.. !! ا نـ ـهـ ـمـ ـا ر !! .. ( 1 ) ( موعد مع الذكرى ) اليوم .. ،، مفكرتي ملأى بالمواعيد .. ! لا أعلم كيف سأرتب ملامحي كي أحظى بلقاءات تعبر بي بحر الذكرى دون غرق .. ! كثيرة هي الدوائر التي ترتسم حول تواريخ منسية لا أهمية لها سوى أنها جمعتني بكَ ذاتَ خريف تساقط به عمري كأوراق ذابلة على رصيفٍ مهجور نادراً ما يمر به العابرون لتنصت أرواحهم لحفيفها المثخن بالوجع .. ! كدت أألف عتمتي لولا ذلك الخريف الذي اقتلع وحدتي وكدت أتقن احتساء وجعي لولا تلك الخطى التي عبرتني مثيرةً ضجيجاً يصعب على قلب " تجاوزه " .. ، وكدت لولا ذلك " الخفق " ...... ...... ............ أستلذ النزف مني .. ! كأنا دون " لون " كنت أعبر سطور تلك الصفحة وكأنني أعبر تلك اللحظات وأتنفس تفاصيلها بـ " كلها " و ...... ........... أموت قبل أن أنفثها خارج حدود يومي هذا .. ! . . " تسكنني " وأراني أمتزج بكل حرفٍ ارتسم على شفتيك وهو يتكوم بعبارات الرحيل ووعدٍ بأن تكون بي أكثر وأن تغتصبني خطواتك أكثر وأكثر .. ! تصور .... ، أعجز عن جمع شتاتي ولملمتي من كل ركن سكنته خطاك .. وأقف على كل عتبة تنفست وقع خفقك ذات عبور .. كنتَ نسخةً طبق الأصل عن " وطن " حلمت به دوماً وأحببت تمكنه مني .. ! كان لا بدَ لهذا الإدمان أن ينتهي ولكن ..... نصل بنا أحياناً إلى عمق يصعب معه ألا نختنق به .. ! أظنني فقدت ملامحي حين التقيتك وصرت أحمل ملامح " حب " أصر أن ألتقيه ويلتقيني على شرفة " قدر " .. ! / \ / ( أما زلتَ محملاً بالدهشة ! ) محملة بكَ أنا أكثر ألستَ كائناً من " مطر " يغري الطيور للتحليق حيث يمارس هو ابتداع الأجمل .. ! ما زلت أردد بيني وبيني بـ " ليتني أسكنك أكثر " لا تأتي الأحداث كما نخطط لها أو كما نتصور .. أليس كذلك ؟! يحكمها " قدر " و " عمر " و .......... " فلسفة لا تروقك " هو " أعمق الحب " يا تكويناً عشقته يحملنا " عبيء المفاجأة " ويمضي .. . . أجزم بأنني أبدو كـ " ورقة عارية " أمامك لا تفاصيل لا حدود لا قصص تسطو الساحرات على فصولها ليس سوى " بياض " يغري بالخربشة بكل ألوان الطيف يروقني الـ " أحمر " حين يتجاوزها جميعاً ليشمني بـ " نزف " .. ، " أحبه رغم الوجع " يحمل بعضاً منك لا تقلق .. ما زلت أبتسم . . ترى .. هل من الممكن أن أكتبني دون أن أتحمل مشقة الظهور بصورة قد لا تشبهني بقدر ما تحمل ملامحكَ أنت .. ! دعني أعيد صياغة السؤال من جديد .. قد يكون مبهماً بعض الشيء وقد تتذرع بصعوبة اللغة حين تكون " أنا " .. . . . هل من الممكن أن أكون " نور " للحظة .. ! أحتاج أن تهبني هذه المساحة مني في هذا اليوم المختلف على الأقل " بي " أريد أن أمارس براءتي دون الحاجة إلى ارتداء قناعٍ يشبهني بغية اخفاء تفاصيلك المحفورة على مساحاتي .. أجهل طريقة البوح بـ " قلب " لا يحتضن شيئاً منك وأجهل كيف يخفق حين لا تكون " أنت " ذلك الخفق ولكنني سأتعلم كيف أتنفسني دون أن أنفث شيئاً مني لأتنفسكَ أنت .. ! أشتاق أن اشرعَ كل مابي لـ " ابتسامة " و " ضوء " أن أحلم بخرافة وأعيشها وأضحك كثيراً لأنني صدقت وبكيت أن أجمع الأزهار وأُسكنها قلبي .. ! قد تمكنتَ مني للحد الذي نسيت معه كيف لا أكون أنثى مغرمة وعاشقة متميمة ونبض يتجاوز كل حدود المستحيل ليكون قريباً من " حب " .. ! عذراً .. ،، أحاول أن يكون لي بين قواميس الذكريات شيئاً يحمل ملامحي أشعر بي قريبةَ من حافة الـ " وأد " .. ! أدرك بأنني أصرخ هنا بصمت أنام وأفيق على ذات الـ " حلم " ألهث خلف شمسٍ لن تشرق بي يوماً ولكنني وأمام هذا الاجتياح أفتقد المخرج .. ! |
تسلم يمناك خويهـ ع الطرح الرااقــــ،ـ،ـي ربيه يعطيـ،ـ،ـ،ـك الف عاافيـ،،ـ،ـهـ،ـ ولاتحرمنا من يـ،ـ،ـديـ،ـ،ـ،ـدكـ،ـ الغاااويـ،ـ،ـ:ast7eee: لاعدمنـ،،ـ،ـ،ـاك دمـ،ـ،ـ،ـت بـ،ـ،ـ،ـود |
لا تأتي الأحداث كما نخطط لها أو كما نتصور .. أليس كذلك ؟! صدقك أخوي تسلم على الموضوع الرائع .. والكلمات الأروع والله يعطيك العافية ولا تحرمنا من يديدك |
تسلم على الموضوع الرائع |
يسلمو ع المروور الغاوي |
الساعة الآن 09:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir