منتدى استراحات زايد

منتدى استراحات زايد (http://vb.ma7room.com/index.php)
-   هواتف , مسجات , وسائط , برامج , ثيمات , نغمات , بلوتوث (http://vb.ma7room.com/forumdisplay.php?f=48)
-   -   تعالو يا عرب ويا مسلمين وشووفوو (http://vb.ma7room.com/showthread.php?t=62185)

الهنــــــوف 03-21-2009 01:44 AM

تعالو يا عرب ويا مسلمين وشووفوو
 

ما قول الا غير حسبي الله ونعم والوكييل


الصرااحه ما قدر اكتب ولا اقوول شي


يعل تنزل عليهم الصااعقه انشااء الله

ويمووتوون مووتته الكلااااب ,, الله يااخذهم انشااء الله

اخليكم ويا اليوتيووب



وركزووو عدل على الصووت


http://www.youtube.com/watch?v=o2zTD...eature=related

الغضي الياسي 03-21-2009 01:55 AM

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


اختي هالأمور بنسبه لهم عاديه , لا لهم دين ولا أصوول , وأمريكا معروفه سابقاً كيف طلعت وعلى أي اساس ومن هم ناسها ,


واستغفر الله ولا حول ولا قوة الا بالله

{ نبضـﮧْ ..!* 03-21-2009 02:05 AM

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ان شاء الله ربي ياخذهم

الله يسمع منج

- { فلاسـية جميـــرا , . 03-21-2009 02:46 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :


لماذا لا يعجل الله تعالى بهلاك الكفار ؟ وهم كل يوم عن يوم في طغيانهم يعمهون ...


أ. قال الشيخ الشنقيطي – رحمه الله - :

قوله تعالى : { لَوْ يُؤَاخِذُهُم بِمَا كَسَبُواْ لَعَجَّلَ لَهُمُ العذاب } الآية .

بيَّن في هذه الآية الكريمة : أنه لو يؤاخذ الناس بما كسبوا من الذنوب ، كالكفر والمعاصي ، لعجَّل لهم العذاب ، لشناعة ما يرتكبونه ،

ولكنه حليم لا يعجل بالعقوبة ، فهو يمهل ولا يهمل" . أضواء البيان " ( 4 / 164 ) .

ب. وقال – رحمه الله – في تفسير قوله تعالى ( وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ مَا تَرَكَ عَلَيْهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى

فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ
) النحل/61 - :

ذكر جل وعلا في هذه الآية الكريمة : أنه لو عاجل الخلق بالعقوبة لأهلك جميع من في الأرض ، ولكنه حليم لا يعجل بالعقوبة ؛ لأن العجلة من شأن من يخاف فوات الفرصة ، ورب السموات والأرض لا يفوته شيء أراده .

وذكر هذا المعنى في غير هذا الموضع ، كقوله في آخر سورة فاطر : ( وَلَوْ يُؤَاخِذُ الله الناس بِمَا كَسَبُواْ مَا تَرَكَ على

ظَهْرِهَا مِن دَآبَّةٍ
)

فاطر/45 الآية ، وقوله : ( وَرَبُّكَ الغفور ذُو الرحمة لَوْ يُؤَاخِذُهُم بِمَا كَسَبُواْ لَعَجَّلَ لَهُمُ العذاب ) الكهف/ 58 ،

الآية .

وأشار بقوله : ( ولكن يُؤَخِّرُهُمْ إلى أَجَلٍ مسمى ) إلى أنه تعالى يمهل ولا يهمل .

" أضواء البيان " ( 3 / 263 ) .


. أن عذاب الكفار حاصل ولا شك في الآخرة ، وأن التأخير فيه إنما لأنه لم يحن وقته الذي قدَّره الله تعالى عليهم ، وهو يوم القيامة .

قال الله تعالى : ( وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ ) هود/110 .

وقال تعالى : ( وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكَانَ لِزَامًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى ) طه/129 .

وقال تعالى : ( وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُمْ بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلا ) الكهف/58 .

وقال تعالى : ( وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأبْصَارُ ) إبراهيم/

42 .

أ. قال البغوي – رحمه الله - :

( وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكَانَ لِزَامًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى ) فيه تقديم وتأخير، تقديره : ولولا كلمة سبقت من

ربك لكان لزاماً وأجلٌ مسمّى ،

والكلمة : الحُكم بتأخير العذاب عنهم ، أي : ولولا حكمٌ سبق بتأخير العذاب عنهم وأجلٌ مسمى ، وهو القيامة .

( لَكَانَ لِزَاماً ) أي : لكان العذاب لازماً لهم ، كما لزم القرون الماضية الكافرة .

" تفسير البغوي " ( 5 / 302 ) .


