#poem_4eda673f55afe td {font-family: 'Traditional Arabic', Arial, Helvetica, sans-serif;font-size: x-large;font-weight: bold;} ابدا بذكر مقدر الكون تقدير اللي كفل للعبد رزقه وماله ميسرٍ للعبد كل المعاسير ومفرجٍ حال الذي ضاق حاله سبحانه المعبود رب التدابير ما خاب عبدٍ فالشدايد لجا له اللي جعل جنات عدنْ لْهل الخير والهاويه للي مشى في ضلاله جل وتعالى فجر والظهر وعصير وفي كل حزه جل ربي جلاله الحمد له منشي المزون المزابير اللي من المنشى تزبر خياله وارزم وسمى وانتهض دون تاخير وأسقى ثرى نجدٍ وروى حلاله من نعمة الوهاب جزل المقادير إليا منح ما يمنح إلا الجزاله أنعم علينا بالمطر والمسافير من يوم شهر الحج شفنا هلاله وأصبح لنا عيد الضحيه تياسير واستبشروا به فالجنوب وشماله لا والله ألا بشر الوسم تبشير والوقت عقب الغيث روّح مجاله وريح الخزامى والنفل والنواوير فاح بفضا نجد العذيه وجاله لا والله ألا حان وقت المشاوير ومقابل الجدران حان ارتحاله مرت على نجد العذيه تغايير خلت كثير الهم يرتاح باله يا صاحبي ما عاد فيها معاذير وما عاد لي مقعاد حيثه جهاله بالله يا نياف يا ابن المناعير أهل الوفا والطيب وأهل الشكاله يا خال مالي في البشر غيرك مجير ولا ينفع الرجال يا كود خاله النفس ضاقت والهقاوي مغابير والحظ طاح وطيحة الحظ عاله حالي كما عودٍ عيونه مغاوير ومن سطوة الاوجاع ياشين فاله من عقب صفو العيش صابه غثابير وعقب اكتمال العقل حان اختلاله ما عاد يلفي يم بيته مسايير وكلن تخلى عنه حتى عياله وكبوه فالمرحان دمعه شخاتير ويجاذب الونات والهم طاله حالي كما حاله وما صار بيصير إن كان ما حصّل فوادي مناله من علةٍ ما تنجلي بالعقاقير وطبي تعرفه وأنت كلك جماله شفي وغاية مطلبي والتفاكير جيب السفاري سعد منهو لفى له من وارد النيسان فيه المعايير متفرده حيث السفاري لحاله أسطى من الضرغام وأرسى من النير وأقسى من طويقٍ وشمّخ جباله لا دِق سلفه وابدت لفة السير على المراوح مثل لف المحاله يطربك صوت محركه والمواطير صوت الغضنفر مثل صوت اشتغاله واليا كشحت النور وقت الدياجير أشبهه بالبرق عند اشتعاله هيبة ملك نجمة فلك واله تقدير ولا هوب مقدي من يدور بداله يقطع شموخ النفد مثل البواتير والعرق لا قصه تطاير رماله ولو خيروني ما ارتضي فيه تخيير ولا اخترت غير لو جديد ووكاله جيب السفاري في عيوني كما الزير وغيره كما جساس راع النذاله ولو قال بعض الناس ما فيه توفير جاوبتهم جيبي وجيبي فدا له ما منك يا زين التواصيف تقصير ولا نيب عن شيخ المطاريش داله فاق بجماله زين تاج الغنادير ولا به سوى النيسان يطرب جماله غلاه في صدري تميز عن الغير وبجوف صدري دام عهد احتلاله أفواج شوقي عند صدري طوابير من هو عشق شيخ المطاريش قاله زوله يخدر روس الاطراف تخدير لا من لمحته كن فيني خباله يا خال ترخص له جميع الدنانير ولا همني لو هو بعيد نعنى له يا خال دور‎ ‎غاية الروح تدوير اللي تمشّى في خفوقي وصاله موديل تسعين وتحت باب وصغير والربع في النيسان يا خف حاله دور علي اللي منتهض كنه الطير الكافخ اللي جات حزة نقاله أبيض كما لون البكار المغاتير فيه الحداثه تمتزج بالاصاله شده من البياع واخذ الفواتير واشرط على طيب المكينه كفاله وشيّك على الدفرنس والبدي والقير والشاص ما يخفى عليك اعتداله وركب له أربع طقم وجنوط وسبير وأديتره شف قوته واحتماله والزيت والسيفون تحتاج تغيير ثم غسله عافاك رب نساله ثم نحّره دوارد جعل المساتير فالك وجعل أيام عمرك سهاله أبيه قبل يغردن العصافير يسرح وتو الجو زان وصفا له أنحره للغرب والا محادير وأطوف به نجد الجنوب وشماله هذي طراة العمر والعيش تقزير والعمر مهما طال مقرب زواله (وأخير منها سنة الثلث الاخير لا طاب نوم اللي نقع في ضلاله) وصلاة ربي عد حمدٍ وتكبير تغشى نبي الحق وأهله وآله والصادقين الصالحين المشاهير ومن سار في درب الهدى والرسالة


شعر أخيكم : ياسر السليس
(معن بن زائدة) هنا في مكشات