يحكى أن طبيباً كان قد سافر إلى دبلن - إيرلندا لأمتحان الجزء الأول من تخصصه الطبي وكانت رسوم ذلك الأمتحان هي 309 جنيهاً أسترلينياً ولأن الطبيب لم يجد فكه فقد دفع 310 جنيهاً وفجأه جاءه خطاب من الكلية في السودان بعد أن عاد من إيرلندا وفي طي الخطاب شيك بواحد جنيه مع الإيضاح للطبيب إنه قد دفع للكلية 310 جنيهاً مع أن الرسوم هي 309 جنيهاً .
والحق فقد أعادتني هذه القصة لأحداث شخصية حدثت معي شخصياً أولها أنه وفي العام 1968م كنت قد