![]() |
العين حقق الرباعية بجهده وهدايا جزراوية http://www.albayan.ae/servlet/Satell...&ssbinary=true أكثر المتفائلين بالعين وأكثر المتشائمين في الجزيرة لم يتوقعوا أن تنتهي المباراة، التي جمعت الفريقين مساء أمس الأول في ملعب محمد بن زايد في ذهاب نصف نهائي كأس الرابطة، بهذا السيناريو المرعب والذي شكل صدمة حقيقية لكل من له صلة بنادي الجزيرة، كيف لا وهو نفسه الفريق الذي هزم العين في ذهاب الدوري وفي عقر دار الأخير بهدفين نظيفين. كلا الفريقين أمس الأول كان يفتقد إلى عدد من لاعبيه، فالعين كان ناقصا أكثر من ستة لاعبين في حين كان الجزيرة يفتقد إلى ثلاثة لاعبين، ولكن النقص الذي عاناه الجزيرة كان أشد وطأة وخاصة لجهة غياب لاعب الارتكاز، حيث غاب عبد السلام جمعة للإصابة وهلال سعيد للسفر مع والدته من أجل العلاج. وبذلك أصبح مركز الارتكاز شاغرا في فريق الجزيرة وهو أحد أهم وأخطر المراكز في التشكيلة كلها، وهنا يكمن سر كبير من أسرار الخسارة الكبيرة التي تلقاها الجزيرة أمس الأول، حيث بدت المنطقة الخلفية خالية من أي لاعب يستطيع أن يقطع الهجمات العيناوية ويوقف التمويل بين خط الوسط والهجوم البنفسجي، كما أن المدرب البرازيلي للجزيرة أبل براغا لجأ إلى مغامرة محفوفة بالمخاطر عندما أشرك خالد علي جابر في مركز صانع الألعاب. وسبب المخاطرة أن خالد لم يلعب أي مباراة في الموسم الحالي وبالتالي فإن حساسيته ولياقته الذهنية غير مكتملة، كما أن المدرب دفع به في واحدة من أصعب وأقوى المباريات أمام فريق بحجم العين، ولم يستطع خالد أن يقوم بالدور المنوط به وهو معذور في ذلك لأنه لم يعتد حساسية المباريات وكان على دكة البدلاء طوال الموسم، ثم وجد نفسه فجأة في قلب «المعمعة» أمام فريق لا يرحم. وفوق هذا وذاك كانت هناك مشاكل هائلة في الدفاع، وقد تمكن مهاجمو العين من أن يصولوا ويجولوا كيفما شاؤوا طوال زمن اللعب، وأضاعوا من الفرص المحققة للتسجيل بعدد الأهداف التي سجلوها، أي أن الكرة لو أنصفت فريق العين لفاز في ثمانية أهداف لا أربعة، ناهيك عن ضربة الجزاء التي تمكن الحارس خالد السناني من صدها ببراعة. إلى جانب كل هذه العوامل كان إبراهيما دياكيه شبحا في الملعب وعجز عن أن يقدم أي خدمة حقيقية لفريقه ومثله سبيت خاطر. وأمام هذا الواقع حاول المدرب أن يتدخل باستخدامه سلاح التبديلات، وعلى الرغم من أن وضع الفريق شهد تحسنا نسبيا في الشوط الثاني مع نزول رضا عبد الهادي مكان خالد علي، إلا أن التغييرات لم تكن لتفعل شيئا مع فريق أكثر من نصف لاعبيه في أدنى مستوياتهم. أما العين من جهته فلعب بشكل منظم وحافظ على ترابط خطوطه الثلاثة، وكانوا يلعبون بمزاج عال وخاصة مهاجمهم البرازيلي أندريه دياز الذي كان في يوم سعده وسجل ثلاثية ستبقى للذكرى. والميزة التي تمتع بها العيناويون هي بالرغم من أنهم كانوا يفتقدون لأكثر من نصف الفريق ويلعبون خارج أرضهم مع فريق سبق وأن هزمهم على أرضهم، إلا أنهم لم يهابوا خصمهم ونزلوا إلى الملعب بروح عالية، وأدوا مباراة قوية وكانت معظم الالتحامات المشتركة تصب في مصلحتهم. لكن هذا الكلام لا يمنع من القول بأنهم استحقوا الفوز ولكن النتيجة الرقمية العالية تحققت بهدايا مجانية من خصمهم، فالجزيرة كان في واحد من أسوأ أيامه على الإطلاق وقدم خدمات جليلة للعين في هذه المباراة. |
كح كح {{ :3: شو أقوووووووووول والله فرحنا أكثر شي {{ اوني من الفرحه ماعرف ششو اقول خخ مبرووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووك يالزعيييييييم وتستاااهلوون الفووز وان شااء الله الكااس عيناوي باذن الله وهااردلك يالجزرااويه {{ لكل مجتهدٍ نصييب وحظ اوفر في المره القاادمه وتسسلم يالجتبي ع الخبررر الطر طريييييييييشن نرقب يديدك |
هع هع مبروك يا العيناويه وهاردلك يالجزراويه ... يسلموو ع الخبر |
العين استحق الفوز بجهده اسميني استاانست الا طرت من الونااااااسه مبروووووووك وعقباال باجي المبارياات ان شاء الله ^^ وع قولتهم الزعيييم يمرض ما يموت |
الف مبروك للعين وهردلك للجزراوية اكيد نحترم فريق الجزيره فريق قوي ينافس في الدوري المحترفين اكيد الجزيره ما كان في يومه والعين في الأمباراه الديربي كان يستاهل الفوز .. |
الساعة الآن 12:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir