![]() |
“ مَآلْ آلمَفَآلِيْس عِنْد آلمَبَآلِيْس ” “ . . آلسـِـلآمَ عليگـمَ ۆرحمِــہَ آلله ۆبرگـآتـــہَ يسـعدلـي » صبـآحـگـمَ . . مسآئگـمَ ؛ بگــلُ خـير ۆ برگــہَ . . ! “ مَآلْ آلمَفَآلِيْس عِنْد آلمَبَآلِيْس ” آلمفآليْس جمع مفلس ،. ۈآلمبآليْس جمع إبليْس ،. فمنْ آلعآدة أنْ تِجد حۈل آلرجل آلغنْيْ حلقة لآ تِنْتِھٌيْ منْ أڝحآب آلمڝآلح ۈآلمتِژلفيْنْ آلذيْنْ يْژيْنْۈنْ لھٌ آلحيْآة ۈمبآھٌجھٌآ ۈيْحثۈنْھٌ على آلڝرف ۈآلبذخ. حتِى إذآ نْفدتِ أمۈآلھٌ جرۈھٌ إلى آلدَّيْنْ ۈآلسلف منْھٌم أۈ منْ غيْرھٌم ۈأخذۈآ عليْھٌ آلمۈآثيْق ۈحتِى إذآ ضآقتِ آلدنْيْآ فيْ ۈجھٌھٌ ۈجفتِ يْدآھٌ منْ آلمآل آنْقشعتِ تِلڪ آلحلقة آلمستِفيْدة منْھٌ يْۈم ڪآنْ عنْدھٌ آلمآل ۈآلغنْى ۈبقيْ لۈحدھٌ يْقلب ڪفيْھٌ حسرة ۈنْدآمة. ۈبعد برھٌة تِأتِيْھٌ “شلتِھٌ” آلسآبقة تِطآلبھٌ بفلۈسھٌآ ۈديْنْھٌآ آلمستِحق عليْھٌ فيْڪۈنْ مآلھٌ آلذيْ ڝرفھٌ ۈبذرھٌ عليْھٌ أڝبح عنْد ھٌؤلآء آلڝحبة آلفآسدة آلتِيْ ۈڝفھٌآ آلمثل بآلأبآليْس. ۈيْضرب ھٌذآ آلمثل فيْ تِحذيْر آلغنْيْ منْ ڝحبتِھٌ ۈرفآق آلسۈء آلمتِحلقيْنْ حۈلھٌ ۈيْجرۈنْھٌ إلى آلإفلآس ۈسلۈڪ طريْق آلدَّيْنْ ۈآلسلف فيْقع فيْ شر أعمآلھٌ ۈلآ يْفيْدھٌ أحد ۈأۈلھٌم منْ أنْفق مآلھٌ فيْ سبيْل رآحتِھٌم ۈڪسب رضآھٌم ۈمۈدتِھٌم آلژآئفة . فـي حفـِـظ آلبـآريُ . . . . ۈعينــھٌ ترعـآڪُــمَ . . ! |
وعليكم السلام والرحمه ،. يسعد مسآج عذـآب ،. تسلمين ع المثل <~ والشرح الوـآفي مافي شخص له منصب وعنده خير ألا حوله نآأآس مصحلجييين ^.~ الله يبعدنآـآ عن الحسد ].، ونترقب نشآـآطج في الاسترآـآحة ختيه ,* |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جيد جيد جيد ^^ موضوع جميل وطرح أجمل وربي ^ـ^ تسلمين يا ختيه عالاختيار وشرح وافي للمثل ما قصرتي واسعدني حضورج الطيب واصلي والى الأمام وفي انتظار مواضيعج التراثيه يا ختيه ورفاق السوء يــُــحذر منهم الجميع ,, الصغير والكبير والغني والفقير ^ـ^ تقبلي نمروري لاعدمتج |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صبـآح آلخير ., مثل على آلوتر آلحسآس .’ كل مآلهآ وتبرزآكثر هآلفئه من آلنآس في مجتمعنآ آبدعتي في طرحج يعطيــــج آلعآفيه .,. وتســـلم آيدج خيتوو لآخلآ ولآعدم آن شآء الله .~ |
يعطيج العافيه ع الطرح الطيب وبانتظار يديدج وحداوي |
الساعة الآن 09:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir