|
قصيدة حلوة سلام عليكم ورحمة الله وبركاتة هذه القصيده اشتهرت لا اسباب عده من اهمها جودتها من ناحية النظم والمعنى وسهولة الكلمات . كما انها اشتهرت لانها مغناة على الربابه بعد القائها بصوت جميل وقد تداولها الناس بالنت وعلى الجوالات كمقطع صوتي جميل وقد اعجبني جدا المعنى وذلك بانه يتحدث الشاعر عن ندامته على عمره وايامه اللتي تنقضي وهو يوعد نفسه ويخطط بانه سوف يعمل ويسوي ولكن في الاخير ومع مرور الايام والسنين يجد نفسه لم يعمل ما خطط له اترككم مع هذه الابيات الجميله مع تذكركم انتم لسنوات اعماركم اللتي سلفت وكم من الاشياء والمخططات اللتي نويتم فعلها وتنفيذها ولم يتم ذلك : وهي للشاعر : حمود البغيلي ياكثر ماقلت ابسوي وبسوي ولا فيه شي من اللي قلت سويته راحت حياتي وانا اطري وانوي واللي بغيته نسيته يوم خليته انا احسبني صغير وبالعمر توي لا شك شيبت واحلى العمر عديته ياليتني ياحمد يومه صفا جوي هاك الزمان ياشريف البيت خاويته ياكثر ما قلت ابسوي وبسوي ولا فيه شي من اللي قلت سويته ************************** وعارض او جارى هذه القصيده الشاعر : مطلق الدخان بقوله : شبيت راس الفتيل وولعت ضوي ودولاب فكري لوقت فات رديته افل الافكار وسط الراس واطوي بجاري الشاعر اللي شايع صيته الشاعر اللي تلاقى نوه مع نوي هيضني الله يرحم حيه وميته تقول يقرا من الافكار ويروي اشوف كني انا اللي قايل بيته ياحمود شد العزم عسى الله يقوي عزمك على هالزمان اللي تمنيته ما تنفعك يالبغيلي قولتك لوي قصرت في ذاك والا ذاك مديته العمر مثل الزهر له يوم ويذوي ولو طال عمر الفتى للموت تاليته |
| الساعة الآن 10:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir