أنها سبب لردّه صلى الله عليه وسلم على المصلى عليه.
أنها سبب لتذكر ما نسيه المصلي عليه صلى الله عليه وسلم.
أنها سبب لطيب المجلس وأن لا يعود على أهله حسرة يوم القيامة.
أنها سبب لنفي الفقر عن المصلي عليه صلى الله عليه وسلم.
أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عند ذكره صلى الله عليه وسلم.
نجاته من دعائه عليه برغم أنفه إذا تركها عند ذكره صلى الله عليه وسلم.
أنها تأتي بصاحبها على طريق الجنة وتخطئ بتاركها عن طريقها.
أنـها تنجـي من نتن المجلس الذي لا ذكر فيه اسم الله ورسوله صلى الله عليـه وسلم.
أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدئ بحمد الله والـصلاة على رسولـه صلى الله علـيه وسلم.
أنها سبب لفوز العبد بالجواز على الصراط.
أنه يخرج العبد عن الجفاء بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم.
أنها سبب لإلقاء الله تعالى الثناء الحسن على المصلي عليه صلى الله عليه وسلم بين السماء والأرض.
أنها سبب رحمة الله عز وجل.
أنها سبب البركة.
أنها سبب لدوام محبته صلى الله عليه وسلم وزيادتها وتضاعفها وذلك من عقود الإيمان لا يتم إلا به.
أنها سبب لمحبة الرسول صلى الله عليه وسلم للمصلي عليه صلى الله عليه وسلم.
أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه.
أنها سبب لعرض المصلي عليه صلى الله عليه وسلم وذكره عنده صلى الله عليه وسلم.
أنها سبب لتثبيت القدم يعني على الصراط.
تأدية الصلاة عليه لأقل القليل من حقه صلى الله عليه وسلم وشكر نعمة الله التي أنعم بها علينا.
أنها متضمنة لذكر الله وشكره ومعرفة إحسانه.
أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم من العبد دعاء وسؤال من ربه عز وجل فتارة يدعو لنبيه صلى الله عليه وسلم وتارة لنفسه ولا يخفى ما في هذا من المزية للعبد.
من أعظم الثمرات وأجل الفوائد المكتسبات بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم انطباع صورته الكريمة في النفس.
أن الإكثار من الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم يقوم مقام الشيخ المربي.