![]() |
صحافي عراقي رشق بوش بحذائه: هذه قبلة الوداع يا كلب 5 مرفق الرئيس الأميركي وصل بغداد في زيارة وداعية مفاجئة وطالباني وصفه بـ «الصديق العظيم الذي ساعدنا في تحرير العراق» صحافي عراقي رشق بوش بحذائه: هذه قبلة الوداع يا كلب http://vb.ma7room.com/attachment.php...1&d=1229301235 http://www.ittihadteam.com/attachmen...7&d=1229287335 بغداد - ا ف ب - رشق صحافي عراقي حذاءه باتجاه الرئيس جورج بوش ورئيس الوزراء نوري المالكي من دون ان يصيبهما بينما كانا في مقر الاخير مساء امس، ثم شتم الرئيس الاميركي. وبعد المصافحة بين الرجلين في اخر لقائهما، قام مراسل قناة «البغدادية» الصحافي منتظر الزيدي، الذي كان واقفا بين المراسلين برشق حذائه باتجاههما قائلا: «هذه قبلة الوداع يا كلب». ورمى الزيدي حذاءه الاول ثم اعقبه بحذائه الثاني. وحاول المالكي حجب بوش لكن الحذاء لم يبلغ اي منهما. وسارع عناصر الامن الاميركي والعراقي الى سحب الصحافي الذي كان يصرخ بأعلى صوته. وابتسم بوش قائلا: «لقد قام بذلك من اجل لفت الانتباه اليه هذا الامر لم يقلقني ولم يزعجني. اعتقد ان هذا الشخص اراد ان يقوم بعمل يسألني الصحافيون عنه. لم اشعر بأي تهديد». فنهض صحافي عراقي قائلا: «انني اعتذر باسم الصحافيين العراقيين». واجاب بوش: «اشكركم على ذلك فأنا مقتنع بأن العراقيين ليسوا كذلك. هذه امور تحدث عندما تكون هناك حرية». واضاف ساخرا ان «مقاس الحذاء 44 اذا اردتم ان تعرفوا اكثر». ويبلغ الزيدي من العمر 29 عاما وكان تعرض للخطف في نوفمبر 2007 لمدة اسبوع. يشار الى ان قناة «البغدادية» تبث من مصر بتمويل من رجال اعمال واعلاميين سابقين يعارضون الوجود الاميركي في العراق. وقال بوش خلال الزيارة الوداعية المفاجئة الى بغداد، مساء أمس، ان «الحرب لم تنته بعد» لكنه اعتبر الاتفاقية الامنية بين البلدين مدخلا لتحقيق «الانتصار». وتابع عقب توقيع رمزي على الاتفاقية مع المالكي «لا يزال هناك الكثير من العمل، فالحرب لم تنته بعد». واضاف الرئيس الاميركي خلال زيارته الرابعة الى العراق منذ العام 2003 «لكن، بموجب هذه الاتفاقية وشجاعة الشعب والجيش في العراق وشجاعة الجنود الاميركيين والعاملين المدنيين فانها في الطريق الى الانتصار». وتابع: «نترك للرئيس المقبل اساسات ثابتة ومقاربة بامكانها نيل المزيد من التاييد في الوطن». وتنص الاتفاقية التي صادق عليها البرلمان وهيئة الرئاسة العراقية بشكل نهائي اواخر الشهر الماضي على انسحاب القوات الاميركية من المدن والبلدات والقصبات بحلول اخر يونيو 2009 على ان يكون الانسحاب التام بنهاية العام 2011. ووقع وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري والسفير الاميركي راين كروكر الاتفاقية في 17 نوفمبر في بغداد. وتم التوصل الى نص الاتفاقية اثر مفاوضات شاقة بين الطرفين استمرت مدة طويلة. كما اكد بوش في وقت سابق اقر لقاءه الرئيس جلال طالباني ان ما حدث في العراق منذ الاطاحة بالنظام السابق العام 2003 حتى الان، «لم يكن سهلا انما كان ضروريا». واضاف من مقر الاخير في الجادرية، جنوب وسط بغداد، ان «العمل لم يكن سهلا ابدا لكنه كان ضروريا للامن الاميركي والسلام في العالم، وآمال العراق». وتابع: «انني شديد الامتنان لهذه الفرصة التي اتاحت لي العودة الى العراق قبل انتهاء ولايتي الرئاسية». ووصف بوش الاتفاقية الامنية الموقعة مع بغداد بانها «تذكير بصداقتنا وتمهد للمضي قدما من اجل مساعدة العراقيين