![]() |
المترو العالمي كل التهنئة نزفها لإدارة نادي الوحدة برئاسة سمو الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان الأب الروحي للقلعة العنابية، بمناسبة الفوز بلقب الموسم الثاني لدوري المحترفين، وهو لقب له مذاق وطعم خاصان، خاصة أنه يؤهل الفائز به إلى مونديال الأندية، قبل أن تعود المسابقة العالمية إلى اليابان مجدداً، الأمر الذي يتيح للوحدة التواجد في هذا المحفل وكتابة اسمه في سجلات التاريخ العالمي. ويحسب لإدارة العنابي دعمها الكبير للفريق ومساندتها له على مختلف الجبهات، ولم يكن غريباً التصريح الذي أدلى به سمو الشيخ سعيد بن زايد منذ عدة أسابيع عبر “الاتحاد” أن الدرع يتجه إلى العنابي، فكان سموه يقرأ وجوه اللاعبين ويرى الحصاد وشيكاً، بعد أن هيأ له كل الأسباب، والتربة الخصبة التي تليق بالعنابي العالمي. وقبل ذلك، كانت الإدارة حاضرة بقوة، من خلال دعمها للفريق، بنخبة من اللاعبين الأجانب بينهم بيانو صاحب “هاتريك” العرس، وبنجا الذي يلعب بروح اللاعبين المواطنين، وأيضاً المايسترو ماجراو والعماني حسن مظفر حيث كانوا أهلاً للحلم، وللعودة بالعنابي إلى أمجاده بعد سنوات عجاف، كان خلالها مميزاً في أدائه ورقماً صعباً ومرشحاً رئيسياً في البدايات، واليوم، توج البداية بالنهاية وحقق اللقب الرابع في تاريخه مع ألقابه الثلاثة التي حققها، أعوام 1999، 2001، و2005. وكل التهنئة نزفها للاعبي الفريق الذين قطعوا مشواراً حافلاً، كانوا خلاله أهلاً للقب، بعد أن خاضوا المسابقة بعزم الرجال، وكانوا الأكثر إصراراً على الوصول إلى بغيتهم، وحتى عندما كانت الظروف في البداية غير مواتية، لم ييأسوا ولم تهبط عزيمتهم، وإنما نظروا إلى أنفسهم ولا أحد غيرهم، فمضوا غير عابئين بما يحدث حولهم، وهكذا يكون الأبطال، وقدم الجميع طوال موسم حافل دروساً في إنكار الذات، والتمسك بالأمل، وضحوا من أجل لقب الدوري بالكثير، فكان الثمن مبهراً، ولا شيء أغلى وأروع من اللعب في مونديال الأندية، مع صفوة فرق العالم.. كما يستحق الجهاز الفني والإداري تهنئة توازي ما قدماه طوال موسم شاق وصعب، تحملا خلاله الكثير من الضغوط. وكل التهنئة نزفها لجماهير العنابي، التي صبرت، وساندت، وآزرت، ولم تتخل عن فريقها، وضربت المثل في الدعم، والحب لفريقها، وبالأمس، كانت خلفه في ملعب الشارقة بالآلاف، وعادت تزفه وتزف معه الحلم الذي طال انتظاره، وتروي عطش السنين فرحة وسعادة، يستحقها أصحاب السعادة. وللحق، فإن هذه المجموعة من فريق الوحدة، تستحق هذا التتويج، الذي يشمل عدة أجيال، وهو تتويج لأكثر من جيل، يستحقون أن يتواجدوا في كأس العالم للأندية، سواء عبدالرحيم جمعة واسماعيل مطر وحيدر وبشير وفهد ومحمود خميس والشحي وحمدان الكمالي، وكذلك الحارس الواعد والمتألق عادل الحوسني، والذي كان نجماً فوق العادة في مرمى العنابي، وأثبت بالأرقام أنه من أفضل حراس المرمى في الموسم. كلمة أخيرة: مترو العاصمة عبر كل المحطات المحلية، ووصل إلى العالمية... ويا بخت “مونديال أبوظبي” بأصحاب السعادة |
أنــه العالمي ومن سـ يشرف الدول العربيـة بإنجــآزه |
المترو مايرد ريوس وان شا الله مايرد ويكمل وياخذ كاس العالم للاندية باذن الله |
قادمون ياعالمية اتمنى ملاقاة الانتر فالنهائي ان شا الله |
الساعة الآن 07:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir