|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينا
#1
| ||
| ||
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
__DEFINE_LIKE_SHARE__
قبل البدءّ بـ سرد القصة ، أتمنى أن الجميع يقراها و الموضوع ليس لزيادة عدد المشاركات و الردود .. بل عبرة لأولي الألباب و الرجوع لله تعالى و التوبة من المعاصي ..، و أحتسب الأجر عند الله تعالى .، وهذه قصة إسلامه التي سمعتها أرويها لكم وبالإمكان الرجوع إلى موقع الشيخ للحصولعلى الرواية المكتوبة في الموقع ، وقد حرصت على ذكر أغلب ما سمعت منه دون الرجوعإلى ما هو مكتوب في موقعه على الشبكة مع نقل بعض الأحداث من بعض المواقع و إضافة تنسيق خاص بالقصة . ![]() ![]() الشيخ يوسف استيس الأمريكي داعية مسلم من أهل السنة والجماعةيسكن بمدينة إلكساندريا بولاية فرجينيا قرب العاصمة الأمريكية واشنطن وهو أصلاً منولاية تكساس ، تجده معتزاً بدينه ويلبس الثوب غالباً والغترة أحياناً ، ولما أراه أتذكر الشيخ الألباني - رحمه الله - . ![]() يقول الشيخ : بدأت بالدراسة الكنسية أو اللاهوتية عندما اكتشفت أني لا أعلم كثيراًعن ديني النصراني ، وبدأت أسأل أسئلة دون أن أجد أجوبة مناسبة لها ، فدرستالنصرانية حتى صرت واعظاً وداعياً من دعاة النصرانية وكذلك كان والدي ، وكنابالإضافة إلى ذلك نعمل بالتجارة في الأنظمة الموسيقية وبيعها للكنائس ، وكنت أكرهالإسلام والمسلمين حيث أن الصورة المشوهة التي وصلتني وارتسمت في ذهني عن المسلمينأنهم أناس وثنيون لا يؤمنون بالله ويعبدون صندوقاً أسوداً في الصحراء وأنهم همجيون وإرهابيون يقتلون من يخالف معتقدهم . ![]() من خلال مدة شهرين تقريباً قضاها مسلم مصري مع أسرتنا وفي بيتنا اكتشفنا من وجودهوطريقة حياته ومعيشته ونظامه ومن خلال مناقشتنا له أموراً جديدة علينا لم نكننعلمها عن المسلمين وليست عندنا كنصارى. ففي ذات يوم قال لي والدي : إنه سيأتيإلينا رجل من مصر قد نقيم معه تجارة في مجال بيع السلع المختلفة . ففرحت في نفسيوقلت : سوف نتوسع في تجارتنا وتصبح تجارة دولية تمتد إلى أرض ذلك الضخم أعني ( أباالهول ) ! ثم قال لي والدي : لكنني أريد أن أخبرك أن هذا الرجل الذي سيأتينا مسلموهو رجل أعمال . فقلت منزعجاً : مسلم !! لا .. لن أتقابل معه . فقال والدي : لابدأن تقابله . فقلت : لا .. أبداً . وأصرّ والدي على رأيه بأن أقابل ذلك المصريالمسلم .. ثم تنازلت أنا عن إصراري لأني كنت أسكن مع والدي في منزله .. وخشيت أنأسبب مشكلة فلا أستطيع البقاء عنده . ومع ذلك لما حضر موعد اللقاء لبست قبعة مكتوب عليها : " عيسى هو الرب " وعلقت صليباً كبيراً في حزامي ، وأمسكت بنسخة منالكتاب المقدس في يدي وحضرت إلى طاولة اللقاء بهذه الصورة ، ثم تطرقنا في الحديث عنديانته وتهجمت على الإسلام والمسلمين حسب الصورة المشوهة التي كانت لدي ، وكان هوهادئاً جداً وامتص حماسي واندفاعي ببرودته ثم دعاه والدي للإقامة