«الأصفر» يعبر الخور إلى نهائي «الخليجية» بالهدوء وعدم الاندفاع الهجومي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته «الأصفر» يعبر الخور إلى نهائي «الخليجية» بالهدوء وعدم الاندفاع الهجومي مارادونا: لن نقبل بغير اللقب والحديث عن دروجبا سابق لأوانه http://www.alittihad.ae/assets/image...a-na-61590.jpg فرض الوصل نفسه في نهائي بطولة الأندية الخليجية الـ 27 لكرة القدم بعد أن خطف بطاقة التأهل إلى نهائي البطولة على حساب الخور القطري، رغم خسارته أمس الأول أمام الخور القطري في لقاء الإياب الذي أقيم بملعب الخور بقطر حيث حسم الفهود لقاء الذهاب في دبي بثلاثية نظيفة، لكن سيناريو مباراة الإياب أوضح ان عبور الخور لم يكن سهلاً على أرضه وبين جماهيره، لاسيما بعد الهدف المبكر بعد تقدم صاحب الأرض والجمهور والذي سجله الفريق القطري في في الدقيقة الرابعة من بداية المباراة، وهنا كان الاختبار الصعب لمارادونا ولاعبي الوصل في المباراة. وكان حماس الخور واضحاً في اندفاع لاعبيه إلى الهجوم نحو مرمى ماجد ناصر حارس الوصل، بعد الهدف، ولكن يحسب للوصل ومارادونا أنه لم يغامر بفتح خطوطه، واحتفظ بطريقة اللعب المتوازنة التي بدأ بها المباراة، بتكثيف التواجد في وسط الملعب والتنبيه على الثلاثي عيسى علي ودرويش غلوم وومبارك حسن، بالتمركيز الدفاعي وعدم فتخ الثغرات التي يمكن أن تهدد المناطق الخلفية، فيما تحرر راشد عيسى وتحرك على جانبي الملعب لخلخلة دفاع الخور القوي. في الوقت نفسه تفرغ الثلاثي الهجومي أوليفيرا ودوندا ومارسير للتحركات في العمق ومن على الجانبين بالقرب من مناطق الفريق المنافس، لتخفيف العبء على المدافعين والحارس الرائع ماجد ناصر أحد نجوم المباراة، حيث زاد عن مرماه ببسالة وأنقذ شباكه من عدة كرات محققة خصوصاً في الشوط الأول. وشكلت هجمات البرازيلي ماديسون خطورة كبيرة على دفاع الوصل الذي فشل في الحد من خطورته أو مراقبته جيداً، وعن طريقه سجل الخور الهدفين، في الوقت الذي لم يكن فيه لهجوم الوصل تأثيراً كبيراً على مرمى بابا جبريل حارس الخور. وكان مدرب الوصل مارادونا يهدف للخروج من الشوط الأول بأقل الخسائر أمام فريق مندفع يحاول بشتى الطرق تعويض الخسارة الثقيلة في مباراة الذهاب، ويحسب لماردونا عدم المجازفة والاحتفاظ بالإيقاع الهادي، وهو ما ساعد اللاعبين على امتصاص حماس الخور. وفي الشوط الثاني تغير الحال تماماً بعد استعادة الثقة من جانب لاعبي الوصل وبدأت الغارات الهجومية على مرمى الخور عن طريق محمد رضا خلعتبري الذي وصل كثيراً إلى مناطق الخور وسدد أكثر من كرة قوية ضلت الطريق إلى المرمى، وتحرك كثيراً على حدود المنطقة للهروب من الرقابة المفروضة عليه ونجح في ذلك إلى حد بعيد. وظهرت خطورة ماريانو دوندا في هذا الشوط بشكل واضح وشكل مع مارسير وراشد عيسى ومحمد رضا خلعتبري، خطورة كبيرة على فترات وصلت إلى القمة في الثلث ساعة الأخير الذي سيطر فيه الوصل تماماً على مجريات اللقاء، وأهدر اللاعبون فرصة التعديل أكثر من مرة، حتى جاء هدف الخور الثاني عكس سير اللعب، وهو الهدف الذي استفز لاعبي الوصل ومع تغييرات مارادونا تمكن الأصفر من تسجيل الهدف القاتل الذي قضى تماماً على أمل وطموحات الخور، وبشكل عام يمكن القول إن عنصر الخبرة للاعبي الوصل كان من أهم الأسباب التي حسمت المواجهة لمصلحته ومساعدته على بلوغ نهائي البطولة من قلب الدوحة. المصدر : الاتحاد |
سلامي على فهود زعبيل . . يستاهلون وان شاء الله البطوله اماراتيه وصلاويه بالتوفيييج للأصفر |
يًٍسُلَِمًُِوَِ عَِ الًَُخٍبًِر مٍِا قًَصٍَِرتًَ اِلِلهًُ يًَعطٍُيًِك اًلَصحهٍ والًُعاًِفًٍيًَهـٍِ |
tslm ya o5oy rby y36yk el3afyah ntr8b elzooood |
ممرررحبــآآآآ خيـوو آآشحـآآلكك ..؟ عسـآآكك بخيـر .. ! ككثـري مـن هيــكك مـوآضيــع تسلــم وليد الجسمي ع آلـطررررح الغـآآوي ولآآ تحرمنــآآ مــن يديــدكك |
الساعة الآن 09:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir