|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينا
#1
| ||
| ||
*في البداية أحيي جميع الأعضاء بلا استثناء مع اعتذاري عن الغياب في الفترة الماضية، وللأشواق البحرية المتجددة (التي يعلم عنها البعض) دور كبير في إخراج هذا الموضوع الذي كاد أن يكح وهو في أكوام الملفات داخل جهازي من كثرة الغبار، فنفضته وجددته وأضعه هنا عربونا للتجديد والمعرفة والمحبة...شهركم مبارك وكل عام وأنتم بألف خير... عمرك سمعت (بالحاءات) الثلاث؟ حريد! حربة (أو رمح).. وحمااااس! يقولون عن الظاهرة: فعل أو حالة يسهل ملاحظتها، وقد لا يسهل تفسيرها! لو حصرنا أعضاء مجتمع الصيد البحري لدينا لوجدنا أن الصيد بالمسدس يعد بينهم ظاهرة منتشرة ذات إقبال متزايد بين جموع الشباب، و هذا لا يعني أن الكل يريدها، فهناك من يفضل طرق أخرى للصيد و لكن في نفس الوقت هناك توجه و رغبة من الكثير لتجربة و ممارسة الصيد بالبندق البحري.. قد نسميها موضة، ظاهرة، شيئ جديد...لكن هذا لا يغير من واقع وجودها... لهذا، ومن باب التعرف على ما يحدث، هذا الموضوع لفتح كتاب البنادق البحرية (على مصراعيه) و نضعها (تحت المجهر)... في هذا الموضوع....أقدم لكم كمهتمين ( بالبحر و الصيد و البيئة) و(أطلب) منكم كــ ( رياضيين و ممارسين و هواة)...أن تكملوا الموضوع وتتمموا هدفه بالنقاش البناء و المفيد وإثراء الأفكار بما تملكون من حكمة ومعرفة...حتى تصبح (حياتنا) البحرية، و الرياضية، و الترفيهية .....""أفضل"" و لا غير! تعالوا معي و انظروا الى الصيد بالبندق البحري من مختلف الزوايا، حتى نتعرف جميعا (كمتهمين بالأنشطة البحرية) على هذه الطريقة، مخاطرها، عواقبها، نظاميتها، تاريخها....و ماذا يعني بالضبط انتشارها في البيئة المحلية.. لا شك أن (كل شئ) هو سلاح ذو حدين ....و (نفس الشئ) هذا...لو زاد عن حدة...ينقلب ضده... هذا الموضع ليس لذم أو مدح هذه الطريقة، و لا أتهم ممارسيها، خصوصا بأني ممارس لها، بل محب و عاشق، و لكن من باب الأمانة العقلية و الأخلاقية و الصدق مع النفس (ففي داخلي شك)..يجد هذا الطرح نفسه بينكم لغرض إجابة تساؤلات (بالجملة) و في النهاية قد نتمكن من إختيار الطريق المناسب....أو على الأقل رؤية بعض الضوء في نهاية الطريق.. لا تظن أن الموضوع هو" غواص و معه (بندق)...تحت المجهر"...الفكرة هنا قبل الأشخاص...لذا فلننسى أننا (نحب) هذه الرياضة) أو(نبغضها) و لنفكر فيها بعدل وشفافية.. كيف (العنفلوص) بس؟! ((لا شك أن هناك فراغ كبير في مجتمعنا بخصوص أنظمة و معلومات هذا النوع من الأنشطة، و هذا بسبب حداثة عهدنا بها، و (تأخر) الجهات المسئولة و (عجزها) من اللحاق بما يستجد..فلا قانون واضح و لا جهة توعوية فاعلة و لا مصدر إرشادي يصل ويُسمِع...لذا...قد يكون موضوع كهذا، بيننا نحن، يغطي بعض الإعتبارات و يسد و لو (القليل) من هذا الفراغ...و عليه، نستفيد و نضمن إنتقالنا (المستدام) من مرحلة إلى مرحلة)) أولا: تاريخ البندق البحري.. • الرياضة قديمة جدا و ليست جديدة، أساسها (الألة المستخدمة) و هي الرمح، و هي إثبات لذكاء الإنسان القديم حين استخدم الرمح في المياه الضحلة، تطورت مؤخرا يدويا و ميكانيكيا في مختلف بقاع العالم (خصوصا المناطق الإستوائية) حتى أنتجتها الشركات الأوربية بطريقة تجارية. • الرمح (الحربة) التقليدية كانت تستخدم في البحر لدينا الى زمن قريب. (هناك من شهد لي باستخدامها ومعرفته لمن يستخدمها في البحر الأحمر) • الصيد بالحربة مثبت لدى الحضارات القديمة بما في ذلك الفرعونية..وما هو أقدم من ذلك.. • الصيد بالرمح الحديث الذي يطلق مطاطياً (البندق البحري) بدأ من شواطئ البحر الأبيض المتوسط تحديدا فرنسا و إيطاليا في العشرينات الميلادية • يعتقد أن الصيد بالرمح هو الذي طور إستخدام النظارة و الزعانف و انبوب التنفس. • تطور الغوص بعد ذلك في الثلاثينات الميلادية أدى تكوين فرق الضفادع البشرية التى ترافقت مع تطور إستخدام الحربات في الماء. • خلال الستينات الميلادية فشلت محاولة الإعتراف بالصيد بالبندق البحري اولمبيا. (لماذا؟ ولماذا بعض الرياضات لا تنجح بالاعتراف الأولمبي؟) • توجد الان منظمات محدودة تعترف بهذه الرياضة. مثلا: (International Underwater Spearfishing Association) و (International Bluewater Spearfishing Records Committee) • البنادق البحرية كانت موجودة لدينا تقريباً من السبعينات أو الستينات الميلادية (أي تأكيد؟) أنا اعرف شخصياٌ من كان (يدمن) عليها في السبعينات والثمانينات الميلادية (أيام النظارات الدائرية السوداء).. (وهنا في مكشات موضوع عن الكابتن فهد عبدالعال (رحمه الله) و تظهر صوره بالبندق وكأنها في أوائل الثمانينات) • انتشرت هذه الرياضة على مستويات مختلفة و تطورت مع تطور الكشافات الليلية ورخصها، فأصبحت (ليلا ونهارا).. • بلغت ذروتها بعد وصول (الرايف في أول التسعينات تقريبا-معلومة تحتاج لتأكيد)...و كانت حصرا على مجموعات قليلة.. • كانت البنادق قبل الرايف (متواضعه)، و كان الصيد يعتمد كثيرا على مهارة الصياد و لياقته العالية، الآن (لا تزال هذه المهارة مطلوبة)و لكن قوة البنادق (سهلت) الوضع كثيرا. • بعد إنتشار المتسارع للغوص الترفيهي (بعد العام 2000 م ) إتسعت دائرة إستخدام البنادق البحرية بشدة...و لا أعلم أي منهم ساعد الأخر على الإنتشار: الغوص أم البنادق... • لا تزال رياضة ممنوعة في أغلب دول العالم. طريقة صيد تقليدية رأس الحربة عند سكان المناطق الثلجية (فكرة! صح؟) بندق هوائي-موديل بدائي ثانيا: فن و تكنولوجيا • هي على ثلاثة أنواع رئيسية: بنادق مطاطية، و بنادق هوائية و رمح بمطاط (بدون زناد). • لدينا تحتل البنادق المطاطية مايزيد على 95% من إستخدام البنادق البحرية، لذا سيكون الحديث عنها فقط. • نستطيع تقسم البنادق المطاطية إلى نوعين تقريبا: ليلي و نهاري. الليلية تكون قصيرة لأن السمك في المساء لا يهرب في الغالب و يكون قريب منك. النهاري تكون أطول و أقوى و ذات إمكانيات عالية للمناورة و السرعة و غير ذلك. • النهارية هي أكثر ما يستخدم لدينا، و هي أيضا نوعين رئيسية: خشبية و معدنية. • الخشبية أقوى و أكبر (في العادة) و ذات سعر أغلى. • في السابق كان السوق المحلي يحتوى على ثلاثة انواع فقط: الرايف، (امريكي، خشبي) و البيوتشات (فرنسي معدني) و الجي بي إل (أمريكي معدني) • الان دخلت العديد من الشركات (من الإيطالي و الفرنسي و الأسترالي و الجنوب أفريقي و الصيني) و اصبحت الخيارات كثيرة. • أدخلت العديد من الإمكانيات و تطورت المواصفات، إستخدمت معادن و مواد جديدة، و إرتفعت الأسعار كذلك. • يوجد الكثير من المواصفات في البندق البحري و لكن الأساس فيها قوة المطاط و مرونة الرمح و جودة الزناد إضافة الى دقة المعيار و مجرى الإنطلاق. • المواصفات الإضافية، تشمل قاعدة (للراحة) و بكرة أطول، و أشكال متعددة لريشة الرمح. بندق هوائي حديث بندق بحري- صناعة يدوية ثالثا: آلية العمل...والممارسة • يحتاج مستخدم البنادق الى زعانف و نظارة بحرية (على الأقل) • يضاف الى ذلك كيبل أو (هوك) أو وعاء يطفو ليضع فيه صيده. • قد يكون مستخدم البنادق غواص سكوبا أو غواص حر (سنوركل) ولا يمكن بغير ذلك (وقافي مثلا؟) • يكثر الصيد بجوار التكوينات المرجانية (في القاع) أو الحواجز و الجدران الطبيعية. • لا يشترط القارب فالأماكن تكثر (بقارب) و (بدون). • تختلف أنواع الأسماك حسب المكان و الوقت. • هذا النشاط يتطلب تركيز عال، مناورة (أحيانا) و كثير من الهدوء. • يضاف الى ذلك (الحكمة) فليس كل سمكة (مفيد صيدها) و بعضها يكون صيدها (مكلف جدا) تذهب بالرمح (بلا رجعة)، أو تؤذي صائدها. • تعتبر رياضة (مكلفة) و (متطلبة)، قطع غيار و إصلاحات و إكسسوارات (بإستمرار). بندق خشبي في طور التصنيع ثالثا: بيئية و محيط: • قد يحصر التأثير البيئي في جزئين (استهلاك للمخزون السمكي) و (تخريب التكوينات المرجانية) • نقص أو ضعف أحدهما يؤثر كذلك على الأخر (و هذا يعتبر مضاعفة للتأثير) • يتم تخريب التكوينات المرجانية بطريقتين: (1) الدهس والإحتكاك الجسدي (2) إصابة المرجان بالبندق. • الدهس يتجلى فوق (الكسارات) و(القطع). و الذي زار كسارة ساحلية (عذراء) (أي لم يطأها أحد منذ سنوات) يعرف معنى هذا الكلام. • الإحتاكاك الجسدي يكون في حال الغوص بالقرب من المرجان أو محاولة إخراج سمكة دخلت في (مغارة أو كهف) مرجاني. • إصابة المرجان بالبندق تجعل الرمح (الصيخ) ""ينشب"" (وسط) الشعب المرجاني. حتى يتم إخراجه، لا بد من التكسير ما حوله. • بمعدل نمو 1 سم فقط في السنة، تخيل الهدم و التدمير خلال ثواني (لما نمى) خلال 30 أو 40 سنة. • التأثير البيئي الأخر هو إستهلاك المخزون السمكي. • هنا قد يطرأ على بال أي شخص مقارنة تأثير الصيد بالبندق ببقية طرق الصيد. • الطرق الأخرى طبعا هي: (الشباك التجارية) و (الجلب و السنانير) و (القراقير و المصائد)...سأتجاهل بقية الطرق لأنها في الأغلب محدودة التأثير للأسباب التالية. • الشباك التجارية تتركز في منطقة الخليج و منطقة جيزان (و لا تستخدم في مناطق الشعاب المرجانية) لذا لا تنافس البنادق في تأثيرها على المخزون السمكي- في بعض المناطق المحددة. • الصيد بالجلب و السنانير يختلف عن صيد البندق بفرق مثير للسخرية. في صيد البندق أنت تختار السمكة! بينما في صيد الجلب السمكة تختارك! مع التجربة: الأسماك المعمرة تتعرف على الجلب و تتفاداه، بينما مع التجربة الغواص يصبح أكثر فعالية في القضاء على الأسماك. • الصيد بالجلب و السنانير و القراقير و المصائد من مصائب بيئتنا (إضافة الى البندق) إذا لم تنظم (عاجلا) و (عاجلا) جدا... • فالناجل و الترباني و القروش هي الأرانب و الغزلان و الأسد العربي و لكن (في البحر)، و بالتأكيد ستلحق بمصير مشابه إن لم يختلف التعامل معهم. • عموما، صيد البندق ( (selective و هذا يعني أنه تمييزي إختياري لأنواع و أحجام معينة. • و كذلك لتركيزه على مناطق الشعاب فهو يؤثر على الأسماك المستوطنة بهذه الشعاب بطريقة مباشرة. • و كذلك لا يعترف (بجوع السمكة)، (مرضها)، (خصوبتها)، أو (وضعها- الإجتماعي مثلا؟) و إنما (نوعها) فقط، فهو تطهير (عرقي) بمعنى الكلمة. • عالميا، تواجه هذه الرياضة إنتقادات كثيرة و أهمها تأثيرها البيئي و قد أثبت دورها الفتاك في إنقراض ثلاثة أنواع من الهوامير في جزر الكاريبي و كاليفورنيا. • لذا، فإن من المتوقع أن الكثير من أنوع الهوامير و الأسماك قد تصبح (منقرضة) بالكامل و ليست نادرة فقط...خلال سنوات قليلة بمعدل الصيد الحالي. • أستراليا و بالرغم من سماحها لممارسة هذه الرياضة في الصيد، إلا أنها تتحكم في تأثيرها البيئي بعدد من الأنظمة المحدد لطريقة و كمية و نوع الصيد. رمح مطاطي- المسموح دوليا رابعا: مخاطر وسلامة.. • نوعان من المخاطر تظهر في وجه كل صياد بالبندق البحري: خطر متعلق بالغوص، و خطر متعلق بالبندق نفسه، وهذا بالإضافة الى المخاطر المتعلقة بالبحر بصفة عامة. • خطر الغوص يشمل كل مخاطر الغوص المعروفة سواء كان غوص بالسكوبا أو بالسنوركل. • خطر الغوص يزداد في الصيد لإنشغال الغواص بالبندق و الصيد فيقل بالتالي تركيزه على (غوصته!) • الخطر المتعلق بالبندق يتنوع و يتطلب الكثير من الحرص و يشمل مثلاً (إصابة صديق) و (إصابة ورطة) و (إثارة مفترس). • (إصابة صديق) يعنى بها (النار الصديقة) حين يخطئ الغواص أو تخطئ الألة (البندق) و تصيب نفسك أو صديقك، و أنت في مكان (غير مناسب جدا) وسط البحر! • (إصابة الورطة) نوعين: تصيب سمكة لا تستطيع (هندلتها) و التمكن منها أو تصيب شعاب مرجانية! • إصابة السمكة القوية أو الكبيرة قد يجهدك، يجعل السمكة تصيبك مباشرة أو تتعدى عليك، أو تسحبك الى الأعماق أو (أقلها) تأخذ منك (البندق) أو جزء منه. • إصابة الشعاب بالتأكيد (تجهدك) و قد تضطرك الى الوصول الى عمق أكبر من (إمكانياتك) أو تعرضك الى مخاطر (الإقتراب) من الشعاب المرجانية. (وقد تقتلك حيث يصعب عليك الفكاك من الحبل وتغرق- كما حصل مؤخرا لشاب في رابغ، رحمه الله) • أما ( إثارة مفترس) فهو الخطر المتعلق بنشر (الدموية) في بقعة الصيد و صعوبة (لم) الرائحة المستثيرة لوحوش و قد تضعك في مواجهه مباشرة مع (قرش) أوحتى (شاقة) أو حيوان (لا تتوقعه أبدا). • الجوهري و المهم هنا أن الغواص يضيف الى تواجده (عبق) من نوع أخر لا يثير إلا (المفترسين) على بعد (كيلوات المترات)، و يحاول أن تكون غوصته وديعة و جميلة كغوصات المصورين! • الأدهى من ذلك، هو من يحضر هذا (العبق) الدموي معه من خارج البحر!! لغرض تجميع السمك. بالتأكيد سيجمع مختلف أنواع السمك و مختلف أنواع المفترسين كذلك!! • (الجاهل عدو نفسه)، معلومات بسيطة قد تغيير الكثير من مستوى مخاطر الصياد بالبندق البحري. • الشعاب القريبة من الحروف (الهاويات) تختلف في أنواع سمكها عن البعيدة عن الحروف، حجما و إفتراسا. • إختيار أوقات الصيد (منها لمصلحة الصياد و منها في غير مصلحته). • البندق الجيد حجما و نوعا و المناسب لجسم الصياد يقلل المخاطر. فمن يتعامل مع بندق أكبر منه، أو رخيص جدا، أو متهالك، يتعامل دائما مع مخاطر أعلى. • التحدى و التباهي بالصيد أحد أكبر المخاطر فهو (دافع) قوي للمخاطرة ( و للتعامل) مع أوضاع لا يستطيع الصياد تحمل عواقبها. فتاة عمرها 16 سنة نجت بأعجوبة من هذه الإصابة، التفاصيل في الرابط خامسا، القانون و النظام: • الرمح المطاطي هو الوحيد صاحب الشرعية القانونية في أغلب دول العالم (صورته مرفقة)، بينما البنادق (التي تحتوي على زناد وآلية إطلاق فاعلة) إما أنها ممنوعة بالكامل أو توجد حدود كثيرة لإستخدامها. مثلا: تحتاج لتصاريح معينة. • في المملكة العربية السعودية البنادق البحرية ممنوعة بتاتا للصيد البحري. • و لكن (لتمريرها تجاريا ودعما لتجارة الغوص) تم استغلال منفذ قانوني لإستخدام البنادق البحرية، أو هكذا أظن.. • هذا المنفذ هو إستخدامها (للحماية) و يتم بسهولة الحصول على تصريح حمل البندق البحري لغرض الحماية من وزارة الزراعة-الثروة السمكية بعد بعض الإجراءات. (هذا التصريح عبارة عن إمتياز يكتب في رخصة الغوص بالسكوبا الصادرة من وزارة الزراعة). • و لكن بالرغم من ذلك، تستخدم للصيد و تضعف مراقبة مستخدميها، خصوصا إذا تحصلوا على تصريح الحماية. • ملامح من وضع الرياضة في بعض دول العالم--ممنوعة بشدة بإستثناء بعض الدول، مثلا: o في أستراليا يسمح بصيد البنادق في الغوص الحر فقط و هناك العديد من التحديدات و الشروط لممارسة هذه الرياضة و شعارهم ( رياضة أمنة، مستدامة، و تمييزية) o النرويج هي احدى الدول القليلة التى يسمح فيها بحرية كاملة في الصيد بالبنادق بإستنثناء الحماية الخاصة لأسماك مثل السلمون و التراوت. o في المكسيك يوجد رخصة خاصة لممارسة الرياضة في الغوص الحر فقط و توجد لائحة طويلة من الغرامات تصل الى السجن. o في ولاية فلوريدا يسمح الصيد بالبنادق البحرية في مناطق محدودة بعيدة عن الساحل و يلتزم الصياد بالعديد من الأنظمة و القوانين. • إذن هي رياضة ممنوعة على مستوى العالم، ولكنها يمكن ممارستها ضمن قيود معينة، كالتحديد في مكان الصيد، كمية الصيد، أو توقيت الصيد. وغالبا ما توجد هذه القيود لأسباب اقتصادية وبيئية. رايف وثمد- مقاس في تخصصه! الملخص: • طريقة ممتعة للصيد تجذب العديد من محبي البحر على الرغم من تكلفتها ومخاطرها. • تاريخياً بدأت من الرماح القديمة وانتهت إلى بنادق قوية تقتل كل ما هب ودب، موجودة ومنتشرة في السوق المحلي. • للبنادق أنواع وأشكال متعددة، ولها استخداماتها المتخصصة، نهاري-ليلي-غوص-سنوركل. • تأثير سلبي خطير على البيئة ومنع في أكثر دول العالم. • مخاطر متعددة متعلقة بسلامة المستخدم، وحوادث وقصص متكررة (العديد منها حصل هنا للأسف لأعضاء المنتدى). *كل الصور مصدرها: قوقل. أشكركم على القراءة صاحب الجردي |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
bahrain#نسيج |ساحة الحريه| السيد هادي الموسوي في اعتصام ساحة الحرية : | محروم.كوم | منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية | 0 | 05-01-2012 12:20 AM |
الأمين العام جمعية الوفاق الشيخ علي سلمان في ساحة الحرية : حاضر البحري | محروم.كوم | منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية | 0 | 02-13-2012 12:00 AM |
تقرير خاص جدا: أعضاء مميزون، رحلات و ليس رحلة، و توقيت و لا أروع ^^صاحب الجردي | محروم.كوم | منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية | 0 | 11-02-2011 05:00 PM |
عيدكم مبارك و بحركم أحلى!^^^^^صاحب الجردي | محروم.كوم | منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية | 0 | 08-30-2011 06:51 AM |
عزاء لجميع محبين الصيد وخاصه الصيد البحري | محروم.كوم | منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية | 0 | 05-25-2010 01:10 PM |