قلت ستعود قلت ستعود أبقني على وهم الرجوع فكم أعشق الأوهام ودروب الرجوع و كم طرقت باب الأمل أدفع به بعض الألم املاً في حل عقدة المساء لكن لا جدوى مما قيل و سيقال فأنا أعلم أن علتي هوجاء عاصفة مثلي تهوى البكاء معلقة في السماء لا تجيد حتى الاختباء تهوى كل ما ثقلت العطاء لترتطم بصخرة ملساء تنسى معها عذابات المساء أو تغرق في بحر من صمت دون أن تفكر في عناء أو حتى البكاء و هكذا أتبعثر بعد الشقاء لأجد نفسي دون كبرياء وألملم ما بقي مني في أقلام لكنها تعصيني و أبعثر الأوراق و أظل لأبحث عن ذاتي كل مساء |
الساعة الآن 08:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir