محطة العربية تبنت كومبارس سوري لتفتعل معركة مع حزب الله ... فخرجت صاحب
 

محطة العربية تبنت كومبارس سوري لتفتعل معركة مع حزب الله ... فخرجت صاحبة المحطة الاميرة الجوهرة وابنها عزوزي بخفي حنين

http://64.182.245.225/portal/news/00010594.jpg

عرب تايمز - خاص

هل تذكرون حكاية الدجال التونسي الذي نشرت محطة العربية على موقعها خبر اعتقاله في دبي لقيامه بالاحتيال على الناس والزعم انه طبيب ... ثم وبقدرة قادر اعادت محطة العربية عرض صورته واجرت معه لقاء تلفزيونيا ولكن هذه المرة لم تقدمه كمحتال وكذاب ومدع كما فعلت في المرة الاولى وانما قدمته كطبيب مختص واستشاري في تحليل الشخصيات ... فما ان ( شمت ) الاميرة الجوهرة صاحبة المحطة - التي تعرص الان في فرنسا مع ابنها عزوزي - امكانية ان يشتم الدجال التونسي بشار الاسد حتى امرت باستضافته وتقديمه للمشاهدين كخبير ومحلل نفسي

لمن لم يقرأ هذه الفضيحة من قبل ... انقر على الرابط التالي

http://www.arabtimes.com/portal/news...w=no&nid=10249

هذه المرة .. الدجال الذي التقطته محطة الاميرة الجوهرة كومبارس سوري ( انثى ) اسمها مي سكاف ... المحطة سارعت الى نشر خبر مطول تحت العنوان التالي (مي سكاف للسيد حسن نصر الله: اسحب شبيحتك من سوريا أو أعد لي تبرعاتي معركة "أون لاين" بين حزب الله وفنانة سورية ) ووفقا لمحطة العربية اليكم تفاصيل الخبر المثير (لندن - "بحرب تموز جمعت لإخوتنا اللبنانيين يلي بالضاحية.. تقريبا مية ألف ليرة وجبتلون على اسمي براد "مشان يشربو مي باردة" وتلفزيون ودش مشان يتابعوا الأخبار.. وما ينقطعوا عن أهليون. ونزلت يومين عالأسواق مشان اشتري بواط وبيجامات للأطفال.. بدي أبعت للسيد حسن نصرالله .. إنو أنا بعتذر.. يرجّع شبيحتو عن سوريا.. أو يرجّعلي ديناتي".العبارات أعلاه مبهمة بعض الشيء لمن ليسوا من بلاد الشام، لأن الممثلة السورية مي سكاف كتبتها بالعامية قبل 3 أيام في صفحة على الفيسبوك للمؤيدين مثلها للثورة السورية على النظام، وهي عبارات جارحة جاءها الرد عليها سريعا من حزب الله أمس، فاشتعل الإنترنت بالمؤيدين والمعارضين، ولأن أحدا لم يتصل بسكاف من وسائل الإعلام للوقوف على رأيها في رد حزب الله، فقد بادرت "العربية.نت" وتحدثت إليها عبر الهاتف اليوم الثلاثاء)

وقالت العربية على موقعها : نشرح أولا العبارات التي كتبتها، فهي تقول إنها جمعت في حرب تموز/يوليو 2006 بين إسرائيل وحزب الله تبرعات للبنانيين لجأوا مهجّرين إلى سوريا بعد أن طال القصف الإسرائيلي أحياء يقيمون فيها بالضاحية الجنوبية لبيروت، حيث معظم مقرات حزب الله، وحيث يصعب أن يسكنها من ليس مؤيدا للحزب حتى الركب.وقالت الفنانة إنها جمعت لهؤلاء المهجّرين 100 ألف ليرة سورية "كانت تساوي في ذلك الوقت 2000 دولار تقريبا"، كما اشترت لهم باسمها ثلاجة لكي يشربوا الماء باردا، واشترت أيضا جهاز تلفزيون مع "دش" ليتابعوا عبره أخبار الفضائيات، بحيث لا ينقطعوا عن ذويهم.كما ذكرت أنها نزلت طوال يومين إلى الأسواق لتشتري لأطفاهم أحذية وبيجامات، ثم أنهت ما دونته بقولها إنها تريد "حاليا" إبلاغ الأمين العام للحزب بأن يسحب شبيحته من سوريا، أو يعيد إليها ما عليه لها من ديون، في إشارة منها إلى التبرعات التي جمعتها، وفي تهمة منها للحزب بأنه متورط بإرسال عناصر من رجاله إلى سوريا للدفاع عن نظامها، فتحولوا بذلك إلى شبيحة

انتهى خبر الاميرة الجوهرة وابنها عزوزي

لكن الذي لم ينتهي هو رد فعل دائرة الاعلام في حزب الله ... فقد ردت الدائرة بان قيادة الحزب اصدرت اوامر الى ممثليها برد كل قرش تبرعت به الكومبارس السورية وقامت جهة مسئولة بالحزب بالاتصال بالكومبارس وطلبت منها اية اثباتات او اسماء او عناوين تؤكد انها فعلت ذلك حتى يتم رد تبرعاتها اليها... وتبين لاحقا ان الكومبارس كانت كاذبة وان الفبركة كلها تمت بالاتفاق مع محطة العربية لافتعال معركة مع حزب الله من خلال كومبارس ( انثى ) كل مشكلتها انها كانت على خلاف مع وزارة الثقافة السورية حول ( الشغل ) وعدد المشاهد التي تظعر فيها في مسلسلات تلفزيونية سورية ثم رغبتها بالشهرة وكانت تعتقد الكومبارس ان القضية ستظل محدودة ويمكن الاتجار بها لاحقا على الاقل كأن تزعم انها كانت مع ىالثوار ولم تتوقع سكاف التي لا يكاد المشاهد العربي يذكر شكلها رغم كثرة الاعمال الفنية السورية التي تعرض عبر الفضائيات العربية ان تتصدى دائرة الاعلام في حزب الله لها لتكشف اولا كذبها ... وثانيا وصولية صاحبة المحطة السعودية الاميرة الجوهرة الموجودة الان في رحلة تعريص في فرنسا ... الصورة المنشورة هنا للكومبارس مي سكاف .. من يزعم من المشاهدين انه شاف بوزها في اي مسلسل سوري محترم ... يرفع ايدو

www.arabtimes.com