![]() |
ربـي يستجييب لـكم ...نرجوا مراجعة الرد 2 الثاني للتأكد من صحة الموضوع *************************************** مراقب القسم: ♕ وليد الجسمي ♕ نرجوا مراجعة الرد 2 الثاني للتأكد من صحة الموضوع *************************************** ـآلسلـآآآم عليييكم ورحمـ‘ه ـآللـ‘ه... اشحالكم يا حلوين... دعـآآآء وـآن شااء اللـ‘ه يستجيييب لـكم ... لـآتقووولوون طوويل مـآيااخذ 5 دقااايق... والدعاء هو: لا اله الا الله الجليل الجبار لا اله الا الله الكريم الستار لا اله الا الله الكبير المتعال..! لا اله الا الله وحده لا شريك له.. الها واحدا ربا وشاهدا احدا وصمدا ونحن له مسلمون..! لا اله الا الله وحده لا شريك له.. الها واحدا ربا وشاهدا احدا وصمدا ونحن له عابدون..! لا اله الا الله وحده لا شريك له.. الها واحدا ربا وشاهدا احدا وصمدا ونحن له قانتون..! لا اله الا الله محمد رسول الله..! اللهم اليك فوضت امري وعليك توكلت يا ارحم الراحمين..! يا ودود يا ودود يا ذا العرش المجيد يا مبدئ يا معيد يا فعالا لما يريد اسألك بنور وجهك الذي ملئ اركان عرشك.. وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك.. وأسألك برحمتك التي وسعت كل شي..( هنا تسمي حاجتك ) لا اله الا انت يا مغيث اغثني يا مغيث اغثني يا مغيث اغثني..! تقرونه 3 مرات وان شاء الله يتحقق كل شي اللي تتمنونه *************************************** مراقب القسم: ♕ وليد الجسمي ♕ نرجوا مراجعة الرد 2 الثاني للتأكد من صحة الموضوع *************************************** |
السلام عليكم ورحمه الله وبركــــآته .. شخبـآرج .. نووورتى ..^^ تسلميين ومن ميزان حسنااتج .. يـآرب تستجيب دعوـآتنـآ .. |
الـسـلام عـليـكـم و رحـمـة اللَّـه و بـركــاتـه ،، الدعاء الذي أنقذ الصحابي من اللص ، وفيه ( يا ودود ! يا ذا العرش المجيد ! ) أود أن أتبين درجة هذه الأحاديث ؛ لأنها تصلني على البريد الإلكتروني ولا أعلم صحتها : اقرأه 3 مرات والله يستجيب بإذن الله : ( يا ودود يا ودود ، يا ذا العرش المجيد ، يا مبدئ يا معيد ، يا فعالا لما يريد ، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك ، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك ، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء ، لا إله إلا أنت ، يا مغيث أغثني ، ثلاث مرات ) الحمد لله هذا الدعاء المذكور ورد في حديث له قصة مشهورة منتشرة في المنتديات ، لعل من المناسب ذكرها حتى يتبين أمرها : عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : ( كان رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من الأنصار يكنى ( أبا معلق ) ، وكان تاجراً يتجر بماله ولغيره يضرب به في الآفاق ، وكان ناسكا ورعا ، فخرج مرة فلقيه لص مقنع في السلاح ، فقال له : ضع ما معك فإني قاتلك ، قال : ما تريد إلى دمي ! شأنك بالمال ، فقال : أما المال فلي ، ولست أريد إلا دمك ، قال : أمَّا إذا أبيت فذرني أصلي أربع ركعات ؟ قال : صلِّ ما بدا لك ، قال : فتوضأ ثم صلَّى أربع ركعات ، فكان من دعائه في آخر سجدة أن قال : ( يا ودود ! يا ذا العرش المجيد ! يا فعَّال لما يريد ! أسألك بعزك الذي لا يرام ، وملكك الذي لا يضام ، وبنورك الذي ملأ أركان عرشك ، أن تكفيني شرَّ هذا اللص ، يا مغيث أغثني ! ثلاث مرار ) قال : دعا بها ثلاث مرات ، فإذا هو بفارس قد أقبل بيده حربة واضعها بين أذني فرسه ، فلما بصر به اللص أقبل نحوه فطعنه فقتله ، ثم أقبل إليه فقال : قم ، قال : من أنت بأبي أنت وأمي فقد أغاثني الله بك اليوم ؟ قال : أنا ملَكٌ من أهل السماء الرابعة ، دعوت بدعائك الأول فسمعت لأبواب السماء قعقعة ، ثم دعوت بدعائك الثاني فسمعت لأهل السماء ضجة ، ثم دعوت بدعائك الثالث فقيل لي : دعاء مكروب ، فسألت الله تعالى أن يوليني قتله . قال أنس رضي الله عنه : فاعلم أنه من توضأ وصلى أربع ركعات ودعا بهذا الدعاء استجيب له مكروباً كان أو غير مكروب ) . قال الشيخ الألباني - رحمه الله - : وهذا إسناد مظلم ... الآفة إما من الكلبي المجهول ، وإما ممن دونه ، والحسن – وهو البصري – مدلس وقد عنعن ، فالسند واهٍ . فمن الغريب أن يُذكر ( أبو معلق ) هذا في الصحابة ، ولم يذكروا ما يدل على صحبته سوى هذا المتن الموضوع بهذا الإسناد الواهي ! ولذلك – والله أعلم – لم يورده ابن عبد البر في " الاستيعاب " ، وقال الذهبي في " التجريد " ( 2 / 204 ) : له حديث عجيب ، لكن في سنده الكلبي ، وليس بثقة ، وهو في كتاب " مجابو الدعوة " ، ويلاحظ القراء أنه قال في الكلبي : " ليس بثقة " ، وفي هذا إشارة منه إلى أنه لم يلتفت إلى قوله في الإسناد : " وليس بصاحب التفسير " ؛ لأن الكلبي صاحب التفسير هو المعروف بأنه ليس بثقة ، وقد قال في " المغني " : " تركوه ، كذَّبه سليمان التيمي ، وزائدة ، وابن معين ، وتركه ابن القطان ، وعبد الرحمن " . ومن الغرائب أيضاً : أن يَذكر هذه القصة ابن القيم في أول كتابه " الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي " من رواية ابن أبي الدنيا هذه ، معلقا إياها على الحسن ، ساكتاً عن إسنادها ! . " السلسلة الضعيفة " ( 5737 ) قلت : وللكلبي متابعة من قبل مالك بن دينار ، فقد أخرج القشيري في " الرسالة القشيرية " ( 2 / 85 ، 86 باب الدعاء ) القصة بسياق مشابه فقال : أخبرنا أبو الحسين علي بن محمد بن بشران ببغداد قال : حدثنا أبو عمرو عثمان بن أحمد المعروف بابن السماك قال : أخبرنا محمد بن عبد ربه الحضرمي قال : أخبرنا بشر بن عبد الملك قال : حدثنا موسى بن الحجاج قال : قال مالك بن دينار : حدثنا الحسن عن أنس بن مالك رضي الله عنه ... فذكر الحديث . لكنها متابعة غير صالحة ، إذ في هذا السند علتان : الأولى : محمد بن عبد ربه الحضرمي : لم أقف له على ترجمة . الثانية : بشر بن عبد الملك الراوي عن موسى بن الحجاج : لم أعرفه أيضا ، فكل مَن تُرجم لهم بهذا الاسم ثلاثة : 1. بشر بن عبد الملك الخزاعي مولاهم الموصلي ، روى عن : غسان بن الربيع ومحمد بن سليمان لوين وجماعة ، وروى عنه : الطبراني . " تاريخ الإسلام " الذهبي ( أحداث سنة 300 هـ ) . 2. بشر بن عبد الملك ، أبو يزيد الكوفى نزيل البصرة ، روى عن : عون بن موسى ، وعبد الله بن عبد الرحمن بن إبراهيم الأنصاري ، كتب عنه : أبو حاتم بالبصرة ، وروى عنه : أبو زرعة ، وسئل عنه فقال : شيخ . " الجرح والتعديل " لابن أبي حاتم ( 2 / 362 ) . 3. بشر بن عبد الملك العتبي ، يروى عن : يحيى بن سعيد الانصاري ، روى عنه : أبو سعيد الأشج . " الثقات " لابن حبان ( 6 / 97 ) . وهم كما ترى لا يبدو أن أحداً منهم هو المذكور في الحديث . إلا أن الحافظ ابن ماكولا في " الإكمال " ( 5 / 101 ) ذكر راوياً عن موسى بن الحجاج باسم ( بشران بن عبد الملك ) فقال : وأما بشران : فهو بشران بن عبد الملك ، أظنه موصليّاً ، حدَّث عن موسى بن الحجاج بن عمران السمرقندى ببيسان عن مالك بن دينار . انتهى . فلعله هو المقصود ، وتصحف اسمه في كتاب " القشيري " إلى " بشر " . أما ابن السماك فهو ثقة ، ترجمته في "سير أعلام النبلاء" للذهبي ( 17 / 312 ) . وكذا مالك بن دينار ( 127 هـ ) ترجمته في " تهذيب التهذيب " ( 10 / 15 ) . والخلاصة : أن القصة والدعاء لا يصحان بوجه من الوجوه ، إلا أن جمل هذا الدعاء وعباراته ليس في شيء منها نكارة ، بل كلماته صحيحة عظيمة تشهد لها نصوص من الكتاب والسنة ، ولكن لا يعني ذلك لزوم نجاة من دعا بها ، أو اعتقاد نصرة الله تعالى لمن ذكرها ، فذلك متوقف على صحة السند به إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وبما أن السند لم يصح : فلا ينبغي اعتقاد ذلك ، ومن أحب أن يحفظ هذه الكلمات ويدعو بها دون أن ينسبها إلى الشرع : فلا حرج عليه إن شاء الله تعالى . والله أعلم |
الساعة الآن 03:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir