بصّ اڷعيايز مرّ مشحۈن.. مْمْمْـ طبعـآ مْححــد مْآيعرف ه ـآڷقِصيده إڷـي ۋآيد نشۋفهـآ ف ـفريج ۋحبيـٺ آنقِڷ قِصٺهـآ ڷڪڪمْ . . فما قصة هذه اڷقصيده؟ في فترة اڷسبعينات،، ۈعندما تڪۈن اڷساعة قد تجاۈزت اڷثاڷثة مساء، ۈڪان سائق اڷباص يقۈد شاحنته مسرعاً، ۈيتۈقف عند ڪڷ بيت، ضجيج اڷباص ۈصۈت اڷمنبه اڷمرتفع يجعڷ اڷسيدات يتحرڪن مسرعات ڷيڷحقن به قبڷ ان يتحرڪ... في ڪڷ يۈم ما عدا يۈم اڷجمعة، ۈفي نفس اڷۈقت، يأتي اڷباص ۈيڪرر فعڷته،، ڪانت اڷحياة ۈقتها بسيطة في صۈرتها ۈمتطڷباتها،اڷاحياء اڷسڪنية عبارة عن "" فرجان"" متقاربة، يصڷ بين اطرافها شۈارع طينية ضيقة تحتمڷ مرۈر اڷمرڪبات في اتجاه ۈاحد فقط،ۈعندما يتحرڪ باص مدرسيّ في هذه اڷطرقات فإن ارتفاعه يڪۈن أڪبر من عڷۈ حجم اڷمساڪن، فيشعر به اڷاهاڷي ۈهم داخڷ بيۈتهم،ۈعادة أحياء اڷماضي ساڪنة صامته ۈطبيعتها هذه تجعڷها تڷتقط اڷاصۈات من بعيد محمد بن سۈقات ڪان من اۈڷئڪ اڷذين ڷفت نظرهم حرڪة باص اڷمدرسة في هذه اڷساعة اڷمتأخرة،ۈشغڷ فڪره ۈقۈف اڷنساء ڷانتظار اڷباص ۈاين يذهبن ؟ ظڷ يتابع هذه اڷعمڷية اڷمتڪررة ڪڷ يۈم ۈسأڷ ۈعرف عن مشرۈع اڷتعڷيم اڷجديد ... فتۈڷدت من حرڪة اڷباص ۈمشرۈۈع تعڷيم محۈ اڷامية قصيدة تعتبر من اشهر اڷقصائد في شعر اڷامارات..... .. بصّ اڷعيايز مرّ مشحۈن يتعڷمن ڪتبه ۈقرايه إدخڷ حسن ۈاظهر يا حسۈن أڪتبۈا ڷهم ديڪ ۈدياية اڷڪبار ما يحتاج يقرۈن عياڷهم عنهم ڪفاية يۈم أنهيۈا ۈأنۈۈا يدشّۈن صرّۈا اڷبرقع في اڷۈقاية يبغن ۈظيفة تڷفزيۈن ۈإڷا مهندس ڷڷبناية عياڷهم باتۈا يصيحۈن ۈحق اڷريڷ قاڷۈا برايه |
مرحبا اختي مشكوره على هذا الموضوع الطيب الصراحه تخليني الواحد يضحك شي وايد حلو يخلي الواحد يحب تراثه اكثر و يسمع خراريف العيايز تحياتي |
اقتباس:
ولا تحرمينا منه ابد .. ~ |
مرحبا,. ههههههه.. القصييدة عجييبة والله إني يوم أسمعها ولا أقراها أستاانس وأستمتع رغم بساطتها ترسم لي مشاهد ..ممتعة بالفعل.. جذبني للعنوان، وماتوقعت يكون مضمون طرحج بالقصة فا تحمست وقلت بخبركم اياها..^^ وماشاءالله عليج ..ماقصرتي.. أشكرج على الطرح المميز,, كل التحايا لج :Wrd: |
اقتباس:
تسلمين اختي على المروور الطيب اللي اسعدني واهم شي انج اساتنستي بالمضمون .. ولا تحرمينا من طلتج الحلوه .. دووم |
الساعة الآن 06:36 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir