كون خليتك الضاربة ؟؟
 

على الثوار تكوين الخلايا صغير في العدد اي تتكون من شخص او شخصين او اكثر حسب الهدف من تكوين الخلية تكون هذة الخلايا مستقلة في التخطيط و التنفيد و الادارة ومتوحدة في الهدف الكبير وهو اسقاط النظام وقتل المرتزقة وعمل عمليات نوعية .
ابدء بنفسك واذا كان عندك صديق عزيز او اخو او واحد ممن تثق بة ثقة كبيرة يتجمع كم واحد ليكونوا الخلية .
اذا تكونت الخلية تحدد الاهداف وتبدء بالتخطيط بشكل سري و التنفيد بشكل سري . يشترك عناصر الخلية في ادارة الخلية وتوزع المهام حسب طبيعة العملية .
اذا تكون عدد كبير من الخلايا القادرة الضاربة سوف يربك ذلك النظام وسوف يصعب ملاحقة الخلية استخباراتيا لانها صغيرة ومغلقة .
قد تعمل الخلية ضمن مجموعة من الخلايا ولكن بدون علم الكل , كأن تخرج الخلايا مع الناس في القريا او ان الخلايا اذا تكونت واصبحة واقع تستطيع العمل بشكل مفرد او جماعي مثلا كان يعطي الائتلاف امر الى الخلايا بان تحركوا الى الاهداف الفلانية ولكن دون تحديد المكان او الزمان وعلى الخلايا العمل وعلى الخلية هي التي تقرر .
على الخلايا الاهتمام بالسلامة ون حيث الادوات و السرية في التخطيط و التنفيد .
وهذة الخطوة اذا نفدت على ارض الواقع سوف تنتقل القيادة الى الشباب ولو بشكل جزئ او كلي وهذا مهم في تحريك الشارع وفي تنفيد العمليات النوعية مثل قتل المرتزقة تفجير المرتزقة و التخطيط و التطوير .
في الحقيقة ان خروج مجموعات ضاربة مثل سباق الثائرين او وحدة الدفاع او غيرها يحقق الشي الكثير ولو تزيد المجموعات الضاربة بشكل كبير شي جيد ولكن الى الخلايا الصغير اثرها الكبير وهذا لا يعني عدم مشاركة الخلايا في المظاهرات السلمية وشارك الشعب في الفعاليات .

اهدف من هذة العملية نقل القيادة و التصرف الى عدد كبير من الشباب والذين موجودون على الارض وفي المواجهات.
طرح الموضوع ليكون موضع نقاش قابل الى الانتقاد و التطوير والتعديل فارجوا ممن لذية فكرة طرحها .