![]() |
مصادر: أمريكا لن تسمح لإسرائيل بشن هجوم على إيران ما دامت القوات الأمريكية في العراق مصادر: أمريكا لن تسمح لإسرائيل بشن هجوم على إيران ما دامت القوات الأمريكية في العراق قال تقرير للتلفزيون الاسرائيلي نقلا عن مصادر دبلوماسية لم يذكر أسماءها ان الولايات المتحدة لن تسمح لاسرائيل بمهاجمة برنامج ايران النووي ما دامت القوات الامريكية في العراق. وامتنع مسؤول اسرائيلي يرافق رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت في زيارة لموسكو عن التعقيب على التقرير. ويزور اولمرت موسكو لحث روسيا على عدم بيع صواريخ وتكنولوجيا متقدمة خاصة بالتسلح لايران وسوريا. وقال التقرير الذي بثته القناة العاشرة بالتلفزيون الاسرائيلي: ان أي هجوم على ايران من شأنه ان يجعل القوات الامريكية المتمركزة في العراق عرضة لرد انتقامي. وقد تبقى تلك القوات في العراق مدة تقل عن عامين، وقد تبقى الى اجل غير مسمى بحسب المرشح الذي سينتخب رئيسا للولايات المتحدة في نوفمبر، وإذا انتخب المرشح الديمقراطي باراك اوباما فهو يريد سحب القوات المقاتلة في غضون 16 شهرا من تولي المنصب في يناير القادم .2009 أما الجمهوري جون مكين وهو مؤيد قوي لحرب العراق فإنه يرفض تقديم جدول زمني ويقول ان القوات الامريكية قد تبقى في العراق الى أجل غير مسمى. وقالت القناة العاشرة ان اسرائيل بدأت تدرك ان الجهود الدولية وعقوبات الامم المتحدة ستفشل في وقف البرنامج النووي الايراني ومن ثم فقد فهمت ان ايران ستصبح مسلحة نوويا يوم ما. ويتهم الغرب ايران بالعمل سرا على صنع اسلحة نووية وراء ستار برنامج مدني. وتقول ايران انها لا تسعى الا لتوليد الكهرباء. وقال التقرير: ان مسؤولين بوزارة الخارجية الاسرائيلية يعكفون على وضع خطط تجاه إيران نووية. ويعتقد كثير من المراقبين ان اسرائيل هي القوة النووية الوحيدة في الشرق الاوسط. وتعتبر اسرائيل برنامج ايران النووي تهديدا أمنيا مشيرة الى تعليقات للرئيس الايراني محمود احمدي نجاد يدعو فيها الى إزالة اسرائيل. المصدر http://aaknews.com/Articles.asp?Article=262811&Sn=WORL |
يسلمو ع الخبر |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يسلمووو على الخبر ... ونترقب الزووود ...~ |
السلامـ عليكمـ لا حول و لا قوة الا باللهـ يسلموو ع الخبـر مـآا قصـرت |
يسلمو ع الخبر |
الساعة الآن 01:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir