|
+| حين يذوق القلب حلاوة السجود |+ بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اشحالكم اخواني وخواتي في الحديث الشريف أن رسـول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( أقربُ ما يكونُ العبدُ من ربهِ وهو ساجـد ..) وفي الحديث الآخر : ( واعلم أنكَ لن تسجدَ لله سجدةً إلا رفعكَ الله بها درجة ) وحين قالَ ربيعةُ رضيَ اللهُ عنهُ لرسولِ اللهِ صلى الله عليهِ وسلمَ : أسألكَ مرافقتكَ في الجنةِ . قال له عليه الصلاة والسلام : أعني على نفسكَ بكثرةِ السجودِ .. ولقد أخبرنا ربنا جل جلالهُ أن كل شيءٍ في هذا الكونِ الفسيحِ في حالةِ سجود وصلاة وتسبيح .. (.. كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ..) إن لحظاتِ السجودِ لحظاتٌ فريدةٌ في عمرِ الإنسانِ لأنهُ وقتها يكونُ في مقامِ القرب من الرب جل جلاله .. وحين يستشعرُ القلبُ هذه المعاني كلها وأمثالها .. تنفتحُ له في لحظات السجودِ عوالمُ وآفاق ، وتتوالد في روحه معانٍ راقية يعجزُ القلم عن تقييدها .. قيل لبعض العارفين : أيسجد القلب ؟ فقال: نعـم ، سجدة لا يرفع رأسه منها أبدا.. قال الراوي : في ساعة شفافية ، ذاق القلبُ بعضَ معاني القرب ، فحاول أن يسجلها ، لكنها جاءت متعثرة على النحو التالي ..وإلا فالأمر أبعد وأعظم .. وإلى الله المشتكى منقوول |
تسلمييييييييييييييين الغلااااااااااا ع الموضوع الغاااااااااااااااااوي فعلااااااااااا حتى وانتي ساااجد تحسين رووحج اقرب الى الله والدعااء افض شي في هاللحظه يزااااااااااااااج الله الف خير وفي ميزاان صالح اعماااااااااالج في انتظااااااااااااار كل مميز من صوبج لاعدمنااااج نور للمنتدى |
http://www.t7mel.com/upfiles/V8z99332.gif السلام عليكم ورحمه الله وبركاته مشكوره أختيه على الطرح الطيب ويزاج الله خير على الموضوع ان شاء الله في موازين حسناتج .. يعطيج العافيه http://www.t7mel.com/upfiles/V8z99332.gif |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشكوووووووووووووووووور يالغالي على الموضوع الطيب و الله يزيد في ميزان حسناتك |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يعطيج العافيه أختيه يزاج الله خير و في ميزان حسناتج بارك الله فيج أجدتي الطرح والاختيار http://www.falntyna.com/img/data/media/11/ebe.gif http://www.falntyna.com/img/data/med...7cef398710.gif |
| الساعة الآن 08:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir