|
طلبك غالي ولكن تحت رجليها قبل كم يوم حكالي ابو تركي عن موقف صار وياه مع واحد من اخوياه من وحده من مناطق المملكه ماودي اقول وشهي يقول انه كان يسولف لنا في موضوع وجاب طاري امه في السالفه الحاصل انه ماقال امي ولا الوالده ولاحتى العجوز مثل ماكثير من الناس تسميها الرجال قال الوالده وانتوا بكرامه مثل مايكون يسولف عن زباله او نعال الله يكرم الجميع يقول ابو تركي مشيت الموضوع وقلت يمكن انه يبي يستخدم الجمله ولا هو عارف وين يحطها او خانه التعبير لكن يقول الغريب بالموضوع انه في نفس الديوانيه في الاسبوع اللي بعده كرر نفس الجمله بموضوع ثاني يقول سالت ولد عمه وكان جالس قريب مني وش فيه ابو فلان يكرمنا عن امه؟؟ يقول وحكالي هالرجال اللي جنبي موضوع كدر خاطري وليتني ماسمعته يقول انه احنا في المنطقه الفلانيه بالمملكه اذا صرنا نسولف عن امهاتنا نسولف عنهم كذا وانه بشكل عام البنات والحريم ومن ضمنهم امي مايجلسون معنا على نفس السفره ولا ينامون معنا على نفس السرير ولافي نفس الغرفه يعني الواحد لاصار مايحتاج مرته يطردها برا الغرفه او بالاحرى هي تفهم وتطلع يقول ابو تركي ناقشته في هالحركات فقال اساسا ماتقدر تغير لان احنا وهم صرنا متعودين على الوضع والدليل اني الاسبوع الماضي كنت انا وامي لحالنا حضرت لي الغداء وطلعت وانا قلت لها تعالي كلي وياي يمه علشان ما اكل بروحي قالت لي عيب ياولدي انت رجال ماتاكل مع حريم بصراحه مادري شقولكم انلخمت ولا عرفت شقول يعني حاولت ابلع كل هالسالفه اللي مادري وش تبي بس ان الواحد يكرم الناس عن امه مارضيت تنبلع لي ابدا فحضرني نشيد قوي جدا عن الام وحبيت اني اجيبه هنا للناس اللي كذا تعاملها مع امهاتها للاستماع وهذي هي كلمات النشيد الله يومــك صغيــر لــو تـذكــــرهــا .......... كنت أصغــر عيالها وأكبــر أمانيها كنك أمرايه لهــا لـو مـا تناظــرهــا .......... ما كحــلت عينهــا ولا حنت ايديهــا مــرت عليها ليـالــي ما تصــورهــا .......... لو قلت ما قلت ما صورت ماضيها واتحملت من همومك في خواطرها .......... من وين ما رحت والا جيت ماليهـا مــن أول الخطــوةِ اللــي في تعثرهـــــــا .......... حتى أخــر الخطــوةَ اللــي تو ماشيها تسقيك منهـا وتلعــب في ضفايـــرهـــا .......... الين تــروى عروقـــك مـن سواقيهــا وان نامت الليل صحت لك مشاعرها .......... تخـــاف تحتــاجهـــا والا تنـــاديهـــا كانت تحطك بيدها مثل أساورهـــا .......... لــو لحظة غبت عنها بــاح خافيهـــا كم لعبة قــد شرتها وانت تكسرهـــا .......... ثم مـــرتن ثانيـــة ترجـــع وتشـريهــــا تقدر على كل شـي(ن) بـــس خاطرهـــا .......... ما يحتمــل دمعــتن في عيــن غاليهـا ما تذكر دروســـك اللي ما تذاكرهـا .......... وخوفها وانت وسط البيت ترميهـــا بشــرتهــا بالنجــاح وهــل ناظرهـــا .......... يا دمعــة للفـــرح سيــلـي وظميهـــا كـم ليـلة غبتهــا وأبطــيت ساهرهــا .......... نامت وقامت وخافــت من تواليهـــا تجلس ورى الباب وتقلب ستايرهــا .......... وتضوي مثل شمعتن بالبيت ناسيهـا تذوب وتجفف الدمـعة علــى آخرهـــا .......... يـا خوفي انـك على هالحال تنهيهـــا ماهــي بحمل السـهر حتى تسهرهـا .......... اليـــوم شابت وحـــق انك تراعيهـــا ولاهو بحق(ن) عقب هالعمر تنهرهــا .......... مـــــا دام حتى اف ربـــك قـــايــــل فيــهـــا أخفض لها من جناح الذل وأشكرها .......... لا تطير عنها وريشك حطت أيديها واليـــا تــزوجــت خــذ بنت(ن) تقدرهـا .......... تبـــــر فيــها مــثل بــرك وتغليــهـــا حتى لو الزوجةَ أخطت دون خاطرها ........ وسوت لها حاجتن ماهــيب ترضيهـــا ولا احذفت كلمتن تجرح مشاعرهــا .......... أو عــاملتها بنفــس(ن) مــا تــراعيـــهــا حتى لو أمك ما قالت وش يكدرهـا .......... عشان خاطرك وشالت جرحها فيها قل يامره هذي أمي في ضمايرهـا .......... شـــي(ن) ولا ودهــــا تقـــول امانـيها ولا يكـــدرنــي الا اللـــي يكــدرهـا .......... ولا يعنـــيني الا اللــــي يعنيــهـــا وشلون اباصبر على اللي ما يقدرها ......... الله لا يخلــي ترابــي مــن مواطيـــها وصــيـــة الله عليّـــه مـــا تنكــرهــا .......... أول حقوقـــي وثالثــــها وثـــانيـــهـــا والزوجةِ اللي على المعروف أعاشرها ....... ان ما عـــرفت حقها والله لأخليــــها ما نيب من يترك امه ما يشاورها .......... يتبع رضــى زوجتــه والام ناسيهـا وصيـــتن قــلتـــهــا للـــي تــذكــرهـا .......... الـــوالـــده كلـــمتن صــعب معــانيـــها هي سلعة الله وخير الناس تاجرها .......... يقـــول لـه قــولـــة بالحـــق موفيـــها ياللي عيونك على الجنة تناظـرهــا .......... طلبك غالــــي ولكــن تحت رجليــها |
| الساعة الآن 04:53 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir