إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


الإستراحه العامة المواضيع العامه التي لا تدرج ظمن اي قسم اخر من أمور الحياة

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-27-2008, 01:43 AM
الصورة الرمزية ! غرشوووبة بوظبي !
عضو ماسي
بيانات ! غرشوووبة بوظبي !
 رقم العضوية : 129
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 مكان الإقامة : بٌۈظبيـَـﮱ دآرْ الظـبَـﮱ دآرْ عِشتْ فيهـَـَـا سنيـَـنْ,*
 المشاركات : 2,868
عدد الـنقاط :161
 تقييم المستوى : 20



. مَجردْ بَعثراتْ .
عندماْ نَجدْ من الـ .. غير .. الذين نَكُنْ لهم الإحترامْ ..
وَ الحبْ وَ نحاولْ أن نكونْ بِجوارهمْ دوماً ..
لِ حُبنا لهمْ وَ مِقدار " غلاتهمْ " الكبيرهْ لديناْ ..

الصَـدْ .. وَ .. الكًرهْ أيضاْ ..
وليتهْ كانْ كرهاً غيرْ مَحسوساً اوْ يكونْ غامضاً ..
فِ إننا نُصدم وَ نحاولْ تَجاهلْ ما نراهْ وَ نحسهْ ..
ليس إحساسْ بسيطْ ..
بلْ أكبر من ذلكْ ..
بلْ وَ كأننا قتلناْ اوِ سرقناْ منهُم شيئاً ..
وَ نقًولْ .. [ لماذا نضِنُ بهمْ السوءْ .. ] وَ لماذا هيْ كذلكْ إحاسيسناْ ضدهمْ ..
ونردد ماغناهْ " خالدْ عبدالرحمنْ " ... !
" تحملتْ أكونْ غلطآنْ وَ انا اللي معايْ الحقْ "
إلى آخر الأغنيـة ..
لماذا ..
وَ أضعها بِخطٍ كبيرْ ..
لعلْ الكثير مِن مَن همْ يغضونْ النظرْ عن سؤال أنفسهمْ هذا السؤالْ ..
ان تكونْ بمقدارْ كُبر الـ " الأبواب التيْ تكون أمامهم عِند الخروجْ ..
لِ يمدوا أيديهمْ لِ فتحها ..
لعلهمْ ..
يشاهدونها وَ يسمحونْ لِ أنفسهم بِ طرحْ هذا السؤال البسيْط في نطقهْ وَ الكبير في معنآهـ ..
لماذا نكَرهـ منْ يحبونناْ ..
وَ لماذا نجرحْ من يعزًونَنا .. .

؟

عندماْ نُحبْ من نُريـدْ ..
لانريـدْ منهمْ هذا إلا مبادلتنا مشاعرهمْ مثلناْ بالـ " ضبطْ "
وَ لانسمحْ لهمْ أن يقلونْ عن مقدار مآ نعطيهمْ ..
وَ إلا جُن جنوننا وَ كَسّـرنا ماحولناْ ..
حَتى وإن لم يكنْ لـ " هذه الجمادات " أي ذنبْ ..
فِ الكثيرْ مِننا ..
يتحسّـر على إصابةْ " تًحفـةْ " أو بِروازْ ..
وَ يعاقبْ من قآمْ بِ إلحاق الضرْ بها ..
فَ مابالك بالعَكسْ تِجاهـْ ..
مَن همْ مثلنآ ..
؟

من همْ يملكونْ أحاسيسْ وَ مشاعرْ ..
و .. و .. و .. إلخْ ..
سؤآلْ واحدْ ..
أحببت طرحْه .. ؟
[ عِندماْ تَجرحْ ألا تتألمْ وَ تَنهمرْ فيضانآتْ من عينكْ ..]
فِ تغرقْ داخلكْ وَ تسبب ِ بما أكررهـ دوماً وَ أسطرهـْ ..
الموِتْ الذي بِ روحْ .. " موتْ الآحاسيسْ فقطْ " ..
" حاسبْ نفسكْ قبْل أن تخرجْ منكِ كلمةْ بِ سرعة البرقْ ..
وَ لكنْ إعادتهآ تلزمْكْ سنينْ لِ إعادتهاْ وَ فرمتتْ حروفهآ .. "
" فِ حآسبْ لسآنكْ وَ ضميركْ قبل إن تطلقْ العنانْ لهماْ "



. إنكسآر قَبل الإنتصارْ .
عِندماْ نَنكسّـر لِ سبب ماْ .. !
ونَبحثْ عِن شيءْ نتعكزْ عليهْ لِ نقفْ وَ ماذا بعدهـاْ ..
؟

نَقفْ} لِ نَنتظّـر مَن يُطَبطِبْ علىْ أكتافنْا وَ لسانْ حالهْ يقُولْ ... !
( مِسكيْن} صُدمْ ... ) ..
وَ منْ ثمْ يغادِرونْ مَنطقةْ صقُوطناْ ..
وَ نظَراتناْ تراقَبُهمْ إلى أن يَتوارونْ عن الأنظارْ .. ؟
وَ منْ ثمْ نُكملْ المسيرهْ بِ " عَرجـةْ " .. إلى أن تملْ مِنا هذهْ " العرجـةْ " ..
َ ترأف لِ حالناْ ..
وَ كأننهاْ تقوِلْ .. " الضَربْ فيْ الميّـتْ حرآمْ " ..
لانَهاْ تُريـدْ مِنا مُصارعتهآْ .. وَ التغلبْ عليهآ ..
قَبلْ أن تَتركُناْ ..
كَ ذلكْ هو حآل مِن يُخآنْ مِن أقربْ النآس لِ قلبهْ ..
فِ يجلس فيْ زاويـته وَ يبكيْ وَ يحترقْ ..
لِ يعودْ لهْ مَن خآنهْ ..
وَ لنْ يأتيْ ..

فَ .. " أبو طبيْعٌ مآيخليْ طَبعةْ " .. وَ سَ يكررهآ ..
وَ تحومْ في دوآمة " الخيآنهْ " ..
فِ تُكسر تلكْ الكَسّرهْ التي لا تًجبرْ ..
لمآذاْ .. !
لا نجعلْ هذهْ عبارتناْ ..
[.. مَن لا يِعدكْ ربّح .. عِدةْ خسآرهـْ .. ]
وَ نجعلهْ هوْ مِنْ يتَعلمْ مِن " عَرجتنا "

تَكثٌر الأسألةْ وَ تُفقدْ الإجاباتْ ..
فَ شكراً لكِ أيتها الـ " عرجآتْ "
.
"



ممـآ لفت آنتبـآهي
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:42 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML