![]() |
معاقون يثمّنون إصدار كتيب عن حقوقهم وواجبات المجتمع تجاههم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته معاقون يثمّنون إصدار كتيب عن حقوقهم وواجبات المجتمع تجاههم ثمّن معاقون جهود وزارة الداخلية، لإصدارها كتيباً قانونياً بسبع لغات بعنوان “المعاقون . . حقوقهم وواجباتنا”، الذي تناول أهم الحقوق القانونية للمعاق حسب التشريعات المحلية والاتفاقيات الدولية التي صادقت عليها الدولة . عبّر المعاقون عن عظيم امتنانهم وشكرهم لمبادرة مكتب ثقافة احترام القانون في الأمانة العامة لمكتب سمو نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، التي اعتبروها ك”النور” الذي أبصروا من خلاله طريقهم، بإصدار الكتيّب الذي تزامن نشره مع احتفالات اليوم العالمي للمعاقين الذي صادف الثالث من ديسمبر/كانون الأول الجاري . وأصدر المعاقون، ومعظمهم من فئة العاملين، بياناً مشتركاً موقعاً، شكروا فيه وزارة الداخلية لوقوفها إلى جانبهم بهدف إدماجهم الكامل في المجتمع، واحترام الفوارق، وجاء في البيان الذي تلقت وزارة الداخلية نسخة منه، تمنى هؤلاء المعاقون، استمرار الوزارة بدعم مثل هذه المبادرات الاجتماعية التي لها بالغ الأثر في دعمهم بالإدماج الحقيقي مع المجتمع . وأكد البيان أن ضمان حصول كل فرد معاق على حقوقه، يجب تحقيقه من خلال تعاون الجميع في تقليل حدّة آثار الإعاقة، وإتاحة الفرصة لكل فرد منهم لأن يحيا الحياة الكريمة في وطنه، ويثبت أن إعاقته، مهما بلغت، فإنها لا تقف حجر عثرة أمام مشاركته في العمل وتحقيق التنمية الوطنية . وجاء في البيان: “نحن الموقعين أدناه (من ذوي الإعاقات المختلفة) غالبيتنا من حملة الشهادات العليا، غير مكترثين بالأشخاص الذين تغلبهم الأنانية في الوقوف في مواقف السيارات المخصصة لنا، كما تفضل بذكره الكتيّب القيّم”، مطالبين باستمرار دمجهم في المجتمع المدني، وتعزيز دورهم من خلال جمعيات ذات النفع العام، إلى جانب إشراكهم في الفعاليات المختلفة المحلية والخارجية . من جانبه، أوضح المقدم الدكتور صلاح الغول، مدير مكتب ثقافة احترام القانون: أن “الكتيّب” تم تخصيصه لفئة المعاقين لتسليط الضوء على بعض المفاهيم الخاصة بهذه الفئة، وزيادة الوعي لدى المجتمع بأسره بقضية الإعاقة والمعاقين وترويج صورتهم، باعتبارهم فئة قادرة ومساهمة في المجتمع، يشتركون في التمتّع بالحقوق والحريات التي يتمتع بها الآخرون، بما يعمل على ترسيخ ثقافة احترام المعاقين بالشكل الحضاري المطلوب . وأشار إلى أن قضية المعاقين أصبحت قضية عالمية ورسالة سامية ذات أبعاد إنسانية نبيلة، حيث إن رعايتهم وحمايتهم تحولت من مسألة عطف وإحسان إلى حقوق نصت عليها الديانات السماوية وأقرتها المنظمات الدولية، وشملتها دساتير الدول . ودعا الغول إلى تضافر جهود الهيئات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني كافة لوضع التشريعات والقوانين موضع التطبيق، وبذل الجهود العلمية والعملية، بما يضمن دمج المعاقين في المجتمع، ويؤكد قيمة ومكانة المعاق، دون النظر إلى مستوى قدراته وإمكاناته . المصدر جريدة الخليج |
هذه من أبسط حقوقهم ولابد من مسااندتهم والوقوف معهم معنوياً ومادياً وبصرااحة هنااك الكثير من أخوااننا من ذوي الإحتيااجات الخاصة ممن يحتااجون المؤازرة والتشجيع فلنقف معهم ولا تكون نحن والزمن ضدهم.. أشكرج خيتو الغالية على الخبر الجميل والدعم اللامحدود لهذه الإسترااحة التي أصبحت مسكونه ولا يتواجدها الا القلة القليل ..ياترى لماااذا ..؟؟ وفقك الله لما يحب ويرضى والله ينور دربج.. وتستااهلين أحلى تقييييم.. |
اقتباس:
العفو أختي روحي بدوية وتسلمين على المرور الرائع والمشاركة الطيبة والله يعطيج العافية وما قصرتي |
الساعة الآن 06:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir