لا شك أن منطقة كرزكان أصبحت ساحه رعب للنظام فقبل فتره كان يتواجد 2 جيب، وبعد طول أفلام الرعب التي حصلت زادوا القوات 3 أجياب ، ولكن حتى 3 أجيام لم تفلح في وقف حرق الأطارات عند الدوار المؤدي لقرية كرزكان والمالكيه ، فبين الحين والاخرى ، يقوم أبطال كرزكان بهزم المرتزقه وازلام النظام الكافر وتهريبهم بسلاح وهو عادي الا وهو الملتوف علماً أن السلاح هذا لا يصل لمسافه طويله ، بيد ان المرتزقه لو كانوا على حق وايمان لما هربو، فلو اي شخص يكن موجود في اثناء تلك المواجهات لرأى ما الذي يحصل، فبعد هذه الافلام المرعبه زادوا قوات المرتزقه من3 اجياب الى 7 اجياب وتراهم وقفين 3 عند الدوار و2 خلفهم ب7 امتار والأجياب خلفهم والقوات جاهزون وخارجون من سياراتهم ومتأهبين للشباب.
وكلمتي وهي، حتى هذه ال7 أجياب يا نظام لن ترعبهم ، فهم أبناء كرزكان من أرعبكم وأنتم يا نظام من ألف عليهم مكيده ومصيده زائفه حتى شهودكم أختلفت ارائهم لزيف نياتكم يا أدنى من الدانين ... فأنكم بهذا المسلك ستجعلون من الشعب بركان ، ستصل حماه الى أبعد مما تتصورون ،والقصيده تقول" يا شعب تقدم فالأرض جهنم "
__DEFINE_LIKE_SHARE__
|