...


         ::  | 0556109470 ( :ksa ads)       ::  ,  ( : )       ::  | | 0539307706 ( :ksa ads)       ::  :  ( :layansherief)       ::  :  ( :layansherief)       ::  :  ( :layansherief)       ::  :  ( :layansherief)       ::  0551033861 ( :ksa ads)       ::   ( : )       :: صيانة وايت وستنجهاوس في مصر – خدمات مضمونة وقطع غيار أصلية ( : )      

 
 
LinkBack
  
  #1  
09-14-2012, 10:30 AM
.
.
.
  : 503
  : Dec 2007
: female
:
  : 2,100,670
:3341
  : 2140

14-09-12 08:56 AM

‫المرزوق: السلطة لم تعد قادرة على تجاهل القوى السياسية...

المعارضة: المطلوب *ل سياسي لا أمني... ولا *وار شكلي

شددت قوى المعارضة على أن «المطلوب من السلطة الآن هو الوصول إلى *ل سياسي وليس أمنياًّ، وليس كذلك الدخول أو التعاطي ب*وار شكلي المراد منه تقطيع الوقت أو الالتفاف على المطالب الشعبية».

وقال المساعد السياسي للأمين العام لجمعية الوفاق خليل المرزوق في ندوة بعنوان «تداعيات ال*راك السياسي وال*ديث عن ال*وار»، عقدت بمقر جمعية وعد في أم ال*صم، أمس الأول الأربعاء (12 سبتمبر/ أيلول 2012) ان «المعارضة لا تراهن على الخارج، غير أننا نعتقد رغم ذلك أن ال*راك الوطني لابد أن يكون مص*وبا بدفع دولي لتستجيب الدولة للإصلا* ال*قيقي».

وأضاف «العنف لن يفيد أي طرف، لا ال*كومة ولا الشعب، وبما أننا في *راك سلمي فالطريق الو*يد لأي *ل هو ال*وار الجاد، ولأن *راكنا قوي فإننا سندخل ال*وار إذا ما *صل بقوة مستندين إلى شعبنا».

وأردف «الموالاة يمكن لها أن ت*صل على الكثير من المكاسب لو ت*ققت الديمقراطية، ال*راك السياسي في الب*رين لم يكن وليد السلطة، بل هو وليد نضال هذا الشعب منذ أكثر من قرن».

وتابع المرزوق «إذا كنا نقارن في المدة الزمنية لت*قيق مطالبنا الشعبية، فيقال اننا تأخرنا مقارنة بدول الربيع العربي الأخرى كمصر وتونس وليبيا، فلابد من الإشارة إلى أن هذا ال*راك الوطني كان يراد أن يقضى عليه بعد *سم دخول ال*ل الأمني، لكن الشعب كان صامدا طول الطريق، رغم أن طريقه النضالي طويل نسبيا».

ولفت إلى أن «ال*راك الوطني ليس عنوانه الو*يد هو الوجود في الشارع، هناك *راك *قوقي وإعلامي، توصيات اللجنة الب*رينية المستقلة لتقصي ال*قائق تُلزم الب*رين، لكنها لم تلتزم بها على رغم ذلك، وهذا الأمر ثابت من خلال عدم تنفيذ التوصيات المقدمة».

وأكمل «نعم لدينا قصور في المعارضة ون*تاج إلى تنويع في الفعاليات، لكن ليس ص*ي*ا أن المعارضة تراو* مكانها، الدولة أرادت أن تقتل هذا ال*راك، لكن خيار الشعب أن يقول ان هذا الخيار مستمر، ن*ن إستراتيجيتنا هي استمرار المطالبة بال*قوق عن طريق السلمية».

وأشار إلى أن «الوضع الآن لم يعد قابلا أن تعود المعارضة إلى الوضع السري، فلا مجال أن يعود العمل السياسي ت*ت الأرض، بل فوق الأرض لأننا اكتسبنا هذه المناعة والقوة».


وأردف المرزوق «السلطة تتعامل مع قطاع واسع من الشعب كعدو، فكيف تتعامل مع المعارضة، لكن لم يعد بمقدور السلطة أن تتجاهل هذا الوجود المعارض».

وشدد على أن «المعارضة وال*راك الشبابي الشعبي هو *راك مستقل ووطني».

واستدرك المرزوق «على رغم ذلك فإن هذا ال*راك الم*لي الوطني لن ينتج إلا بضغط إقليمي ودولي، فال*ل الأمني ما عاد ينفع، وإلا لما قُدمت المبادرات من الخارج، وأستطيع أن أقول ان هناك تغيراً في الموقف الخليجي إزاء ال*راك الشعبي في الب*رين، لان م*اولات إجهاض هذا ال*راك فشلت».

وأكد أن «المعارضة لا تستند إلى الوضع الإقليمي، لكن ال*كومة هي من تراهن على الخارج، على ضربة إلى إيران وسقوط سريع للنظام السوري، لكن ما عاد يمكن أن تستمر الب*رين وتعود ال*ياة طبيعية إلا بت*قيق المطالب».

وختم المرزوق «قوة المعارضة من قوة الشعب، وهذه القوة تكمن في استخدام ال*كمة وتسخيرها إلى *ركتنا، الهدف الذي يطم* له شعبنا ليس هو ال*وار ب*د ذاته، الهدف هو ال*ل السياسي للأزمة الموجودة في الب*رين».

ومن جهته، قال نائب الأمين العام لجمعية وعد رضي الموسوي: «ليس هناك توجه جاد للسلطة من أجل *ل الأزمة السياسية الدستورية التي تفجرت في 14 فبراير/ شباط 2011».

وأضاف «بعد فترة السلامة الوطنية جاء *وار التوافق الوطني الذي تابع الجميع معطياته ونتائجه غير المجدية، غير أن *وار يوليو/ تموز 2011، لم يكن إلا برزخا للعبور من اجل تجسيد سيطرة ال*ل الأمني على كل مفاصل الدولة».

وأردف الموسوي «الجهات الرسمية تتهرب من الاست*قاقات بداية من التهرب من توصيات لجنة تقصي ال*قائق عبر الالتفاف على الالتزامات التي أعلنتها، وثاني تهرب هو التهرب من تنفيذ توصيات مجلس *قوق الإنسان بجنيف، وتصلنا رسائل بأننا سنتعرض ل*ملة أمنية جديدة بعد جلسة جنيف».


وتابع «يخوفوننا بفترة ما بعد جلسة جنيف، وكأننا لا نعيش في أجواء ال*ملة الأمنية اليوم، لم نقرأ الى الآن أي مقال لأي كاتب من الموالاة يناقش مطالب وثيقة المنامة، بل كل ما يكتب هو سب ت*ت ال*زام».

وأكمل «اتهامات المعارضة بأنها لا تلتزم بالقانون هو م*اولة لقلب الطاولة على المعارضة على طريقة: ضربني وبكى سبقني واشتكى».

وأردف الموسوي «لقاءات المعارضو مع وزير العدل لم ترتقِ إلى مستوى الب*ث عن ثغرات في الجدار الصلد الذي بنته الدولة بعد 13 مارس/ اذار 2011، وفرض ال*ل الأمني والابتعاد عن ال*ل السياسي».

وذكر «عندما قرأ الجميع وثيقة المنامة في الخارج (وضمنهم من تجنب ذكر الب*رين) مد*ها وقال انها تشكل ال*د الأدنى ل*قوق الشعب».

وأضاف «اتهامنا بالعمالة إلى الخارج، يعيدنا لتاريخ ممتد من الاتهامات لل*راك الوطني، منذ اتهام الهيئة بالعمالة إلى جمال عبدالناصر ثم العمالة إلى روسيا».

وأكمل «المجتمع لم يعد ينصت إلى ال*كومة، وهو يتلقى يوميا عشرات الوثائق عن انتهاكات *قوق الإنسان».

وأوض* أن «اليوم هناك أزمة سياسية دستورية، هناك صراع إرادات لمن يصرخ أولاً، هم يقولون ان علينا أن نقبل صاغرين بما يلقى علينا، لكننا نقول انه لم يعد مقبولاً أن نستمر مواطنين من الدرجة العاشرة».

وختم الموسوي «عندما كنا نناقش وثيقة المنامة قال لنا بعض زملائنا ان سقف هذه المطالب متدن، لكن ما ان أعلنا هذه الوثيقة *تى ثارت ثائرة الجهات الرسمية، وهذه الوثيقة جاءت عبر قراءة إلى وضع *قيقي، أما مطالبنا فهي ليست موجودة عند الجمعيات السياسية الموالية، بل عند الدولة».
http://www.alwasatnews.com/3660/news/read/701483/1.html



...
__DEFINE_LIKE_SHARE__
- - -

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML