أغيثوا اهل البحرين
 

الرجاء نشر الموضوع. للتبرع عن طريق هذا الموقع: http://www.bahrainaid.com/ مترجم من قوقل: مثل سقوط جدار برلين عام 1989، تغيرت الانتفاضات الأخيرة في العالم العربي جذريا في النظام العالمي القائم. وقد ألهمت المظاهرات في المملكة الجزرية الصغيرة من البحرين في الخليج الفارسي من قبل الانتفاضات ضد الأنظمة الاستبدادية في تونس ومصر وليبيا. حتى الآن يتم التخلي عنها من قبل عيون العالم ويرجع ذلك أساسا إلى قيمتها إلى أكبر حليف لها - في الولايات المتحدة. الولايات المتحدة 5 عشر ويقع الأسطول والقاعدة البحرية في البحرين - ناهيك عن الفوائد الأخرى للولايات المتحدة هو الحصول على مثل البحرين من النفط وما إلى ذلك. البحرين هي مملكة جزيرة صغيرة في الخليج الفارسي حيث قضت أغلبية مسلمة شيعية من قبل عائلة من الاقلية السنية - للخليفة و- لأكثر من قرنين من الزمان. في 14 شباط ال 2011، احتجت مجموعة صغيرة من الناس يطالبون سلميا عن حقوقهم الإنسانية الأساسية، مثل ظروف معيشية أفضل، والمشاريع السكنية، وتحسين الأجور والبدلات وما إلى ذلك. لكن، في المقابل واجهت الحكومة لهم بقوة بالذخيرة الحية، الغازات المسيلة للدموع والكيميائية العنف الوحشي الذي أدى إلى وفاة شابين من المتظاهرين سلميا. هذا هو ما تسبب في ثورة في البحرين. بعد ذلك، وكان الآلاف من الناس في الشوارع كل يوم للمطالبة سقوط نظام الدكتاتور. يوم 4 مارس ال 2011 وسار أكثر من 400.000 شخص، أي ما يعادل أكثر من 75٪ من سكان البحرين، في شوارع المنامة. أراد المتظاهرون تعديلات على الدستور، رئيس وزراء جديد (النظام الحالي، الذي هو عم الملك، وقد كان له النفس المنتخب المنصب لمدة 43 عاما)، وإطلاق سراح السجناء السياسيين، وظروف معيشية أفضل والمشاركة في الحياة السياسية. على الرغم من اعتراف النظام من حق الشعب في الاحتجاج، وقعت الامور التالية (و لا تزال مستمرة): * وقتل 65 (الرجال والنساء والأطفال والمسنين)، بما في ذلك العديد من تعذيب حتى الموت أثناء احتجازه. * عدة آلاف جريح. (وهي حاليا قيد العلاج في المنازل المحلية من قبل الناس العاديين وجميع المستشفيات تخضع لسيطرة الجيش) * يتم القبض على الآلاف (من الرجال والنساء بما في ذلك سن المراهقة) ، ويتعرضون للتعذيب والاغتصاب بقوة كل يوم. * ويحتجز جميع الأطباء والممرضات الذين ساعدوا الجرحى من المتظاهرين واتهم زورا من أجل تعزيز عقابهم - تصل إلى 15 عاما في السجن مع التعذيب. * المئات من الأشخاص للاعتقال التعسفي والتعذيب. * أكثر من 3000 وأقال / تعليق من وظائفهم في القطاعين العام والخاص. * مزيد من التهميش والقمع للطائفة أكبر طائفة دينية في البحرين - الشيعة. * هدم أكثر من 70 في المساجد الشيعية والأماكن المقدسة - تم حرق المصاحف كثيرة داخل هذه الأماكن! * تدمير الممتلكات الخاصة، (منازل ومتاجر وسيارات، وقوائم الجرد) كوسيلة للعقاب. * عقاب جماعي لجميع أولئك الذين شاركوا في الاحتجاجات أو قضى يوم عمل للاحتجاج على العنف والقهر في هذه الدولة الخليجية الصغيرة في البحرين. وقد أدى ما سبق حتما إلى كارثة اجتماعية واقتصادية للعديد من عائلات أولئك الذين فقدوا إما عائلها أو مكان العمل. الاتحاد الدولي للنقابات، وقد غضب الاتحاد الدولي للاتحاد التجارة من خلال حقيقة أن تم وضع كل هؤلاء العمال قبالة بسبب رغبتهم في الديمقراطية في بلدهم. وندد هؤلاء هم تسريح العمال وبأشد العبارات، ووجدتها في انتهاك واضح لاتفاقيات العمل الدولية. هذه ليست سوى اطلاق التطهير السياسي من القوى العاملة. ودعا الامين العام الاتحاد الدولي للنقابات، شاران بارو، انه "غير مقبول تماما وغير قانوني". نظام آل خليفة وكما انتقد سياسيون والمدونين والطلاب (وخاصة الفتيات!)، الرياضيين والإعلاميين على سبيل المثال لا الحصر. حاليا في البحرين هناك اثنين من السجناء السياسيين لكل 1000 نسمة. نقاط التفتيش في كل مكان في البلاد، ولا سيما في البلدات والقرى الشيعية. الدبابات والمدافع الرشاشة هي جزء من الشوارع الآن، والأخبار من عمليات التسريح الجماعي هو شائع. وبدأ النظام أيضا تتطلب الولاء من الشعب. الطلاب على سبيل المثال، لا يمكن مواصلة الدراسة في الجامعة ما لم يوقعوا على خطاب إلزامي من الولاء والولاء للملك وعائلة آل خليفة. كما وزعت هذه الرسائل في المستشفيات وأماكن العمل ومراكز التسوق حتى