حاولت فرقة من المرتزقة الأجانب إستباحة قرية الدراز الصامدة فتصد لها الشباب الثوري المقاوم بقوة ودارت مواجهات عنيفة وشرسة مع المعتدين وصلت إلى حد تفعيل الدفاع المقدس والإشتباك بالأيدي. قوات المرتزقة لم تستطع مواجهة الصولات والضربات الحيدرية للشباب المقاوم فولت هاربة تحمل أذيال الخزي والعار. النصر لشبابنا الأبي المقاوم والخزي والعار للمرتزقة الأجانب وأسيادهم.