ب. وقال ابن كثير – رحمه الله - :

قال تعالى : ( وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ) أي : لولا الكلمة السابقة من الله بإنظار العباد

بإقامة حسابهم إلى يوم

المعاد : لعجل لهم العقوبة في الدنيا سريعاً .

" تفسير ابن كثير " ( 7 / 195 ) .


ج. وقال الشيخ السعدي – رحمه الله - :

( وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ ) بتأخيرهم ، وعدم معاجلتهم بالعذاب .

( لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ ) بإحلال العقوبة بالظالم ، ولكنه تعالى اقتضت حكمته أن أخَّر القضاء بينهم إلى يوم

القيامة . " تفسير السعدي " ( ص

390 ) .



د. وقال الشنقيطي – رحمه الله - :

قوله تعالى : { بَل لَّهُم مَّوْعِدٌ لَّن يَجِدُواْ مِن دُونِهِ مَوْئِلاٍ } الآية .

بيَّن جل وعلا في هذه الآية الكريمة أنه وإن لم يجعل لهم العذاب في الحال : فليس غافلاً عنهم ولا تاركاً عذابهم ، بل هو تعالى جاعل

لهم موعداً يعذبهم فيه ، لا يتأخر العذاب عنه ، ولا يتقدم . " أضواء البيان " ( 4 / 164 ، 165 ) .

4. وأما من كفر نعمتة ربه , ولم يتعرض لرحمته ، وأصر على كفره وعناده ، فإن في تأخير العذاب عنه زيادة في إثمه ، حتى يوافي ربه

العزيز المنتقم ، وقد ازداد إثمه ، وأحاط به جرمه ، وانقطع عذره ، وذهبت حجته :

قال الله تعالى : ( فَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَام ٍ) ابراهيم/47 وقال تعالى

: ( وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لأَنْفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ )

آل عمران/178 .

وقال تعالى : ( فَلا تَعْجَلْ عَلَيْهِمْ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا ) مريم/85 .

أ. قال الإمام الطبري – رحمه الله - :

وتأويل قوله : ( إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا ) : إنما نؤخر آجالهم فنطيلها ليزدادوا إثماً ، يقول : يكتسبوا

المعاصي فتزداد آثامهم وتكثر .

( وَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ ) يقول : ولهؤلاء الذين كفروا بالله ورسوله في الآخرة عقوبة لهم مهينة مذلة .

" تفسير الطبري " ( 7 / 423 ) .

ب. وقال الطبري – أيضاً - :

وقوله ( فَلا تَعْجَلْ عَلَيْهِمْ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا ) يقول عزّ ذكره : فلا تعجل على هؤلاء الكافرين بطلب العذاب

لهم والهلاك يا محمد .

( إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا ) يقول : فإنما نؤخر إهلاكهم ليزدادوا إثماً ، ونحن نعدّ أعمالهم كلها ونحصيها حتى

أنفاسهم لنجازيهم على جميعها ،

ولم نترك تعجيل هلاكهم لخير أردناه بهم .

" تفسير الطبري " ( 18 / 252 ) .

فيا له من وعيد وتخويف ، وياله من بأس وانتقام ، حين يعد الجبار الجليل ، للمجرم الآبق ما يستحقه على جرمه ، حين لا مفر له ولا مهرب .

روى البخاري (4686) ومسلم (2583) عَنْ أَبِي مُوسَى قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ

وَجَلَّ يُمْلِي لِلظَّالِمِ فَإِذَا أَخَذَهُ لَمْ يُفْلِتْهُ ثُمَّ قَرَأَ { وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ
} .


هذا تبيان بسيط .. ذكرته لكم إخوتي يبين من خلاله .. أن الله عز وجل ليس بغافل عن أولئك الخاسئين .. ولكن .. تركهم حتى يزيدوا في

طغيانهم وكفرهم .. وحتى يلاقوا ذلك العذاب الأكبر .. أوليس بقادر على أخذهم أخذ عزيز مقتدر .. أليس بقادر على إرسال ريح صرصر

عاتية .. تمحيهم .. أليس بقادر أن يقلب بهم بلادينهم الدنيئة ... كما فعل بثمود وعاد وغيرهم ... أليس بقادر ....... !!!!

بلى وهو القادر على كل شي .. سبحانه وتعالى ...


فلينتظروا وليزدادوا ويتزودوا عصيانا ً .. إنه تبارك وتعالى يمهل ولا يهمل ..... !!

أشكرك أختي على طرحك الرائع .... وندعوا الله تبارك وتعالى .. أن يأخذ حقنا منهم ..... !! اللهم انصرنا على القوم

الظالمين ...


اللهم آمين ...



السموحه على الإطالة

إختكم
.... فلاسية ...

βō 7šĕēŋ 03-21-2009 03:05 AM

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ان شاء الله ربي ياخذهم
الله يسمع منج


الساعة الآن 07:27 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir


1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227