|
دعوني في رضى نفسي معافا 0000000 ويكفيني من العيش الكفافا دعوني في رضى نفسي معافا 000000000000000ويكفيني من العيش الكفافا الا ليت الذي في الشرك يرجع 000000000000000ومن تاه الصفاة وذا الحصافا فعجبن في هوى النفس انتكاسه 000000000000000ومن عاش الزمان يرى اختلافا فلا يكفي صريح القول منا 000000000000000فلا بد العمل مثل السلافا سبيل المومن العدل انتهجنا 000000000000000ونقرا الفاتحه لين انتشافا الآهي سلوتي لو كنت وحدي 000000000000000فليس بدربه القهر الحسافا رجيت الله عوني في حياتي 000000000000000يعيد العشب من بعد الجفافا فوجه الارض مغبرن وممحل 000000000000000نعوذ بربي من سودن عجافا فويل الله من فعل المعاصي 000000000000000وشرك الاستغاثة في الطوافا فكم من عابدن قام الليالي 000000000000000ويمضي بالمساعي في جزافا ولا ياخذ من الاعمال مكسب 000000000000000سوا الاتعاب واتلاه انجرافا يحسب انه على العدلات يمشي 000000000000000وهو يزداد بالتيه انحرافا وكم من عاقلن حاش المعاني 000000000000000خصيم الذات يلهج باعترافا فاطباع الرجال على تفاوت 000000000000000كظهر الارض ممدود وعطافا فكم من قاسي الاطباع نلقى 000000000000000وكم من لين الجانب معافا فكم من راجح العقل صبيا 000000000000000وبالغ في تفاكيره تقافا واشوف الشيب ينذر بالمنيه 000000000000000اشيمط لم يقدم ما يظافا فلا بالدنيا من كسب الغنايم 000000000000000سوى التوحيد واعمالا نظافا نعيش اليوم والمقبل توارا 000000000000000عسانا بالمقابيل انتشافا يوسف الخليفة ( أبو عبد الله ) |
| الساعة الآن 01:02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir