regional war between Pakistan and India Jaish-e-Muhammad, the group now emerging in connection with the Times Square incident, was founded by Ahmed Omar Saeed Sheikh, the 9/11 bagman who delivered $100,000 from the United Arab Emirates to Mohammed Atta at the behest of General Mahmud Ahmed, then head of the ISI. Mahmud Ahmed, the man who ordered Ahmed Omar Saeed Sheikh to bankroll the attacks on the Pentagon and the World Trade Center, was meeting with Republican Congressman Porter Goss and Democratic Senator Bob Graham in Washington DC on the morning of 9/11. In the days before and after the attack, Ahmed also met with CIA Head George Tenet as well as current Vice-President Joe Biden, then Chairman of the Senate Foreign Relations Committee In a report on Jaish-e-Muhammad’s involvement in the murder of Daniel Pearl, who was investigating the ISI, the Pittsburgh Tribune-Review reported that the Pakistani government, "Believe that Saeed Sheikh’s power comes not from the ISI, but from his connections with our own CIA Former Pakistan President Pervez Musharraf also alleged that Sheikh was recruited by MI6 while studying in London for the effort to destabilize Bosnia. During the 1992-1995 Bosnia conflict, the CIA helped Osama Bin Laden and Al-Qaeda to train and arm Bosnian Muslims In 2002, the London Times reported that Sheikh "is no ordinary terrorist but a man who has connections that reach high into Pakistan’s military and intelligence elite and into the innermost circles of Osama Bin Laden and the al-Qaeda organization." Despite Sheikh’s intimate involvement in numerous acts of terror as well as political kidnappings, including the 2008 Mumbai massacre, he was protected by both the CIA and British intelligence at every turn To recap, this is the man who founded the group now emerging in connection with the botched Times Square bombing – a CIA and MI6 asset "Experts believe Jaish-e-Muhammad still benefits from links with Pakistan’s powerful government intelligence community. Some experts believe Pakistan’s Inter-Services Intelligence agency facilitated the group’s formation," states yesterday’s L.A. Times article As the vast majority of geopolitical analysts concur, the Pakistani ISI is virtually nothing more than a CIA outpost. The ISI does nothing without the Agency giving its approval. The CIA has paid millions of dollars to the ISI since 9/11, accounting for no less than a third of the ISI’s entire budget, despite the foreign spy agency’s notorious history of funding and arming terrorist groups like Jaish-e-Muhammad and despite the fact that it bankrolled the 9/11 hijackers Since the CIA has its fingerprints all over almost every Middle Eastern terror group, it’s unsurprising that an Agency connection to the Times Square bomber has come to light. We’ve never come across a terrorist who wasn’t trained, equipped, radicalized, entrapped, or provocateured by a western intelligence agency or a terror group controlled by a western intelligence agency ------------------------------------ __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |