![]() |
♠ . خُيْرّتِ أمْ سُيْرتْ . ♠ ، لم ، تستحوذ آلسابقة على رضآكم ، . و لم أرى من يتلهف لرؤية جديدهـآ ، عدت أصوغ آلحروف من جديد . و لكن بطريقة مختلفة ، . آلبدآية ،** |
آلحب آلعذري . . . . . . ، آلحب آلعذري ، يآلرونق آحآسيس من يتذوق آلحب آلعذري ، آلحب آلخآلي من آلشوائب . . . . . حب يفوق آلمستحيل . . . و لكن لآ يخدش آلحيآء . ، . ممآ قيل ، . آذآ مآ نجا العذري من ميتة الهوى فذآك و رب العاشقين دخيل . http://www.uaemusics.com/uploood/ima...up3daimbt7.png و قآل آلشآعر آلعذري ـ جميل بثينه ـ ، لرجل سمين يدعي * آلعشق * ، فلو كنت عذري العلاقة لم تكن سميناً ، و أنسآك آلهوى كثرة الأكل ، و يقول أيضاً : فلو تركت عقلي معها ما طلبتها ولكن طلابيها لما فات من عقلي خليليَّ فيما عشت هل رأيتما قتيلاً بكى من حبِّ قاتله قبلي . . . أما عن بشار بن برد الأعمى ( فقد آمتعنآ بشعره في آلحب ) . أقول و ليلتي تزداد طولاً أما لليل عندكم نهار جفت عيني عن التغميض حتى كأن جفونها عنها قصار . لقد قصرت جفونه حتى أصبحت عيناه مفتوحتان على الدوام . . . . . ، و ابن دراج القسطلي الأندلسي ، يضرب موعداً لحبيته في الحلم فيقول : إن كان واديك ممنوعاً ، فموعدنا وادي الكرى : فلعلي فيه ألقاك . آبن زيدون و مآ آروع آبن زيدون ، : . نكاد حين تناجيكم ضمائرنا يقضي علينا الأسى لولا تأسينا حالت لبعدكم أيامنا فغدت سوداً ، و كانت بكم بيضا ليالينـا و أخيراً العاشقان توبة بن الحمير و ليلى الأخيلية آلذي رفض أباها أن تتزوجه فكتب فيها : واني إذا ما زرتها قلت يا اسلمي فهل كان في قولي اسلمي ما يضيرها علي دماء البدن إن كان زوجها يرى لي ذنبــــاً غيــــــر أنـــي أزورهـــــا و قآلت عنه هي عندما سألها الخليفة معاوية بن أبي سفيان : ـ عفيفاً ، بعيد الهم ، صلباً قناته ، جميلاً محياه ، قليلاً غوائله غضوب حليم حين يطلب حلمه وسم زعاف لا تصاب مقاتله ، فهل يسجل هذا الحب حضوره في عالمنا هذآ ، ؟ . |
،
|
هو . . . . . . . ! قد لآ يعلم آنها تكتب عنه . . و يمكن آن يمر من خلال هذه الصفحات و يعلم آنها تكتب عنه . . ، لآ تخجل من الكتآبة عنه . ، فقد كآن لها آلآخ و آلصديق ، و آلآستآذ ، و مستشاري . . . . كآلسرآب ، مهمآ قآربك آلزمن منه ، تشاهده آبتعد عنك خطوآت عدة . ! لم تعرف عنه آلكثير , فتحتآج آلى دهر لمعرفته / لم تعرف سوى آنه رجل آمآمه شآشآت آلكترونية . مكرس لوقته ، و لحيآته لهذه الشاشات الخالية من الأحاسيس و المعاني . ، سيكثر حرف لم في جملها ، فقد صعب عليها آن تكشفه ، و لكن الافتراضات يمكن آن تكمل خاطرتها عنه . قضت آلقليل من الوقت معه . ، و آلكل يعلم بصدآقتها معه . . . . . ( حتى و آن لم يكن هنآك صدآقة ) . . . . من كلآمها معه ، حآولت آن تغير له حيآته . / فلم تكن تعجبها تلك الحياة التي يعيشها فهي باردة ، لا يهب عليها النسيم العليل . لكن هي في آلنهآية غريبة آجتآحت حيآته * و ليس من شأنها أن تتدخل بأفكارها الجمة و معتقدات العفوية في حياته . . الجمود و الصلابة هما غلاف لكتاب ذلك الرجل لكن مع ذلك تشعر بوجود طفل لم يجآوز آلخآمسة في دآخله / الصمت هو سيد الموقف في أغلب الأحيان . و الابتسامة مآتت بين زوايا ح ي ا ت ه و كأنه جعل مبدؤه في الحياة هو ( خير الكلام ما قل و دل ) : . من مواقفها معه ، و قد غيرت من فكرتها عنه . و لكنها آستمرت معه . و لم تقطع حبل التواصل بينهما آلى آن تعلم بمآ حدث . . ( وعد ) في يوم ، علم بأمر حدث معها ، و قد قام بتصليحه / و حتى ترى هذا التصليح كآن يجب عليها آن تنتظر الآيآم و مآ سيحدث فيهآ . لكنهآ لم ترى آي فعل من قول ذلك الرجل معها . . . . فغيرت فكرة الوفاء بالوعد التي وضعتها له . . . . . . . . علمت بشيء من شخص آخر . ممآ جعلها تنصدم منه . . . لكن آلشخص الآخر لم يخبرها بمن هو . لكن آلشيء الذي آخبرها عنه . لم يحدث آلآ معه . . . . ، ، غآب عن آلآفق لمدة تعدت الشهر . و هي لآ تعلم آلى آلآن ، آلى آين حمل ذلك آلرجل عدته و رحل ؟ . ، . ، . ، . ، سآقف عند هذا الحد . ، يمكن آن آكمل مآ بقى . آو يمكن آن ينتهي كلآمي عنه عند آخر نقطة وضعت . ! ! |
هو . . . . . . . . ! . . . . . بلسم يدآوي جروح القلب المريض . نور يلمع بين زوايا المكان . يضيف نكهة أخرى عند وجوده في المكآن . متميز عن غيره بتفكيره و عقليته . . لآ تعلم ، آن كآن سبب هروبه عن واقعها : بسببها آو بسببه ، آو بسبب آنآس آخرين تتطفلوآ ع وآقعه و وآقعها ، ! . آحب آلآنترنت من كل قلبه / و دوآم على تلك الشاشات الالكترونية الصغيرة . ، و آصبحت آلكلمآت آلمبرمجة هي رفيقة دربه في هذه الحياة . ، . تعرفت على حيآته و خاضت فيها لمدة طويلة ، و هو بالمقابل غاص في أعماق بحرها آلى آن آكتشف عن ما يبحر في محيطها ، . كآنت كطفلته الصغيرة ، لبى طلبآتهآ و آوآمرهآ ، و كآنهى آميرة تفرض بصمتها عليه . آي آن غآبت هي و قتلت تلك الروح الحيوية التي سكنت روحه . و مرت سآعآت آلسنين ، منطوية على نفسها ، و منغلقة . و لكنها عندمآ كآنت تمر ، كآنت تقتل الخلايا الحية الموجودة فيها . ، آلي آن غطى آلم و آلحزن ثنآيآه . ، و مآتت نسمآت آلآكسجين و مآت معها ذلك الشاب . ، فقد جعل ذلك آلموقف هو حيآته ، و عندما مآت ذلك آلموقف ، مآت معه هو . |
الساعة الآن 06:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir