![]() |
لغز بالفصحى رقم (34) من أبي رافع الظاعن. هذه قصيدةٌ في مسير s ... وهي بعضُ حقِّهِ علينا ... ولولا أنني أخشى أنْ تُنقلُ إلى خيمةِ القصائدِ المكشاتية ... لتركتُها هناك خالصةً له ... لكنني طعمتُها بلغزٍ حتَّى يكونَ لها مسماراً يُثبِّتها... في صدرِ المجلسٍ في خيمةِ الألغازِ . عوجوا عليه وسلموا ...=فهو الكريمُ المفضلُ ... هذا (مسيِّرُs)... شامةٌ ...=بينَ الكرام... وموئلُ... جادتْ سحائبُ فضلهِ ..=فهو الزُّلالُ... المنهلُ.. لم يُلفَ إلا... ساعياً ...=يرعى الحِمى ويُؤبِّلُ ... لُغزي رسمتُ حُدُودَه...=رسماً يَدِّقُ... ويَجملُ ... ما روضةٌ... ريَّانةٌ ...=فيها العرائس ترفل... فيها الطيورُ كتائبٌ ...=فيْ كلِّ يومٍ تنزلُ ... إنْ أنتَ شئتَ حروفَها ...=عداً... وأنتَ مُؤمِّلُ ... فاقبضْ يمينك كلَّها ...=تكفيْ ... لهنَّ وتَفْضُلُ ... وإذا أردتَ معانياً...=منها تكونُ... وتحصلُ... فهي المعينُ لفكرنا ...=فيها الفضائلُ تَجْزلُ .. |
الساعة الآن 06:30 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir