السعوديون يحرسون حدودهم بالتقنيه

[محروم.كوم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تدشين مشروع الملك عبدالله لتأمين الحدود في المرحله الاولى يفتح لدينا باب التسائل عن هذا المشروع الحدودي العملاق والمشكلات الامنيه التي سوف يحلها هذا المشروع العملاق الذي سوف يغطي حدودها البريه من الشمال والجنوب وهي حدود كبيره جدا وقد شكلت هاجس امني للسعوديه ودول الجوار حيث تستخدم هذه الحدود لتهريب المخدرات والسلاح والبشر والبضائع وحرية تنقل الجماعات الارهابيه لما لهذه الحدود من عوائق طبيعيه تعيق عمل حرس الحدود .
ومن خلال هذا المقال سوف اشرح لكم عن طبيعة هذا المشروع وماتم تجنيده له من جهد ومال ورجال.


1- عدد المتدربين 3397
2- عدد المدربين لاستدامة المشروع 60
3- عدد مراكز السيطره 8
4-عدد 32 مركز استجابه سريعه مجهز ب3 فرق تدخل سريع
5- 38 بوابة خلفية وأمامية مزودة بكاميرات مراقبة
6- 78 برجاً منها 38 برج اتصالات
7- 50 كاميرا نهارية وليلية
8- 40 برج مراقبة
9- 85 منصة للمراقبة
10- 10 عربات مراقبة واستطلاع
11- 000 ر 450 ر 1 متر شبكة ألياف بصرية
12- و50 راداراً
13- 5 سيلجات أمنية بطول 900 كيلو مترا مكونة من نظامي آلفا وبرافو ولها ساتر ترابي وكونسترينا وسياج من الشبك ( شينلنك ) وسياج من الشبك الملحوم و ساتر ترابي
14 - 4 مجمعات لقيادة القطاعات وهي قطاع طريف وقطاع رفحاء وقطاع العويقلية وقطاع حفر الباطن تحتوي على جميع المرافق الإدارية والتعليمة والصحية والترفيهية بالإضافة إلى مبنى للاستخبارات وسجن
15 - 3 مجمعات سكنية وهي حفر الباطن ورفحاء وطريف وتشمل 630 وحدة سكنية ومراكز تسوق ومساجد ومدارس ووحدات صحية ومحطات تحلية ومراكز رياضية وملاعب للأطفال




خادم الحرمين الشريفين يفتتح المرحلة الأولى من مشروع تأمين الحدود…:


فمن خلاا هذا المشروع العملاق الذي تم تدشينه في مرحلته الاولى في الحدود الشماليه بطول 900 كيلو متر هو الاول من نوعه في الشرق الاوسط يتم تسخير التقنيه له بهذه الضخامه وبالتالي سوف يكون هذا المشروع بمشيئة الله تعالى حاجز ضخم ضد تهريب المخدرات والاسلحه والبشر وهو ماتعاني منه السعوديه في كمية المضبوطات من المخدرات وبكميات ضخمه يتم الاعلان عنها وايضا مايهدد امنها من خلال تهريب الاسلحه والعماله الغير شرعيه وهو ماشكل هاجس امني للحكومه السعوديه وللمواطنين لما لها من اثار على المجتمع وامنه



حفظ الله لنا امنا واماننا وقيادتنا وشعبنا والامه الاسلاميه.
:::المقال من تجميعي من خلال الصحف:::









__DEFINE_LIKE_SHARE__