ليلمسوا نعمة المجتمعات الحرة». وقال: «اتطلع قدما للقاء كل من شاركوا وقادوا هذه العملية السياسية، فانا اعرفهم منذ مدة طويلة كما انني معجب بشجاعتهم وتصميمهم على تحقيق النجاح». من جهته، قال طالباني ان بوش «صديق عظيم للشعب العراقي ساعدنا في تحرير بلدنا. لقد تحدثنا بكل صدق وصراحة عن مشاكلنا». واضاف: «اشكر قيادته الشجاعة (...) فلدينا اليوم ديموقراطية وحقوق الانسان كما ان الازدهار يتحقق شيئا فشيئا». والتقى بوش كبار المسؤولين مثل رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني وزعيم «المجلس الاسلامي الاعلى» عبد العزيز الحكيم ونائبي رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي وطارق الهاشمي. وتأتي الزيارة قبل خمسة اسابيع من انتهاء ولايته الرئاسية وقد استقبله في المطار قائد قوات التحالف الجنرال الاميركي راي اوديرنو والسفير راين كروكر. واستقل بوش مروحية اقلته الى بغداد حيث استقبله طالباني في مقره الرسمي في الجادرية قبل ان ينتقل الى المنطقة الخضراء للقاء المالكي. ورحب طالباني متكئا على عصاه ببوش على المدخل الخارجي للمقر واصطحبه الى المنصة للاستماع الى النشيدين الوطنيين قبل ان يدخلا «قصر السلام»، احد قصور النظام السابق. واشاد مستشار الامن القومي سيتفن هادلي بـ «العلاقات الجديدة» بين واشنطن وبغداد حيث يقوم الاميركيون بدور ثانوي اكثر فأكثر. وقال للصحافيين الذين يرافقون بوش: «ندخل مرحلة من العلاقات الجديدة يمارس العراقيون خلالها مزيدا من السيادة ودورنا صار ثانويا اكثر فاكثر». واضاف ان الاتفاقية الامنية التي ستدخل حيز التنفيذ مطلع العام الجديد تتضمن «بشكل واضح مزيدا من المسؤوليات للعراقيين ودورا اقل لنا». وتابع مشيرا الى انتخابات مجالس المحافظات والانتخابات التشريعية خلال العام 2009 «انها لحظة انتقالية بالنسبة لنا، نحن في واشنطن نعتقد ذلك يوما بعد يوم». وقال هادلي «ان العام 2009 سيكون مهما لانه كان من المناسب ان يقوم الرئيس بزيارة العراق نهاية العام 2008، في ذروة العملية الانتقالية لكي يشكر الجنود ويقدم التهنئة للعراقيين على ما أنجزوه خلال العام الحالي». http://vb.ma7room.com/attachment.php...1&d=1229301245 http://vb.ma7room.com/attachment.php...1&d=1229301257 http://vb.ma7room.com/attachment.php...1&d=1229301290 http://vb.ma7room.com/attachment.php...1&d=1229301313 |
1 مرفق أتركم مع الفيديو http://www.youtube.com/watch?v=ldwiklfDQLE http://vb.ma7room.com/attachment.php...1&d=1229302340 كملنا متفقين لكرهنا لبوش بس هالشخص لا ننسى أنه بمحطه معارظه ومن قبل رجال أعمال وأعلاميين سابقين وأن هالقصد لجذب الانظار تمنيناه يقذف الحذاء يوم جاهم بوش عدة مرات وهو رئيس أمريكي مو كمواطن أمريكي ومع الايام بيبين القصد من هالفعله لنا عوده هاهاهاه
|
افففففف خساره ماضربت بويهههه :1.gif: (( مكرم الحذاء العربي من ويهك )) مثل ما قـــــال الصحــــافي : (( هذه قبـــــــلة الوداااااااااااااع ياكلب )) تسلم على الطرح أخويه .. . . . |
حياج الله خيتو والله حتى انا تمنيتها ضاربه وجهه بس حرام الجوتي يحوش ويهه عشان مايتنجس الجوتي بوجه هالقذر بوش اكرمكم الله دمتي بود |
بطل اسمينه :7bteeen: ههههههههه جورج بوش من الصدمه يضحك المره اليايه اذا بيدخلون الصحافين بيمكونوا بلا احذيه :16.gif: |
الساعة الآن 09:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir