قد يعتبرنا البعض ثلة تسعى نحوالخراب لكن نحن اشخاص نسير بخطوات مدروسة
رغم الألم سيبقى الأمل حتى آخر نفس،،نعم ما زالت جدران قرية كرزكان تحكي الواقع وتكشف في طياتها المستور ..فطيلة الأعوام السابقة وإلى الآن لم تتوقف هذه الجدران عن الدعوات التي تطالب بالإصلاح الحقيقي والدعوات الصادقة،حرصاً على مصلحة الوطن،،، نعم أصبحت جدران هذه القرية تلاحق جميع المفسدين والجلادين .