|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينا
#1
| ||
| ||
بسم الله الرحمن الرحيم {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ}(الإسراء/1). الفرق بين المسجد الاقصى ومسجد قبة الصخرة ما الفرق بين المسجد الأقصى و مسجد قبة الصخرة ؟ هل لاحظت أنه كلما ذكر اسم المسجد الأقصى في جميع وسائل الإعلام المحلية والعالمية ظهرت صورة مسجد قبة الصخرة بدلا ً منها !! السبب الرئيس وراء ذلك هو مؤامرة صهيونية لمحو صورة المسجد الأقصى من أذهان جميع المسلمين. الرجاء توخي الحذر الشديد العديد من المسلمين و غير المسلمين، سواءً عن سبيل الخطأ أو متعمداً، ينشر مثل هذه الصور. و الأدهى من ذلك أن العديد من المسلمين يلصقون هذه الصور في بيوتهم و مكاتبهم حتى أصبح من الأخطاء الأكثر شيوعاً في عالمنا الإسلامي. والمصيبة في ذلك تكمن في أن أجيالا من أطفال المسلمين حول العالم باتوا لا يفرقون بين المسجد الأقصى و مسجد قبة الصخرة. ماذا تعتقد أنه سيحدث إذا دُمِّـر المسجد الأقصى؟!!! لا تتوقع أن يحدث الكثير. لأن الجميع سينظر إلى مسجد قبة الصخرة و سيجدونه لم يمسه سوء، و سيعتقد الناس أن الذي دُمِّر هو شيءٌ آخر. ماذا ستفعل أنت الآن؟!! يجب أن يكون واجبنا من اليوم وصاعداً توضيح هذا اللبس لكل إنسان من حولنا و على وجه الخصوص الأطفال لأنهم رصيد المستقبل. كثير من وسائل الإعلام تدعي و تروج بأن مسجد قبة الصخرة هو المسجد الأقصى و هذا ليس بصحيح ، فالمسجد الأقصى قبته هي ذات اللون الأخضر ، أما مسجد قبة الصخرة فقبته هي ذات اللون الذهبي!! المسجد الأقصى الحقيقي هو هذا : أما هذا فهو مسجد قبة الصخرة : لاحظ ألفرق بين المسجدين: مسجد قبه الصخره هو الذي قبته لونها ذهبـي والذي دائما نراة على التلفزيون لكن المسجد الاقصي الذي عرج منه سيدنا محمد (ص) للسماوات السبع هو الذي في الطرف الأخر وقبته خضراء وهذا الذي اسرائيل تعمل تحته حفريات بدعوى انها تدور على بقايا هيكل سليمان المزعوم ولكن طبعا الهدف هو هدم المسجد الاقصي وهذا مذكور في معتقداتهم اليهوديه أنة سيتظهر بقره بأشكال معينه اسمها "ميلودى" وقتها ستذبح بطريقه معينه ويهدمو الاقصي ويبنو الهيكل يتبــــع أن شاء الله.............. __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |