ضياء في درب الزلق ((من الحوزة - للوزارة))
 

ما أحلى أن نعيش في عالم الرومنسية،،، والموسيقى،،،، والحب،،،، ولغة العاشقين،،،، أفلاطون،،،، وغيرها من المؤثرات التي أنخدع بها هذا الشاب البريئ المعتوه.

يطمح لحقيبة وزارية مع قرب التعيين و ((نخل)) العملاء زين زين،، علشان اللي يوقف في المشخال أهو اللي راح يحصل على حقيبة،،،، ويتمنى ولدنا يكون وزير،،، وجنه في ناس نصحوه بأن لعمامة السودة ما بتخليك تطوف لوزير لأنك بتحرج الحكومة أبها بين دول الخليج، أشلعها شوتها أو أوهبها خمس حق عميل من أصدقائك غيرك جان يتسلق عليها بعد.

هذا حالنا وبنضل ندور في دائرة مفرغة،،،،، قلنا ليكم يا جماعة توحدوا مو سامعين الكلام ،،،، يا رموز يا علماء يا نشطاء توحدوا ترى بتلاقون روحكم في يوم من الايام على شواطئ الخليج تعصفكم أمواج الضياع ورياح التيه.

وشكرا