عندنا في المنزل ،وكان المنزل يحويني أنا وزوجتي ووالدي ثم جاء هذا المصري واستضفنا كذلك قسيساً آخرلكنه يتبع المذهب الكاثوليكي . فصرنا نحن الخمسة .. أربعة من علماء ودعاة النصارىومسلم مصري عامي .. أنا ووالدي من المذهب البروتستانتي النصراني ومعنا قسيسكاثوليكي المذهب وزوجتي كانت من مذهب متعصب له جانب من الصهيونية ، وللمعلوميةوالدي قرأ الإنجيل منذ صغره وصار داعياً ذو منصب معترفا به في الكنيسة ، والقسيسالكاثوليكي له خبرة 12 عاماً في دعوته في القارتين الأمريكيتين ، وزوجتي كانت تتبعمذهب الإنجيليين الجدد الذي له ميول صهيونية ، وأنا نفسي درست الإنجيل والمذاهبالنصرانية واخترت بعضاً منها أثناء حياتي وانتهيت من حصولي على شهادة الدكتوراة فيالعلوم اللاهوتية . وكنا نحن النصارى في البيت يحمل كل منا نسخة مختلفة منالكتاب المقدس ونتناقش عن الاختلافات في العقيدة النصرانية وفي الأناجيل المختلفةعلى مائدة مستديرة ، والمسلم يجلس معنا ويتعجب من اختلاف كتبنا .. فقد كان مع والديفي تلك الفترة نسخة الملك جيمس وكانت معي نسخة الريفازد إيديشن ( المُراجع والمكتوبمن جديد ) التي تقول: إن في نسخة الملك جيمس الكثير من الأغلاط والطوام الكبيرة !! حيث أن النصارى لما رأوا كثرة الأخطاء في نسخة الملك جيمس اضطروا إلى كتابته منجديد وتصحيح ما رأوه من أغلاط كبيرة ، والإنجيل الثالث مع زوجتي هو نسخة القسيس المعاصر جيمي سواقرت ، والمضحك أن جيمي سواقرت هذا عندما ناظره الشيخ المسلم أحمدديدات أمام الناس قال : إنا لست عالماً بالإنجيل !! فكيف يكتب رجل إنجيلاًكاملاً بنفسه وهو ليس عالماً بالإنجيل ويدعي أنه من عند الله ؟!! أما القسيس الكاثوليكي فكانت لديه نسخة أخرى لمذهبه فيها 73 سفراً ، أما الإنجيل في مذهبناففيه 66 سفراً ، وكل الأناجيل مختلفة وفي داخلها اختلافات كثيرة . قال الشيخ : فسألنا المسلم المصري وكان اسمه ( محمد ) : كم نسخة مختلفة من القرآن عندكم ؟ فقال : ليس لدينا إلا نسخة واحدة ، والقرآن موجود كما أنزل بلغته العربية منذ أكثر من 1400 سنة !.فكان هذا الجواب كالصاعقة لنا ! من جانب آخر كان القسيس الكاثوليكيلديه ردة فعل من كنيسته واعتراضات وتناقضات مع عقيدته ومذهبه الكاثوليكي ، فمع أنهكان يدعو لهذا الدين والمذهب مدة 12 سنة لكنه لم يكن يعتقد جازماً أنه عقيدة صحيحةويخالف في أمور العقيدة المهمة .ووالدي كان يعتقد أن هذا الكتاب المقدس كتبه الناسوليس وحياً من عند الله ، ولكنهم كتبوه وظنوه وحياً . وزوجتي تعتقد أن في إنجيلها أخطاء كثيرة ، لكنها كانت ترى أن الأصل فيه أنه من عند الإله ! أما أنا فكانتهناك أمور في الكتاب المقدس لم أصدقها لأني كنت أرى التناقضات الكثيرة فيه ، فمنتلك الأمور أني كنت أسأل نفسي وغيري : كيف يكون الإله واحداً وثلاثة في نفس الوقت! ، وقد سألت القسس المشهورين عالمياً عن ذلك وأجابوني بأجوبة سخيفة جداً لا يمكن للعاقل أن يصدقها ، وقلت لهم : كيف يمكنني أن أكون داعية للنصرانية وأعلّم الناس أنالإله شخص واحد وثلاثة أشخاص في نفس الوقت ، وأنا غير مقتنع بذلك فكيف أقنع غيري به . بعضهم قال لي : لا تبيّن هذا الأمر ولا توضحه ، قل للناس : هذا أمر غامض ويجبالإيمان به ، وبعضهم قال لي : يمكنك أن توضحه بأنه مثل التفاحة تحتوي على قشرة منالخارج ولب من الداخل وكذلك النوى في داخلها ، فقلت لهم : لا يمكن أن يضرب هذامثلاً للإله ، التفاحة فيها أكثر من حبة نوى فستتعدد الآلهة بذلك ويمكن أن يكونفيها دود فتتعدد الآلهة ، وقد تكون نتنة وأنا لا أريد إلهاً نتناً . وبعضهم قال : مثل البيضة فيها قشر وصفار وبياض ، فقلت : لا يصح أن يكون هذا مثلاً للإلهفالبيضة قد يكون فها أكثر من صفار فتتعدد الآلهة ، وقد تكون نتنة ، وأنا لا أريد أنأعبد إلهاً نتناً . وبعضهم قال : مثل رجل وامرأة وابن لهما ، فقلت له : قد تحملالمرأة وتتعدد الآلهة ، وقد يحصل طلاق فتتفرق الآلهة وقد يموت أحدها ، وأنا لا أريدإلهاً هكذا . وأنا منذ أن كنت نصرانياً وواعظاً وداعية للنصرانية لم أستطع أن اقتنعبمسألة التثليث ولم أجد من يمكنه إقناع الإنسان العاقل بها . وعلى العموم .. لماكنا نجلس في بيتنا نحن النصارى الأربعة المتدينين مع المسلم المصري (محمد) ونناقش مسائل الاعتقاد حرصنا أن ندعو هذا المسلم إلى النصرانية بعدة طرق .. فكان جوابهمحدداً بقوله : أنا مستعد أن أتبع دينكم إذا كان عندكم في دينكم شيء أفضل من الذيعندي في ديني . قلنا : بالطبع يوجد عندنا . فقال المسلم : أنا مستعد إذا أثبتملي ذلك بالبرهان والدليل . فقلت له : الدين عندنا لم يرتبط بالبرهان والاستدلالوالعقلانية .. إنه عندنا شيء مسلّم وهو مجرد اعتقاد محض ! فكيف نثبته لك بالبرهانوالدليل ؟! فقال المسلم : لكن الإسلام دين عقيدة وبرهان ودليل وعقل ووحي من السماء . فقلت له : إذا كان عندكم الاعتماد على جانب البرهان والاستدلال فإنيأحب أن أستفيد منك وأن أتعلم منك هذا وأعرفه . ثم لما تطرقنا لمسألة التثليث .. وكلمنا قرأ ما في نسخته ولم نجد شيئاً واضحاً .. سألنا الأخ (محمد) : ما هو اعتقادكمفي الإله في الإسلام . فقال : ( قل هو الله أحد . الله الصمد . لم يلد ولم يولد. ولم يكن له كفواً أحد ) ، تلاها بالعربية ثم ترجم لنا معانيها .. وكأن صوته حينتلاها بالعربية دخل في قلبي حينها .. وكأن صوته لا زال يرن صداه في أذني ولا أزالأتذكره .. أما معناها فلا يوجد أوضح ولا أفضل ولا أقوى ولا أوجز ولا أشمل منهإطلاقاً . فكان هذا الأمر مثل المفاجأة القوية لنا .. مع ما كنا نعيش فيه من ضلالاتوتناقضات في هذا الشأن وغيره. ثم طلب القسيس الكاثوليكي من الأخ ( محمد ) أن يصطحبهمعه ليرى صلاة المسلمين في المسجد ، فأخذه معه وذهب به مرتين إلى أحد المراكزالإسلامية فرأى وضوء المسلمين وصلاتهم وبقي ينظر إليهم ثم عادا إلى المنزل . وتوجهنا بسؤالنا للقسيس الكاثوليكي : أي أنواع الموسيقى يستخدمونها أثناء الصلاة ؟فقال : ولا واحدة . فقلنا متعجبين : يعبدون ربهم ويصلون بدون موسيقى ؟!! فقالالقسيس الكاثوليكي : نعم ، وأنا أشهد ألا إله إلا الله وأن محمد رسول الله . وأعلنإسلامه . فقلت له : لماذا أسلمت .. أأنت متيقن مما تفعله ؟ قلت له ذلك وأنا في نفسيأتحرق وأتمنى أني أسلمت قبله حتى لا يسبقني لما هو أفضل . وصعدت أنا وزوجتي إلى الأعلى .. فقالت لي : أظن أني لن أستمر بعلاقتي معك طويلاً . فقلت لها : لماذا ؟ هلتظنين أني سأسلم ؟ قالت : لا . بل لأني أنا التي سوف تسلم ! فقلت لها : وأنا أيضاًفي الحقيقة أريد أن أسلم . قال : فخرجت من باب البيت وخررت على الأرض ساجداًتجاه القبلة وقلت : يا إلهي .. أهدني. وشعرت مباشرة بانشراح صدري للإسلام .. ثمدخلت البيت .. وأعلنت إسلامي. يقول الشيخ : فأرى أن إسلامنا جميعاً كان بفضلالله ثم بالقدوة الحسنة في ذلك المسلم الذي كان حسن الدعوة وكان قبل ذلك حسن التعامل ، وكما يقال عندنا : لا تقل لي .. ولكن أرني. ![]() كان إسلام الشيخ يوسف وأسرته عام 1991م ، وتوفي والده في شهر ذي القعدة عام 1422هـرحمه الله ، وكنت أرى الشيخ يوسف مع كبر سنه يحضر أباه الرجل الطاعن في السن المُقعد على الكرسي المتحرك إلى الصلاة ويضعه في الصف ليحضر صلاة الجماعة ( مشهد مؤثر جداً مع كونهما داعيين للنصرانية سابقاً ). ولا يكاد يمر يوم إلا ويسلم علىيديه أحد ، وفي أحد الأيام جاءني مستبشراً طليق الوجه وقال : " أسلم اليوم ستون شخصاً !!" . ولا يكتفي الشيخ بتلقين الشهادة فحسب بل يتابع المسلمين الجددويعلمهم أمور دينهم، حتى أنه يتكلف السفر لهم أحياناً ، وله عدة أشرطة مرئيةلمحاضرات عن الإسلام والإرهاب ، وعن التعريف الواضح بالإسلام ، وعن فهم الإسلام .. وغيرها. كما أن من ألطف الأشرطة الصوتية له شريط صوتي بعنوان : " Daddy.. tell me about God" "أبي .. أخبرني عن الله" وهو عبارة عن حوار بين الشيخ وبين ابنتهالصغيرة تسأله عن الله وهو يجيب ، بأسلوب لطيف برئ ، قال الشيخ : عندما سجلت الحوارمع ابنتي لم أتوقع أن تكون فيه مادة طيبة للنشر إلا بعد أن سمعت الشريط بعد التسجيلفوجدته مفيداً " . ويمضي الشيخ أغلب وقته في الدعوة إلى الله وتعليم الناس ولديهبرنامج دعوي مجدول يرغب في توسيعه لكن يفتقر إلى من يعاونه وإلى الدعم المادي الذيتكلفه الأنشطة الدعوية ، ومن أراد الأجر من أهل الخير فليكفل هذا الداعية مادياً أويدل أهل الخير على ذلك .. وهو أهل لذلك مع فاقته وكثرة مناشطه وعظم تأثيره وحاجتهإلى من يعينه . ومن أجمل ما تعلمت من حال هذا الرجل : بذل النفس والوقت فيالدعوة إلى الله ، فمع كبر سنه تجده نشيطاً في الدعوة وتعليم الناس ما أمكنه ،وتحقر نفسك إذا رأيت ما يفعله هذا الرجل من جهد ، وتعلم كم أنك مضيع لأوقاتك ،وتراه لا يسأل الناس حاجة لنفسه - مع شدة فاقته – وإنما يطلب دعم المواد والأنشطةالدعوية ويبذل ما لديه للدعوة ، مع حسن خلقه ومحبة الناس له ولطف تعامله وتذكيرهالدائم بالله ، والحرص على ألا يضيع الوقت إلا في الدعوة أو الحديث النافع أو عملخير ، وحرصه على تعليم أولاده بنفسه حتى لا يتأثروا بالمجتمع المنحل عقدياً وفكرياً وأخلاقياً مع حجاب زوجته الكامل وبناته . وهو لا يعرف العربية مع أنه يقرأالقرآن قراءة صحيحة من المصحف ، لكنه متمكن جداً في مسألة الأديان ويستطيع بفضلالله إقناع أو إفحام خصومه الكفرة بطلاقة . وتراه يذكر أثناء حديثه بعض الأحاديثالمترجمة من الصحاح والسنن بأرقامها في مواضعها ، ولا يُعد الشيخ فقيهاً أو مفتياً، وهو متواضع ويحرص على مجالس العلم ويستفيد من طلاب العلم والمشايخ والدروسالمنتظمة في تلك المنطقة ، و يظهر حرصه على تطبيق السنة ، وهو رائع جداً في الحواروالنقاش مع اليهود و النصارى ومحاجتهم . كما يتميز الشيخ بورعه وشفافيته وتأثره ، والربط دائماً بالعقيدة والتركيز عليها وتحقيق التوحيد ، وقد قلت له مرة : أتمنى أن أتحدث الإنجليزية مثلك ، فقال : وأنا أتمنى أني ما عرفت من الإنجليزيةحرفاً واحداً وأني أتحدث العربية مثلك لأقرأ كلام ربي وأعقله وأتدبره . وشارك الشيخفي مؤتمر الندوة العالمية للشباب الإسلامي بالرياض ، وزار مكتب دعوة الجاليات بحيالربوة ، وأسلم على يديه أربعة فلبينيين في يوم الجمعة 19/8/1423هـ في خيمة الدعوة بالبطحاء في الرياض . وهو داعية في السجون الأمريكية ، يزور إخواننا المسلمينويعلمهم أمور دينهم وعقيدتهم ويهدي لهم نسخاً من ترجمة معاني القرآن الكريمبالإنجليزية ( نسخة الجيب من مجمع الملك فهد بالمدينة المنورة ) ويلقي لهم درساًمبسطاً في العقيدة وأركان الإسلام يحضره أيضاً بعض السجناء من غير المسلمين ويسلم عدد منهم في كل مرة . وموقعه الرائع على شبكة الإنترنت ( الإسلام غداً islamtomorrow.com . ) هو من المواقع الدعوية المتميزة في أسلوب عرض الإسلام والدعوةإليه وفك حيرة النصارى من ضلالهم ، والشيخ يستقبل المئات من الرسائل على بريدهويتابع المسلمين الجدد ويعلمهم ويجيب على تساؤلاتهم ، ويعوقه أحياناً عن متابعة الموقع كثرة سفره في الولايات والدعوة وإقامة المحاضرات في الجامعات وزيارة المسلمين في السجون وتعليمهم أمور دينهم . |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
منع داعية هندي مسلم من دخول بريطانيا | محروم.كوم | منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية | 0 | 06-20-2010 11:10 AM |
إثنان و عشرون سؤالاً من قسيس مسيحي وسؤالاً واحداً من مسلم!!! | محروم.كوم | منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية | 0 | 02-23-2010 03:24 AM |
عشرون سؤالا من قسيس الى مسلم | محروم.كوم | منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية | 0 | 08-28-2009 11:40 PM |
اثنا وعشرون سؤالا من قسيس لمسلم وسؤالا واحدا من مسلم !! | بطبعي مزوحي | الإسلام والشريعة | 25 | 03-15-2009 10:30 AM |