منتدى استراحات زايد - "فيروس" جديد بأسم " محور الشر " فنزويلا وإيران وروسيا (من ترجمتي)

فيروس جديد بأسم "محور الشر"
Virus as the New -- Axis of Evil

مقال من ترجمتي -- نقلا عن نيويورك تايمز

فكرة اليوم : فنزويلا و إيران و روسيا معا يشكلون تهديدا خطيرا للأهداف الأميركية في جميع انحاء العالم , باحث الشؤون الخارجية يكتب , دبلجة جمع الأخطار بـ فيروس --- (فيروس تعني ... وباء او مرض جرثومي).

لقد سمعت سابقاً بـ"محور الشر" -- إيران و العراق و كوريا الشمالية -- جورج بوش قام بالتعبئة والتغليف بالكلام لـ ثلاث دول صغيرة ليس لديهم شيء مشترك إلا وضعهم المنبوذ .

لنتأمل الأن تهديداً ثلاثياً مع توحيد الأساس المنطقي الأكثر قبولاً . كتب شون غوفورث رئيس رابطة السياسة الخارجية: لنفحص الوباء بالنسبة لـ" فنزويلا و إيران و روسيا" .

بعد اختصار سنوات من الأعمال الغامضة والأستفزازية , يقول السيد غوفورث أن "محور الوحدة" المعارض للولايات المتحدة الذي صاغها الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز في فنزويلا و الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في عام 2007 -- قد أصبح أكثر خطرا وتهديدا ومنبع لمعارضة الغرب بسبب روسيا التي دعمتهم بصفقات السلاح والدعم السياسي و(في حالة إيران) تقديم المساعدة النووية . انة يرى الأسلوب في تحالف لجميع الأطراف المعنية :

الفيروس (الوباء) هو التوصل الى اتفاق سياسي بينهم يعزز القدرة العسكرية والدبلوماسية , ويمتد التعاون لتعظيم نفوذهم الإقليمي . روسيا تتطلع لتجديد وضعها كقوة عظمى , وأصبحت مرة أخرى مفتاح التغير في أي شيء لـ التفاضل والتكامل الدولي . إيران و فنزويلا تسعيان الى التفوق الإقليمي مع أهمية عالمية , والسماح لكل منهم ان يكون قوة عظمة عالمية ووسيطا أساس أنتقائي .

حتى وقت قريب , كانت كل دولة تتحقق بسهولة من خلال دعم للغرب , سواء كانت إسرائيل او كولومبيا او حلف شمال الأطلسي . ولكن في الدوري , التهديد الذي يشكلة فيروس أكبر من مجموع أجزائة . مراكز القوى النابعة من فنزويلا و إيران وروسيا قد وسعتة وتنصهر فيه , مما يهدد الأستقرار في المنطقة للذين يساندون الحلفاء الغربيين . وأصبحت جبال الأنديز و الشرق الأوسط و أوروبا الشرقية براميل بودرة لذلك . مع أسلحة ونقود , و -- بين أمريكا اللاتينية و الشرق الأوسط على الأقل -- يتدفق المسلحين بين المناطق .

على ضوء ذلك , فرص الحصول على الدعم الروسي لفرض عقوبات صارمة ضد طموحات إيران النووية ضئيلة في الواقع , يكتب السيد غوفورث .

ولكن الخصومة فقط "يبرر شراء مزيد من الأسلحة ويغذي الخطاب المناهض للولايات المتحدة" ويضيف , تقديم المشورة بدلا من ذلك "أستخدام الدهاء الدبلوماسي لكسر الروابط بين أعضائة المؤسسين" وهو هدف واقعي لآن فنزويلا وروسيا وإيران ليس لديهم اي عمق مشترك ثقافياً او أقتصادياً .

المصدر: نيويورك تايمز - بتاريخ: 15-4-2010

----------------------------------

‘Virus’ as the New ‘Axis of Evil’

Today’s idea: Venezuela, Iran and Russia together pose a serious threat to American objectives worldwide, a foreign affairs scholar writes, dubbing the combined peril the "Virus

You’ve heard of the "axis of evil" — Iran, Iraq and North Korea — George W. Bush’s rhetorical packaging of three nations with little in common but their pariah status

Now consider a triple threat with a more plausible unifying rationale, writes Sean Goforth of the Foreign Policy Association: the "Virus," for Venezuela, Iran and Russia

Summarizing years of provocative and shadowy actions, Mr. Goforth says the anti-American "axis of unity" forged by President Hugo Chávez of Venezuela and President Mahmoud Ahmadinejad of Iran in 2007 is made "more menacing and more impervious to Western opposition" by Russia’s backing in the form of arms deals, political support and (in Iran’s case) nuclear assistance. He sees method in the alliance for all concerned

The Virus is a political pact that bolsters military capacity and extends diplomatic cooperation to magnify regional influence. Russia yearns to renew its superpower status, becoming once more a key variable in any international calculus. Iran and Venezuela seek regional pre-eminence with global relevance, allowing each to be a global power broker on a selective basis

Until recently, each nation was handily checked by Western-backing, be it Israel, Colombia, or NATO. But in league, the threat posed by the Virus is greater than the sum total of its parts. Power centers emanating from Venezuela, Iran and Russia have expanded and fused, threatening the regional stability that Western allies have provided. The Andes, Middle East, and Eastern Europe have become powder kegs as a result, with cash, arms, and — between Latin America and the Middle East at least — insurgents flowing between regions

Viewed in this light, chances of enlisting Russian support for tough sanctions against Iran’s nuclear ambitions are slim indeed, Mr. Goforth writes

But antagonism only "justifies more arms purchases and feeds anti-American rhetoric," he adds, counseling instead "savvy diplomacy that breaks the bonds between its constituent members, which is a realistic objective because Venezuela, Russia and Iran don’t share deep-seeded cultural or economic

Thursday, April 15, 2010
THE NEW YORK TIMES