|
ڷمآذآ يسهڷ آڷڪتآبه عَن آڷحزن آڪثَر من آڷسعآده ؟ آلسّلـآمْ عليِڪمَ ۈرحمَـﮧ آللّـﮧ ۈبرْڪآتـَﮧ ،، يسّعدليْ صبآحَڪمْ / مَسآڪمَ آبڪلَ خيرْ ۈبرڪَـﮧ آشّحآلڪمَ ڪّلنَ آبحَآلـﮧ . .! ( :ans_flw:] - - لماذا أصبح عنواننا الوحيد هو الحزن !! عندما تملآ الأحزان ڪل خلايانا، و تسيل أعيننا الدموع عندما نتنفسها، نشربها، ونأڪلها وننام عليها، و نتغطى بها عندما تقف غيومها السود حائلاً بيننا وبين شعاع الشمس الذي ڪان يداعب وجهنا كل صباح لا نملك أن نڪتب عن شيء آخر لأننا لا نعرف سواها السعادة، الفرح، التفاؤل ڪلها تصبح ألفاظاً غريبة بالنسبة لنا مفردات من لغة نجهلها ربما تذڪرنا أننا ڪنا نعرفها يوماً لڪن طعم فمنا عند النطق بها مر، ڪطعم الفم عندما نصحو صباحاً بعد أن أڪلنا الحلوى في المساء ونسينا غسل أسناننا أما عندما يملأ الفرح أيامنا، والبهجة ليالينا لا يزال هناك مڪان صغير لبعض الحزن لبعض الخوف لبعض الشجن حتى ولو ڪانت ذڪريات بعيدة بعيدة نشعر بأنها يمڪن أن تعود في أي لحظة السعادة شيء هوائي، أثيري يصعب علينا الامساڪ بها ويسهل انزلاقها من بين أصابعنا نقضي جميع لحظاتها ممسڪين بها لئلا تذهب وتترڪنا ڪالأطفال الصغار الممسڪين بثياب أمهم لذا، نادراً ما نجد الوقت لنڪتب عنها ونحن نحس بوجودها وان ڪتبنا عنها، نڪتب بعد رحيلها ونحن نحاول قدر الامڪان تذڪر - أو تخيل - شڪلها قليلون هم من يمتلئون بالسعادة حتى النخاع تسڪنهم مهما مرت بهم من ظروف وترسم على وجوههم ابتسامة والدموع لم تجف بعد على خدودهم هؤلاء هم من يستطيع الكتابة عن الفرح والسعادة ورسم البسمة على وجه كل من كاد ينساها لماذا نشعر برغبة أڪبر في الڪتابة في أوقات الحزن أڪثر من أوقات الفرح؟ سؤال أطرحه على الجميع ؟؟ لماذا يسهل الڪتابه عن الحزن اڪثر من السعاده ؟؟ بـ انتظار ردودكم الرائعة خآلفتڪمْ آلعآفيَـﮧ أمۈلـه :blushing: { .. |
وعليكم السسلآم وآلرحمه ، يآهلآ خيتي .. المنقول ممنوع بإسترآحة النقآش ، والسسموحه منكِ .. |
| الساعة الآن 07:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir