|
غربة ملاكـ  غربة ملاكـ الاسم: ملاك العمر: عمر الزهور الهوايات: -القراءه -السفر -الصداقات اسباب كتابتي للمدونه: - لمواكبة عصر مدوناتكم كوني انتمي لاسرة المنتدى - للفضفضه ولاملي وقت فراغي في غربتي - وممكن اعبر عن مايجول في خاطري أسباب الاختيار اسم المدونة: تحكي عن واقعي اللي عشته .. فقصتي طويله يصعب الافصاح عنها في الوقت الحالي .. سأحاول جاهده لاتحدث عنها بإذن الله .. شخصيتي: شخصيتي هي كتاب مفتوح من خلالها تعرفون من انا وقيل بأني: - حساسه . - طيبه . - احب مساعدة الجميع . - مكافحه وصاحبة اراده للوصول لاعلى المستويات ان شاءالله . - متمسكه في رأيي وقد اكون عنيده ولكن الاقناع وارد . همسه : شكرا لوالدي العزيز اللي كان سندا لي في كل وقت احتجت فيه الى شخص ليكون معي ويرشدني .. وامي اللتي تحملت فراقي .. اشكرها على دعائها لي وكلماتها الحنونه اللتي تشعرني بالامن والطمئنينه .. اصدقائي في موطني .. واصدقائي في غربتي فقد كانوا اسرتي الثانيه .. اتمنى اني قد توفقت بالتحدث عن نفسي ... واي ملاحظه او نقد اتمنى ارساله الى رساله الزوار في ملفي الشخصي .. مع الشكر .. اختكم ملاك |
متى تنتهي ؟ ... عندما اشعر بالوحده .. اشعر بالملل فأخلو مع نفسي ... فتأخذني الافكار بعيداا ..اممم ... الماضي ؟ اني اهرب من الواقع .. فاغرق بالاحلام .. هل هي احلام اليقظه ؟ أيا كان اسمها .. اني استمتع بها .. نعم استمتع بها حتى الثماله .. ففيها كل شيء مختلف .. اجد فيها ما افتقدته بالواقع افتقدت الكثير .. ولكن ؟! الى متى .. واين ستكون محطتي انظر بعيدا.. بعيدا جدا ...لكن ... لا توجد اية محطه اسير الى مكان لا وجود له .. فقط من نسج الخيال .. خيالي بعد الاستيقاض .. ينتهي هذاا الحلم .. حلمي .. انه ينهدم .. نعم.... مثل القصور الرمليه الذهبيه ... اللي تتساقط قبل هبوب نسمات الهواء عليها وبعدها تبدأ الالام .. والدموع .. متى تنتهي |
لمــاذا و هــل ؟ يـوم بعـد يوم أكتشف إني أعيش في اكـذوبـه .. سـواء بالصدفه أو عن طريقتي الخاصـه .. فهـذه الاكاذيب الصغيره .. تجعل من حياتنـا اكذوبه .. حيث لا للصدق فيها مكان .. لمــاذا ؟ هل الصـدق يجعل من حياتنـا ان تكون واقعيه؟! .. هل نلجأ للكذب لكي نعيش؟! .. الواقع .. يقتلنـا ويقتل الفـرح داخلنـا يجعلنا نعيش الحقيقه اللتي نحـاول دائما اخفائهـا فنحلم .. ونعيش داخـل هذا الحلم .. لنحظى بالسعـاده .. انها سعاده .. بسيطه .. مؤقته ولكنـ .. نرضى بهـا .. لمــاذا ؟ لاننا حرمنا السعاده الحقيقيه .. اللتي لطالما حلمنا بها فالكذبـ .. أصبح وسيله لنيل مـا نريد حتى لو كان على حساب الاخرين .. لمـاذا ؟ ... |
لم يبقى الا القليل كم اشتقت الى الوطن واشتقت الى الاهل والاصدقاء. اشتقت الذهاب الى الاماكن اللتي احببت ان اذهب اليها دائما ..... غربتي حرمتني الكثير .. ولكنها اعطتني القليل .. فبهذا القليل .. منحتني الغربه .. الصبر .. العطاء .. التحمل .. والاعتماد على النفس .. لم اكن اريد العوده .. بالرغم من ان الاشتيااق يقتلني .. اشتقت الى امي اللتي لم ارها لاشهر طويله .. ليس شهر او شهرين بل خمسة شهور .. اشتقت ان العب مع اختي الصغيره .. فأرى ابتسامتها اللتي لا تفارقها ابدا.. وابي اللذي تعودت ان اجلس معه لسااعات طويله فاشتقت للحديث معه .. ولكني .. عنيده لا استطيع ان اتغلب على هذي الصفه.. فهي تتغلب علي دائما .. ولكن .... هناك طفلتان صغيرتان ووجههما كالبدر وكل واحده منهما كالملاك الصغير عندما رايتهماا لم استطع التحمل ان لاا احملهما او اقبلهماا لذلك قررت العوده .. سوف اعود لارى كل احبتي اعرف ان 4 ليال ليست كافيه وانها قليله ولكنهاا سوف تجعلني اسعد من في الكون . . اني انتظر هذا اليوم بفارغ الصبر .. ملائكتي الصغار m & z |
وصلت الى المطار .. لكني اشعر بالخوف .. حولي كثير من الناس مع حقائبهم ينتظرون في طابور طويل ... وانا واقفه انتظر الانسه ان تنهي حجزي لكي اذهب الى البوابه ... دقات قلبي تتسارع كل ما اقتربت من البوابه ... وصلت .. امراه تقرا الكتاب وتبتسم لي ..احسست اني بامان ولا اشعر بالخوف ... وهناك رجل يستخدم ال Laptop وها انا جالسه انتظر الساعات تمر ببطئ .. كل يوم تمر الساعات كأنها تريد انا تنتهي ... الا اليوم لا اعرف ما بهاا .. . احدق بالشاشه اللتي امامي لكي ارى موعد وصول الطائره ... اتمنى لو ان هذه الطائره تاخذني الى بيتي فورا... فأمامي ساعات طويله .. ساعتان احلق و4 ساعات اتنطر وبعد 6 ساعات اخرى .. اصل العديد من المشاعر داخلي .. الفرح الحزن الخوف الشوق والبكاء .. والدي سوف يكون في انتظاري واختي الصغيره اريد انا احضنها واقبلهاا .. اشتقت اليها كثيرا ولكن امي لا تعرف باني قادمه .. لا اعرف ما ستكون ردت فعلها اريد ان اتمشى قليلاا لكي يخف توتري ... اشتقت لهم .. |
| الساعة الآن 05:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir