أوردغان لا يرى الظلم إلا في سوريا
 

هل أوردغان رجل مستقل او عميل؟

عندما قتلت اسرائيل جنود تركيين قام يصرخ حتى باح صوته ولم يفعل غير نباح لانه لا يستطيع فعل شيء لانه عبدها.

هذا العبد الذي هلل له مطبلون بأنه صلاح دين او عبد ناصر ثاني ونسوا او تناسوا سفارة إسرائيلة ودرع امريكي الجديد في بلده

لم نراه يصرخ اتجاه اليمن ولا حتى لغزه وعلى اقل لو ردع اسرائيل بكلمة فيها تلويح بضربة ما او طرد سفيرها.

نعم الأسد له وعليه ماعليه ويحق لسوريين ان يقرروا مصيرهم من الداخل نعم من الداخل وكفانه ما صار في عراق وليبيا وافغانستان

هل يحق لهذا شخص ان يتدخل في شؤؤن الدول العربية فإن كان لديك قلب فردع اسرائيل وازل صواريخ امريكيا حينها سنصفق لك

خلاصة القول حق يراد به باطل حيث هذا الرجل لا يرى حق في مناطق عالم الا في سوريا لانها اجندة امريكيا.