موسوعه (حقيقه ام خيالّ!) (2) من خلق اللهّ !!

[محروم.كوم]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بدا الامر بلاتاملّ احد الفلكيون ,, فا فى عام 1896 , قد جلس احد الاشخاص يتامل السماء صافيهّ , قائلا بسرهّ : من خلق هذا الكون ! ومن خلق الله !

انه لغزا حائرر , قد حير عالم البشريه كله ,

يجلس العالم Syrian D , Obazr فى احد اجتماعات وكاله ناسا لاكتشاف من خلق الله !!

كان يجلس عده فزيائون ,


وبعد عده تحقيقات فسر احد الفزيائون :

انا بعد رويتى الىّ ان الكون من خلق الله , فمـــن خلق الله! , عندى فى مختبرى يا ساده احد النظريات الموكده ان هذا العالم بمن فيهم الله قد تكونوا من الفيلوجرزات التى كانت موجوده قبل ان يتكون الكون

( صوره توضيحيه (1) للكون قبل ان يتكون )


نلاحظ هنا فى الصوره (1) ان الكون قبل ان يتكون كان هناك ماده يسمها الغرب +G9 هذه الماده اذا انفجرت فى هذا الكون مره اخرى سوف تولد كون اخر داخل هذا الكون , او يتمدد الكون

هذه الماده قد انفجرت بسبب الضغط الكبير الذى حدث لها

وبعد انفجارها حدث العالم ..

ولكن من خلق هذه الماده , اذا كان الله لم يخلق فى هذا الوقت !!

يبقى السر محيرااّ!

لكن يقول احد الفزيائين المشهورين يسمى Jack Naio /
الان الله موجود , وهذا يعنى ان الله قد كان موجودا منذ زمناا طويل اليس كذلك , يعني ان الله كان موجودا عندما كان الكون يتكون , اذا لدى احد النظريات من نظرياتى , فان الله يتكون من النيترونات , النيترونات هيا مواد تخترق الاجسام مهما كانت , يعنى اذا كان جسدك مكون من النيترونات , فيمكنك اختراق الحوائط , او الانسان , الحيوان , اختراق اى حاجز امامك , يعنى اذا كان الله يتكون من النيترونات , هذا معناه ان هناك احد الخالقين خلقوه , واذا لم يكن موجود الله عندما خلق العالم , هذا معناه انه عندما كان يتكون الكون , تكون الله مع الكون , من النيترونات الناتجه من تكون الكون ,


لكــن من خلق الماده !

_________________________
احد الجالسين بلاجتماع ضاحكاّ /
انه الفرااااغ هههههه
_________________________

لكن يفسر احد الفزيائيين :

حسب اعتقادى , انه كان هناك الهأّ اخر غير الله وهو من خلق الله

________________________

ويبــقى هذا السر الى يومنا هذا ,,

________________________

اذا لا يوجد اى نظريه داله ان هناك من خلق الله , اذا فهذا الموضوع خيالى ,,

________________________

جميع الحقوق محفوظه الى كاتب ومولف الموسوعه - ahlywad - معهد - ترايدنت

__DEFINE_LIKE_SHARE__