![]() |
مهم مهم مهم بليز دشو هلا والله اشحالكم بغيت منكم طلب بليز بليز بليز بليز ساعدوني بغيت تقرير التربيه اسلاميه (اسباب تعصب الديني) بليز سادوني |
حين نزل القرآن الكريم في القرن السابع الميلادي كان التعصب هو أهم ما يميز علاقة المجتمعات بعضها البعض ، وهكذا كان التعصب القبلي سمة العلاقات بين العرب ، وكان التعصب الديني والجنسي سمة العلاقات السائدة خارج الجزيرة العربية .. ونزل القرآن الكريم يحارب هذا التعصب ويقول للبشر جميعا "يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا &Arindil; إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ " الحجرات: 13 . فأصل البشرية واحد من أب واحد وأم واحدة، وقد جعلهم الله شعوبا وقبائل ليتعارفوا لا ليتصارعوا، وأكرمهم عن الله ليس أقواهم ولا أغناهم، ولكن أكثرهم لله تعالى تقوى وخشوع، والله تعالى لا يأبه باللون وبالمال وبالمظهر وبالمكانة الدنيوية وإنما بما يعمر في القلب من تقوى وإخلاص. أي إذا تعاملت مع أي إنسان من أي دين ومن أي جنس فعليك بالالتزام بالوفاء والعدل والتقوى إذا أردت أن يحبك الله، فالله لا يحب إلا المتقين.. وهي بالضرورة دعوة للمؤمنين حتى لا يقعوا فيما وقع فيه اليهود من ظلم غيرهم من أهل الأديان الأخرى ثم نسبة ذلك إلى التشريع الإسلامي ظلما وعدوانا. وتأتي الآية التالية تؤكد على التحذير من الزج باسم الله ودينه وتشريعه في التحايل على الناس بالباطل يقول تعالى " إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ". عهد الله هو أوامره ودينه وتشريعه، والأيمان جمع يمين وهو القسم أو الحلف، والمقصود هو القسم بالله أو أن يحلف المرء بالله، والمعنى العام هو من يخدع الناس ويتحايل عليهم بالتزوير والكذب على الله يكون رب العزة خصما له يوم القيامة فلا يكلمه ولا ينظر إليه ولا يزكيه ويعذبه عذابا أليما. وتلك حالة فريدة بين المغضوب عليهم يوم القيامة، لأن الله تعالى يوم الحساب هو القاضي الذي يقضي بالحق " وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْآَزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ (1 يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ (19) وَاللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ "غافر. والله تعالى هو القاضي يوم الدين سيكون خصما لأولئك الذين زيفوا دينه وكذبوا عليه وخدعوا الناس باسم الله تعالى ظلما وافتراء. ويكفيهم أن القاضي سيكون لهم خصما. ثم تأتي الآية الأخيرة في الموضوع تتحدث عن الكذب على الله تعالى " وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ " وإن كانت الآية الكريمة تتحدث عن بعض أهل الكتاب على وجه الخصوص فإن الله تعالى تحدث محذرا جميع الذين يتحايلون بالدين ليأكلوا أموال الناس بالباطل ويكتمون الحق القرآني الذي يعارض طموحهم، يقول تعالى " إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (174) أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى وَالْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ (175) البقرة 174: 175. فالله تعالى يتعجب من صبرهم على النار ! تفسير ايه إ"نَّ الدينَ عند الله الإسلام" دندَن بعضُ المتعصِّبين والحاقدين على الإسلام وأهلِه حولَ قول الله تعالى: ﴿إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلامٌُ﴾ [آل عمران:19]، زاعمين أنّ هذه الآيةَ الكريمة تربِّي المسلمين على التعصُّب الدينيّ وكُره الآخَر، وهذا كلّه تشويه مكشوف واتِّهام مفضوح وبُعدٌ سحيق عن الموضوعية العلمية والتجرّد في النقد الذي يتغنّى به أمثال هؤلاء الحاقدين. فليس في الآيةِ تعرّضٌ لموقفِ المسلم من غيرِ المسلمين وطريقةِ التعامُل معهم، وإنما فيها تقريرُ عقيدة المسلم التي يعتقِدها ولا يرى الحقَّ إلا فيها، وهي أنّ الدينَ الحقَّ هو الإسلام، وأنّ هذا الإسلام هو دين جميع الأنبياء عليهم الصلاة والسلام. وليس عيبًا ولا منقصةً أن يتمسّكَ الإنسان بما يراه حقًّا ويعتزَّ به ويتمدّح بالانتماء إليه ويقيم البراهين على أن لا حقَّ ولا نجاةَ إلا به، فمثلُ هذا الصنيع لا ينكره أحد، فكلّ صاحب مبدأ يعتزّ بمبدئه ويفتخر به ويقيم الأدلّة عليه ويدافع عنه، وهل أرسِلَت الرسل وأنزلت الكتب إلا لإحقاق الحقّ وإبطال الباطل؟! فليس من الحقِّ ولا مِن العَقل أن يطالَبَ الإنسان باسمِ التسامُح ومحاربة التعصّب والحِقد الدينيّ أن يتنازلَ عن قناعاتِه التي يَرَاها حقًّا بل ويرَى نجاتَه فيها، وأن يعتقدَ أنّ الحقَّ الذي معه باطل، وأنّ الباطل الذي مع غيره حقّ؛ ولذا جاءت قاعدة الإسلام الخالدة تقرِّر ذلك بنصّ واضحٍ جليّ: لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ. ومن تأمّل الآيةَ الكريمة بتجرُّدٍ وموضوعيّة أدرك أنها الحقّ الذي ليس وراءه إلا الباطل، وذلك أنّ الرسلَ والأنبياءَ كلَّهم لإلهٍ واحد، وهذه المقدّمة صحيحةٌ عند جميع أهل الأديان السماوية، وإذا كان الأمر كذلك فمن المستحيل أن يكونَ أصلُ دينهم مختلِفًا متباينًا، ولزمَ أن يكون دينهم متّفقًا في الأصل وهو توحيد الله تعالى والإسلامُ له وإن اختلفت الشرائع، ومن هنا يُعلَم صِدقُ قول الله تعالى: إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلامُ. __________________ ادري انه قصير بس ها الي حصلته انتي عاد حطي مقدمة وحطي خاتمة واكتبي عن الدين بشكل عاد عقب حطي هذا عن التعصب الديني والسموحة منج |
مشكووووووووور يالغالي ما قصر ربي يعطيك العافية |
الساعة الآن 08:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir