منتدى استراحات زايد - مسجات ممسسسجآآت طرررررررآ حيآآإأكم ~

آآلسسلآم عليكم وو رحمة آلله وبركااته

ششحالجكم يآآ حلوين ؟؟!

أنا اليؤؤؤوم يآآيبه لككم مسسجآت وآ أتممممنى تعييبكم

تفضضلوآ .~

ليس ﻋيبآ !
ﺈن ٺطلب ﺂﻟمساعدھ
ﻣن / صديقكگ .. ♡ '
ۈلڳن اﻟعيب ٱن لٱٺتذكرهہَ
ﺂﻟﺂ عند حاجٺك لہَ : /

-

عندَمآ تُخآطب الآخرينَ ،
ألبسْ كلآمكَ { ثَوبَ اللبَآقَة } ♥،
فـ الذيّ أمَآمكَ بَشر ولَيسَ حَجر ،!
وإن أخطأتَ في حَقهِ يَوماً مآ ؛ { إعتَذر } ،
فالإعتذآرُ لَيسَ مَذلّة ! ♥

-

نَحنُ نُجيْدُ العبَثَ بالحُروْف ,
إمّا أنْ تًسعِدُنا أوْ تَقْتُل غَيْرَنا ,
فاجْعَلوهَا تُسْعِدنا وَغيْرُنا =")

-

ربي لٱ ﺗجعلني ♡
من ﯾنسآک وقت آلرخآء
ولٱ يذكرک آلآ وقت آلشدھ
اللھم اعني على ذكرک ؤشکرک
وحسسسسن عبآډتک♡o:)

-

حين ترضى بِقدرك ،.
ومَآ كَتبھٓ ﺂللهٌ لك ،.
وثقّ تَمآم ﺂلثقھٓ ،.
بأن هٌنآك مَن ھٓم ﺂسوَء مِنك حَآلآ ،.فآﻟﺣﻣﮃ ﻟﻟھَہّ ﻋﻟى ﮘل ﺣآل♡♡

-

ٺذكر دائماً ..
أن ما ٺشعر به في الداخل،،
لآعلاقھ للخارج به فلا ٺلم الناس على
ما أنٺ فيه ..!

-

וﺣﻳוﻧו ﻣن ﻗﻣہ וلاﻟم
ﻧﻣוرس ﺑﻋض ﻣن וلاﻣور וﻟﺟﻧﯙﻧﻳہ
ﻟﻳس ﻟﻟﻓتَ וلأﻧﭠﺑוه ﯙﻟﻛنَ
لـ ﻧﺷﻋرھمَ بَ וﻧו ﻓيَ ﻗﻣہ וﻟﺳﻋוده

( וﻟﯙھﻣﻣﻳہ ) '(

-

لاا ٺجعلني يَ اللهہ ..
عبئاً ولاا وجعاً ل : احد
و زدني بگ غنى عن = /
.. [ البشر ♡!

-

سُبحآن آلذي : ( )
إذا ذگرٺهہ ذگرگ ¸ $
ۆ إن شگرٺهہ :
؛ / ( زادگ ) 
ۆ إن ٺوگلٺ ' عليهہ ؛
/ ' ♡ گفآگ ¸ !

-

يَارَب ، ♥
كَم نَحَنٌ بِحَاجَة لـ فَرِحَة تُجَدِّد الْرُوْح فِي حَيَاتِنَا
الْلَّهُم سَر خَوَاطِرِنَا بِخَبَر جَمِيْل

-

عندماا نرى مجموعہ من االناس
يضحگوون مع بعضهم () '
نبٺسم ﻟﺎ شعوورياً لفرحٺهم * فهذا أصلنا ( خُلقنا بقلوب صافيه ونحن من نعكرها)

-

ﺈذاَ صعدتَ ﺂﻟجبل فأﻧظُر ﺈﻟى ﺂﻟقِمھ
ۉﻟﺂ تلتفت للصخُور ﺂلمتنآثِرھ حوﻟگ
ﺈصعد بخطوﺂت ۉﺂثِقَھ .. ۉﻟآ تقفز
فقد تٌكسَر قدﻣگ

-

@.قنآعھ..
ﺂﻟريآح ﻟﺂتحرگ ﺂﻟجباَل
ﻟگنهآ تلعب بآﻟرﻣﺂل
ۉتشگلھﺂ گمآ تشاَء

-

ٱبحث ﻋن ٱلٱحٺرٱم ..
ﭰبل ٱلبحث ﻋن [ ٱلونٱسه ]
لٱن ٱلعلٱقٱت لٱ ٺدۆم .. </3
بدۆن ٱحٺرٱم ..

-

رَكعة قدْ تُبدل مِن حَال إلى حَال
وتَشفي مِن مَرض قدْ طَال
وتُزيل هَماً قدْ أشغلَ البَال،
آنهَضوا آنيروا لَيلتكم:‘)
الوتر جنة القلب ..

-

بر الوالدين قوّھ عجيبـۂھ فيِ تغيير
حياتڳ للأفضل !
آرضوهُم - ليرضى الله عنكم

-

تحزَنْ إذا مَنعَ اللهُ عَنْكَ شَيء تُحِبُه
فَلَو ♥ عَلِمْتمْ كَيْفَ يُدَبّرُ الرّبُ أمُورَكمْ لذابَتْ قلوبُكمْ مِنْ مَحَبته .~