يجب تطبيق شرع الله في اللوطي والقاتل تركي الماجد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بعد التطورات السريعة التي شهدناها خلال هذه الفترة ، تبين للجميع أن هذا القاتل واللوطي تركي الماجد الذي يعمل ضابطا في الداخلية ، يقوم باصطياد صغار السن من أولادنا وتهديدهم للوشاية بالثوار ، وقد تختلف لهجة التهديد من شخص إلى آخر ، فرأينا اليوم غيض من فيض لما يحصل لهؤلاء الصغار ، فهذا الشاب الضحية الذي وقع في يدي الذئب تركي الماجد وحوله إلى مخابرات بعد التهديد وبعد (عمل الفاحشه) فيه .. ليس سوى مثال عما لم نعرفه لحد الآن .. لسنا هنا بصدد بيان مظلومية الشاب من عدمها .. فهو في البداية ضحية التهديد والجهل ولصغر سنه فهو ساذج ، ولكن ما اقترفته يداه ليس بالشيء الهين ، ليكن عبره وليكن الخيط الذي يوصل الثوار إلى المجاميع المخابراتية في كل المناطق.. عموما ، ما اقترفته يدا تركي الماجد وما قد تقترفه لهو شيء عظيم ، وحري بنا أن نضع حدا له ونطبق فيه شرع الله وهو القتل ... ولا تأخذكم في الله لومة لائم .. ولا تثبيط خاذل لقد تبين لنا اليوم أنه وفقط في منطقة عالي هناك عدد كبير من شبابنا الذين تم الضحك عليهم وتجنيدهم لخدمة المرتزقة .. وقد يكون أخاك الصغير أو إبنك في المستقبل ، إن لم يكن .. وجب علينا مراقبة صغار السن مراقبة دقيقة .. وايقاف كل من تم الضحك عليه وكل عميل .. شبكات المخابرات هي من قضت على تحركاتنا بشكل كبير في فترة السلامة الوطنية وكلكم يعلم .. وجب علينا القضاء عليهم واحدا تلو الآخر .. فنحن في مرحلة تصعيد ولانريد من الأخطاء الماضية أن تتكرر وبالنسبة لتركي الماجد ، إذا وقعت في أيدي الثوار فاعلم أن المنية دنت ، وليذيقونك نار الدنيا قبل نار الآخرة |
الساعة الآن 10:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir